أدى الأمير فيليب اليمين الدستورية ليصبح الملك السابع لبلجيكا ، وذلك عقب تنازل والده الملك ألبرت الثاني عن العرش. وقال فيليب :"أقسم باحترام دستور وقوانين الشعب البلجيكي ، والحفاظ على استقال الوطن وسلامة أراضيه". وأدى فيليب القسم أمام البرلمان باللغات الهولندية والفرنسية والألمانية - وهي اللغات الثلاث الرسمية في البلاد.