اعتقلت الأجهزة الأمنية الأردنية، أحد أبرز قياديي التيار السلفي الجهادي في الأردن في طريق عودته من سوريا عبر أحد المنافذ غير الشرعية بين البلدين.
وقال قيادي بارز في التيار، فضّل عدم ذكر اسمه ليونايتد برس إنترناشونال، اليوم البست (13 يوليو/ تموز 2013)، إن الأجهزة الأمنية اعتقلت أمس مهدي المصلحيين المكني بـ'أبي أسامة' وهو من مدينة معان جنوب الأردن، وأحد أهم وأبرز قياديي التيار السلفي، والذي كان يقاتل القوات الحكومية السورية في ريف دمشق. وأوضح القيادي إلى أن المصلحيين كان في طريقه الى مخيم الزعتري للاجئين السوريين الكائن في صحراء محافظة المفرق شمال شرق البلاد، غير أن الأمن الأردني اعتقله عليه في أحد المنافذ غير الشرعية بين الأردن وسوريا. ولم يعطِ القيادي المزيد من التفاصيل. ويوجد على طول الحدود الأردنية ـ السورية التي تبلغ مساحتها (370 كيلو متراً) حوالي 40 منفذاً غير شرعي. ويقول التيار السلفي الجهادي في الأردن إن عدد عناصره الذين يقاتلون القوات النظامية في سوريا وصل إلى أكثر من 700 مقاتل، دخل منهم 200 عنصر إلى حلب شمال غرب سوريا، وقتل منهم أكثر من 150عنصر خلال الفترة السابقة.
فارس الغربية
نرى سيناريو "إفغانستان و الإتحاد السوفيتي" يتكرر... بعد إستقطاب الجماعات المسلحة الإرهابية لسوريا و مدهم ب" المال و السلاح" ها هو المجتمع الدولي و الأنظمة العربية و الجامعة العربية تعتبرهم "إرهابيين" و يجب القبض عليهم متى ما عادوا إلى ديارهم.
زرعتوهم
زرعتوهم اخذو الحصاد
ستراوي
ليش مو المفروض يكرمونهم لانهم راجعين من الجهاد ؟
وله لان يعرفون انهم مجرمين ومافيهم خير ..
بلقيس
ردت تاكل عيالها ؟