وجه متمردون أكراد ما وصفوه "بانذار أخير" لتركيا اليوم الجمعة (19 يوليو/ تموز 2013) لتتخذ خطوات ملموسة لدفع خطة السلام قدما لانهاء الصراع المستمر منذ 30 عاما والا ستتحمل مسؤولية توقف العملية تماما.
وقال حزب العمال الكردستاني في بيان نشر على موقعه على الانترنت "نحن كحركة نحذر الحزب الحاكم حزب العدالة والتنمية للمرة الاخيرة...اذا لم يتم اتخاذ خطوات ملموسة في أقرب وقت بشأن المسائل التي حددها شعبنا والرأي العام لن تتقدم العملية وستصبح حكومة حزب العدالة والتنمية مسؤولة عن ذلك."