ضمن فعاليات مشروع البر لسمو الشيخ خليفة بن علي بن خليفة آل خليفة أحيا الشيخ نبيل العوضي أمسية دعوية ثانية مساء أمس الأول بجامع كانو بمدينة حمد، وسط حضور كبير للمصلين من كلا الجنسين.
وقدم العوضي محاضرة رائعة تحت عنوان: «خاطرة من القلب للقلب» لاقت تفاعلاً واضحاً من الحضور، أكد من خلالها أهمية استثمار شهر القرآن لقراءة القرآن والتأمل بمعانيه.
وأكد العوضي أنه في شهر رمضان لا يوجد ما هو أجمل من الحديث عن القرآن، لأنه شهر القرآن، شهر يفترض أن ينشغل به الجميع بالاستغفار والعبادة، كان النبي (ع) يحب أن يسمع قراءة القرآن، قال لابن مسعود يوماً: اقرأ علي القرآن، فقال قلت يا رسول الله أقرأ عليك وعليك أنزل، قال إني أشتهي أن أسمعه من غيري، فقرأت النساء حتى إذا بلغت «فكيف إذا جئنا من كل أمة بشهيد وجئنا بك على هؤلاء شهيداً (النساء فرفعت رأسي أو غمزني رجل إلى جنبي، فرفعت رأسي فرأيت دموعه تسيل».
ويضيف «مهما يكن الإنسان طاهراً يجب أن يستمع للقرآن، كل أمة يخرج منها نبي يشهد عليها، وهذه الأمة يشهد عليها محمد (ص)، يقول تعالى «وجئنا بك على هؤلاء شهيداً»، وحين كان يبكي وهو يصلي، سمعته أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها وهو يقول «اللهم أمتي أمتي»، فكل الأنبياء يومها سيقولون اللهم نفسي نفسي، إلا نبينا محمد، أفلا يستحق منا أن نتبعه وأن نسير على هديه، وأن ننتهي عن نهيه».
العدد 3966 - الثلثاء 16 يوليو 2013م الموافق 07 رمضان 1434هـ
العوضي
شنو فائدة قرآت القرآن وقلوب الناس مليانة الحقد والكراهية
و أزيد على كلامك شنو الفائدة لهم إذا كانت بس لقلقة لسان ، هؤلاء ناس طبع الله على قلوبهم
الي يأكل مال حرام و يعيش في الحرام و يموت على الحرام آيات القران ما تتخطى حنجرته لان الحقد أعمى عينه و التعصب و الطائفية تارسة راسه لو يسمع شنو و لو يشوف بعينه مهمه يشوف بعد يدافع عن الظالم و يجادل في كل حدث و هو يقرأ القران و يسمع أنهم حرقوه ولكن ما يحرك فيه شعره لان اهم شئ عندهم الفلوس و الامتيازات الي يوفرها لهم الوضع الحالي لذلك لن ينتصر أمثال هؤلاء لا للقران ولا لأهل القران بس الدين عندهم ديكور موروث من أجدادهم بس من غير إيمان و لا يقين