قال مدير عام شركة البحرين للمواشي إبراهيم سلمان حماد: «إن شهر رمضان هذه السنة لن يشهد أي نقص في اللحوم، خاصة أنها وبالتعاون مع الوزارات المعنية ومساندتها تمكنت من توقيع عقود لاستيراد الأغنام الحية الصومالية».
وأردف، «وصلت الدفعة الأولى وقوامها نحو 19500 رأس خلال الفترة السابقة، وهناك باخرة أبحرت من جيبوتي قبل يومين وعلى متنها نحو 20 ألف رأس من الأغنام الصومالية من المتوقع وصولها مع نهاية هذا الأسبوع، بالإضافة إلى شحنة ثالثة ومقدارها 20 ألف رأس من الأغنام الصومالية من المتوقع شحنها هذا الأسبوع من جيبوتي لتصل البحرين في الأسبوع المقبل».
وأكد تمكّن الشركة من تغطية احتياجات سوق البحرين من اللحوم الحمراء بنوعيها الأغنام والأبقار لفترة الذروة الأولى التي تسبق بدء شهر رمضان المبارك، وتمتد للأسبوع الأول من الشهر الفضيل. وأضاف «منذ بداية شهر يوليو/ حزيران2013، وحتى أمس (السبت) طرحت في الأسواق ما مجموعة 70229 رأساً من لحوم الأغنام بين المذبوح محلياً والمستورد مبرداً بالجو من أستراليا، السودان، باكستان وأثيوبيا، بالإضافة إلى نحو 1902 رأس من لحوم الأبقار الباكستانية المبردة المستوردة، والتي وصلت بالجو خلال هذه الفترة، ومجموع أوزان هذه الكميات بلغ أكثر من 1217 طناً من اللحوم».
وتابع، «يوم السبت من هذا الأسبوع تم طرح أكبر كمية خلال هذه الفترة حيث بلغت 6025 رأساً من الأغنام و234 رأساً من الأبقار بإجمالي وزن ما يزيد على 120 طناً، وتوافرت اللحوم الحمراء بالأسعار المدعومة من الدولة بشكل يفي بجميع احتياجات المواطنين والمستهلكين».
ونبّه حماد الجماهير لعدم التهافت على الشراء والتخزين، تفادياً للخسائر التي تحدث للأسرة نتيجة للتخزين في هذه الأجواء الحارة، وحرصاً على عدم حصول أي نقص غير مبرر لهذه السلعة.
العدد 3963 - السبت 13 يوليو 2013م الموافق 04 رمضان 1434هـ
؟؟؟؟
المسئولون يابون الا ان يطعمونا الحرام ويقولون اللحم متوفر فاي لحم هذا
قطعتون ارزاق الناس حسبنا الله و نعم الوكيل فيكم
استحوا شوي دولة ما يتجاوز عدد سكانها المليون ما تقدرون توفرون ليهم لحم حلال و مذبوح محليا و دول اكبر و عدد سكانها عشرات اضعاف عددنا عندهم خير من الله...
صح لسانك
الوالد قصاب صار لها اكثر من سنة قاعد ما عنده شغل عدل ما غير اللحم العربي اذا ذبحوا كم ذبيحة الكل تلايم عليها و منهم ما يقدرون يشترونه لانه غالي
حسبنا الله فيكم يا قطاعين الارزاق
ويش ليكم باللحم
فاللحم يقسي القلب ويحد المزاج فاهل الاختصاص يوصون باكل اللحم مرة في الاسبوع على اكثر التقادير الا ترون اذا صمنا نكون سيئين المزاج وقد زرت احدى الدول الاسيوية المسلمة الفقيرة في رمضان فوجدت طبائعهم تختلف عن طبائعنا 80 درجة وتسالت حينها مع نفسي ماهو السبب ورجحت ان تكون الاطعمة احد الاسباب فهم يعتمدون على الخضار ونحن لاتكاد تخلو وجباتنا من اللحوم وبالرغم من قراتنا للقران ومواضبتنا على الاذكار والصلوات والبعض يجتهد في العبادة الا اننا نعصب لاتفه الاسباب وكان الصوم ليس تهذيبا للنفس والسبب الاطعمة
الله يخلي
الله يخلي المكفن خليتونا نكره شي اسمه لحم
«البحرين للمواشي»: رمضان هذا العام لن يشهد أي نقص في اللحوم !!!!
هل تقصدون اللحوم (المجفنه) اذا كان هذا قصدكم فأنتم صادقين أما إذا كان القصد المذبوحة محلياً فاسمحوا لي، حيثُ أن القصابين يقولون بأنكم لا تعطونهم إلا ذبيحتين فقط وهم بدورهم يخبئون تلك الذبيحتين لعملائهم ومن لديه واسطة وبعض الأحيان وعلى مرأى الناس الذين ينتظرون من الساعة الثالثة والنصف صباحاً تنزل الذبائح المذبوحه محلياً وتنقل مباشرةً إلى سيارات خاصة يعني ما تدخل داخل السوق هذه هي الحقيقة !! فماذا تقولون؟
شيء طبيعي ياستاذي الكريم
اذا انا راعي دكان وانت تتعامل ويايي طول السنة او لسنوات تقبل ان اخذلك واقول اليك ماعندي او ما اقدر واعطي غيرك الي ما اشوفه فانت تقدر تروح للي تتعامل وياه وتقول اليه انا طول هالسنين وياك والحين تقول ليي مافيه لحم؟ فاذا ماعندك عميل مخصص فلا تلوم ارعات الدكاكين