شتان بين هذا وذاك

الشباب في البرازيل لو خرجوا بالملوتوف واحرقوا الطرق لكان تصريح لولا الذي تستشهد فيه اختلف ولربما دعا إلى نزول الجيش شتان بين ما يحجث في البرازيل وما يحدث في البحرين

فارس الغربية

دكتور "العقلية" تلعب دور... و العياذ بالله من "الحمق".

دمقراطيه ليست سويه ولبراليه ما فيها سواسيا- إشلون يعني؟

منتخب فريق كرة قدم لا ينتخب ولكن ينتقى أفضل اللاعبين للمشاركة بالفريق في المسابقات، بينما في الانتخابات التي توجب إختيار الافضل لقيادة المجتمع لحياة أفضل فيتم بالتصويت وليس باختيار بعد الأختبار الأفضل والاحسن والقوي الأمين على نفسه كما على غيره ويعرف أمانته والى من سيرد. هذه ليست من قوانين الطبيعه لكن من أفعال وأعمال بعض الناس. فكيف في حال فريق كرة القدم يختارون الأفضل لكن في من ينوب عن الشعب ليس كذلك؟؟.

الى زائر 24 مع التحية

الديمقراطية مفهوم أجتماعي أوسع وأشمل من منتخب كرة قدم والأنتخابات البرلمانية هي جزء من مفهوم الديمقراطية حيث صناديق الأقتراع لا يمكن أن تكون اختزال للعملية الديمقراطية ، الأنتخابات البرلمانية تجري وفقا للدستور الذي هو عقد مجتمعي جمعي متوافق عليه بين جميع أطياف المجتمع ويأتي معبرا عن تنوع النسيج الأجتماعي للوطن وهذا هو بالضبط الخلل الذي حدث في مصر واذا لم يكن كذلك لماذا الناس يطالبون بدستور عقدي ويرفضون الشورى ولماذا النقابات المهنية لا تؤسس على اساس التعيين مثل منتخب كرة القدم

لولا (لولا)

لولا سياسي عصري وذكي قاد بلاده لنجاحات مختلفة منها حصولها على شرف استضافة كأس العالم في 2014 والأولمبياد في 2016. ختام المقال عبر لمن يعتبر.

فرق

عندما يكون المسئول منتخب ديمقراطياً في دولة تكون السلطات فيها مستقلة خاصة القضاء سيبحث المسئول عن مصلحة البلد و الذي أحد مؤشراته المهمة رضا و مصلحة الشعب
أما في دولة يولد المسئول و يموت و هو في منصبه و هو على يقين بأن لا قضاء يسائله فسيضرب رضا الشعب عرض الحائط و اللي ما يرضى مكانه معروف

ولد سترة

في البرازيل مو البحرين اول خله يحترمون البشر بعدين ايفكرون في مصلح الشباب

القيادة

لانه ادرك ان القيادة لا ان يكون الناس اتباعا لها وارقام ولا ان تكون هي لهم دون بحث وكلام .القيادة الناجحة مشرع بناء متكامل موزع الادوار يصب في هدف يحمله الجميع .القيادة ان يكون كل شخص في دوره قائد يدرك مسؤلياته بالكامل ويحسب حسابه لنقطة الاتصال الواصلة بين ضفته والضفة الاخرى كما هو حال الجسر فأن اختلف المقياس ضاعت جهودهم ومن اجتهد وهو ما يعني الفهم والتناغم ليكون الناتج موسيقى يعشق سماعها الجميع.

لولا

السيد لولا عليه السلام

ليس هناك من يعي ؟؟؟

فقط المتمصلحين ومن عاشوا على الفساد لا يردون اي تغيير . ويقولون دع الشباب يذهبون الى جهنم .

غلطان لولا

المفروض يطلب الدعم باحضار الجيش الارجنتيني الشقيق للقضاء على الاحتجاجات

ياليت

الرئيس البرازيلي السابق رجل دولة بمعنى الكلمة حب مواطنيه فعمل لاجلهم فأحبه مواطنيه، لم يبخسهم حقهم فالتفوا حوله والمهم انه جاء بختيارهم.

شكرا دكتور

مقال رائع وفي الصميم وشكرا لولا

شباب اليوم

الشباب ثم الشباب نسال الله الافراج عن المسجونين وان ترسو طموحاتهم لما فيه لسمو اخلاقهم وحياتهم ورحم الله والديك يا دكتور منصور

سنابيون

هذا لولا يا دكتور اللي ما خون شعبه ولا رماهم في السجون ولا طالب بتغليظ القبضه الامنيه وهي البرازيل يا دكتور البرازيل مو البحرين ،يا دكتور الفرق بين ديمقراطيتنا وديمقراطية البرازيل هو ونفس المسافه اللي تبعد البحرين عن البرازيل هم وين يادكتور واحنا وين خليها علىالله واحنا في الشهر الفضيل

حلمٌ طال إنتظاره

الشعب البحريني يريد أن يحكم نفسه بنفسه ويحاسب نفسه بنفسه, الشعب يريد أن يعيش بمساوات ومن دون تمييز أو تفرقه أو عنصريه أو طائفيه أو قبليه, وعندما نقول الشعب لا أستثني أحداً مهما كان دينه أو لونه أو مذهبه أو إعتقاده فالشعب هو "الإنسان" أي المواطن البحريني المحب لأرضه, الشعب يطالب بأن يكون مصدر السلطات جميعاً.

هنا تكمن الحكمة في القيادة والحنان الأبوي ..

«لولا» اعتبر تحرك الشباب دليل وعيهم وحبهم لبلادهم، ولم يُخوِّنهم ولم يتهمهم بالعمالة للأجنبي، ولم يتحداهم، ولم يدْعُ إلى رميهم في السجون وتغليظ القبضة عليهم ..

فرق بين من يتحدث بحنان وبين من يشهر السيوف في وجه أبنائه .. فذاك يرتجي الحب منهم فهل يتوقع الآخر الحب نفسه؟

قبل عدة أيام دخل الرئيس البرازيلي السابق، المعروف باسمه المختصر «لولا»، على الخط عبر مقال وجه الكثير منه إلى شباب البرازيل الذين خرجوا في الساحات محتجين. ولقد تميز حديثه بحنان أبوي ..

حياة

الا لو ناديت حيا لكن لا حياة لمن تنادي

في الصميم

لقد أصبت عين الحقيقة ، يا ليت قومي يتعظون قبل فوات الاوآن و خراب الديار

افهمي ياجاره

مقال جرئ يعطيك العافية ياكتور

عجبنى

الشباب يعيشون العصر الرقمى و الحكومات العصر القديم. يعنى يريدون يحكمون و يتحكمون مثل السلف الصالح رحمه الله.