اكدت الشابة الباكستانية ملالا يوسفزاي امام الامم المتحدة الجمعة (12 يوليو/ تموز 2013) ان التهديدات الارهابية لن تؤدي الى اسكاتها وذلك في اول خطاب علني تلقيه منذ ان اطلق عناصر من حركة طالبان النار عليها.
وقالت ملالا امام الجمعية العامة للشباب في الامم المتحدة في عيد ميلادها السادس عشر "لقد ظنوا ان الرصاص سيؤدي الى اسكاتنا، لكنهم مخطئون".
كما طالبت امام الامم المتحدة باعلان بان "التعليم حق لكل طفل".
وملالا يوسفزاي عرفت في العالم عندما نجت في 9 تشرين الاول/اكتوبر من رصاصة اطلقها على رأسها عنصر من طالبان اراد معاقبتها على نشاطها من اجل تعليم الفتيات. ومنذ ذلك الحين اصبحت هذه الفتاة تجسد النضال ضد التطرف الديني في بلد يستخف عموما بحقوق النساء.
فارس الغربية
الراعي الرسمي لـ "قطاع الرؤوس، آكلين الأكباد، قتلة الأطفال و النساء، الإنتحاريين" هم الأنظمة الخليجية... ليش عاااد ؟! اكيد تخافون من شيء اسمه "الحرية.. الكرامة.. العزة.. الديمقراطية"... و أكيد بعد تخافون من "الإستفتاء الشعبي و الإنتخابات الرائاسية".
تكفيريين جهله
لايعرفون الا لغة القتل وقطع الرؤوس وزادت ثقتهم من الا نظمه الخليجيه لانهم يدعمونهم با الاموال والاسلحه لقتل الابرياء والمسلمين والعنه عليهم وعلا مشجعينهم وداعمينهم
التطرف التكفيري
المتطرفون لايعرفون الدين او غيره انما يعرفون مصالحهم
نعم تعم الرصاص لايخيف الشعوب
لو كان الرصاص يخيف الشعوب
لما انتفضت الشعوب عندما تسقط قطرة دم