قامت جمعية الشيخ الجمري الخيرية يوم أمس الأحد (21 يوليو/ تموز 2013) بحملة توزيع "السلة الرمضانية" على عدد من الجاليات الأجنبية العاملة في نادي الشباب بمدينة جدحفص، حيث أقيمت الفعالية بمشاركة أعضاء من مجلسي بلديي العاصمة والشمالية ورئيس نادي الشباب وتم تكريم الجاليات الأجنبية بالتناوب بين المساهمين في الفعالية.
وتهدف هذه الحملة إلى المساهمة في تعريف الجاليات الأجنبية بعادات وتقاليد الشعب البحريني، وتأكيداً للدور الذي تقوم به هذه الجاليات التي تعمل غالبيتها في تنظيف القرى والمحافظة عليها. واستهدفت الحملة 100 من العاملين الأجانب في الشركات العاملة في مجال النظافة في محافظتي العاصمة والشمالية.
من جهته، أكد رئيس مجلس إدارة "الجمري الخيرية' مجيد السيد علي أن تنظيم هذه الحملة وتدشينها ليس وليد اللحظة بل إن هذه الفكرة كانت تراود جمعية الجمري وإدارتها منذ فترة طويلة".
وأشار إلى أن "الجمعية وإدارتها تعتمد على إشاعة العمل التطوعي، وبث روح المحبة والسلام بين الجميع، لذلك كانت هذه الفكرة على رأس اهتمامنا في العمل التطوعي والخيري، حيث إن جانب النظافة يمثل ميزة خاصة للشعب البحريني، ولابد أن تكون لهذا الجانب معاملة وتقدير خاص للعاملين فيه".
وأضاف "رسالتنا هذه تحمل عدة نقاط في مضمونها، وهذا لم يتحقق لولا تعاون الجهات المختصة في شركات النظافة والمجالس البلدية ونادي الشباب معنا في هذه الحملة، وهم مشكورون على هذا التعاون، كما أن هذه الحملة تعتبر لفتة لعمال النظافة أردنا توصيلها إليهم بهذه الطريقة، حيث يبذلون جهداً كبيراً في المحافظة على نظافة القرى، ولهذا فإن هذه الفئة تستحق مثل هذا التكريم".
وأضاف " كما أن لهذه الحملة الجانب الديني، والشعب البحريني معروف عنه الاهتمام الكبير بالدين والمعاملة الحسنة مع الجميع، لهذا فنحن مهتمون بالتعامل الانساني في هذه الحملة، بالاضافة إلى أن هذه الحملة تم تدشينها في شهر رمضان، شهر الخير والبركة، ولهذا أردنا أن نلفت نظرهم إلى ثقافة الشعب البحريني في شهر رمضان، ولهذا قمنا بمشاركتهم هذه السلة الرمضانية في هذه الحملة والتي هي بداية انطلاقة لنا إن شاء الله بالتعاون مع الجاليات العاملة في البحرين".
الى الخير
سيروا و نحن معكم الى الخير و لا نريد تمرد و لا تقرد و انكشفت اللعبه فالدعوه مشبوهه و انصح الجميع التعقل و اتباع الرأي السديد من عقلاء المجتمع و عدم الانقياد لجهات مجهولة افرادها في الخفاء تكتب و لا نعرفها فلا تنجرفوا خلفها كالبهائم التي توضع الارسان في اعناقها فتسير دون دراية الى المقاصب فتنحر.
زائر11
اول شي ليش بس لي يشتغلون في نادى جدحفص
عمومافي ميزان حسناتكم
بعدين في اعتداءءءات على الجاليات وروح اسال واتفحص واتمحص يالطيب هندين بالعكر على الاقل انضربوا
وغيرهم واجد بعد
مو لانهم ياكلون ويشربون ايام المياليد والوفيات معناهاان مافي شواد لكم اكو بعضكم يرفض العنف اللي مع البحرينيين عنف الشارع والتحرق يعنى الهنود لي على راسهم ريشه
بعدين اتفق مع الاخ اللي قال ارفضواعنف القرى والله تادينا وتمرمرناالله يمر كل من فلت مولوتوف اوفجرسلندرولاتقولون مافي محناعميان
سترواي
الله يرحمه الشيخ الجمري
حالهم حالنا في المناسبات الدينية
ففي المياليد والوفيات يأتون الجاليات ويأكلون مما نأكل سوى في العاصمة أو القرى ترى الباكستاني والهندي والبنقالي .
ايوه
اتمنى ان تتطور هذه الفكرة الى اغلب العمال الفقيرة من الجاليات وليس فقط عمال النظافة وفي رأي المتواضع عمال البناء اشد حاجة وعملهم اقسى هذا غير عمال البحر وغيرهم وان توزع الصدقات واعادة صيغة العامل ليس على اساس مناطقي ولكن على اساس انساني
في ميزان حسناتكم
عساكم ع القوة.. والله شعب البحرين طيييييب.. ذهب ذهب.. لكن وين الناس الي ماتقدر
موقف تشكروون علية وهذا هو الحس البحريني
لكن نريد ايضا وقف حرق سيارات النظافة وللعاملين بها في قرانا ز لكي نثبت للعالم مدى الحس الوطني للعب البحريني كفاية عنف لقرانا ولوطننا
طمبورها
يعني من أتعس أوقاتي إذا أشوف كتابات ما يعرف صاحبها شيء عن القرى.
بلا كذب
بسكم جذب الحين ابغيك تثبيت ليي دليل ان في بحرين تعدى على الجالية الاجنبية من قيام الثورة الي يومنا هذه .....
بلا كذب
بسكم جذب الحين ابغيك تثبيت ليي دليل ان في بحرين تعدى على الجالية الاجنبية من قيام الثورة الي يومنا هذه .....
one
هدا النوع من العمل يظهر الوجه الحسن للمجتمع البحريني و يشعر الناس بمختلف مكوناتهم أنهم شركاء لنا في الإنسانية