أكد وزير الصناعة والتجارة حسن فخرو بأن متابعة حركة الأسواق والرقابة عليها لا يمكن أن تكتمل أو تفي بالغرض مالم يقابله وعي وتعاون مماثل من قبل المستهلكين الذين هم طرف أساسي في هذا القطاع الحيوي، مجدداً في هذا الصدد دعوته للمستهلكين بعدم التهافت وعدم اللجوء لعملية التخزين بالنسبة لكافة المواد الغذائية، حيث يتوافر المخزون الكافي منها لدى الشركات الوطنية التي تشارك فيها الحكومة الموقرة وكذلك المستوردون لكافة المواد الغذائية والتموينية في البلاد.
جاء ذلك خلال الزيارة الميدانية التي قام بها وزير الصناعة والتجارة صباح اليوم إلى أسواق السلطان بمجمع الريف وأسواق الحلي بمنطقة عالي ، حيث إطلع على مدى ما توفره من مواد غذائية وتموينية وبالأخص منها التي يشتد الطلب عليها في هذا الشهر الفضيل، معرباً في هذا الصدد عن تقدير الحكومة الموقرة للتعاون اللافت الذي تبديه الشركات المعنية بالمواد الغذائية، والمستوردون في سبيل توفير كافة المواد الغذائية التي يحتاجها المستهلكون خصوصاً في هذا الشهر الفضيل.
يا سعادة الوزير
لماذا لا نتهافت وقد أدخلت الواسطة في كل شيء، هل سمعت بان من يريد اللحم الحلال المذبوح محلياً يجب عليه ان يبحث عن واسطه لذلك، ويجب عليه أن يتواجد في السوق الساعة الثالثة والنصف صباحاً ويكون هو وحظه إما أن يتكرم عليه القصاب الاجنبي بإعطائه كيلوين أو لم يحصل على شيء وهو ير الذبائح تنزل من السيارة المثلجة وتذهب لسيارات متوقفه خارج السوق، وهل سمعت بأن سوق اللحم يمتليء باللحم المجفن وحسب ما يقال بأن القصاب يُعطى فقط ذبيحتين حلال؟ أعطني تفسير يا سعادة الوزير!!
والله لو في كميات كافيه
لما لجأ الناس للتخزين وخصوصاً اللحوم والدجاج
عبدالعزيز صالح داوود
مساء الخير يا سعادة وزير الصناعة والتجارة ومشكور على زيارة الاسواق ومتابعة للمستهلكين والرقابة
عصابة تتحكم بالسوق
اسعار الخضروات و الفواكة تضاعفت فلماذا لا يتم محاسبة تلك العصابة التي تهيمن على السوق و ترفع الاسعار لتصل الى ضعفين حيث ان الخيار وصل 800 فلس للكيلو فبتالي يتوجب علينا استبدال الخيار بالموز لكون الموز ارخص من الخيار فهل نضع في السلطة موز بدل الخيار .