عطفاً على ماأشارت إليه بعض وسائل الاتصال الاجتماعي بشأن طلب وضع ساعة رقمية تبين التوقت في الإشارات الضوئية على الشوارع العامة، تؤكد وزارة الأشغال أن الإشارات الضوئية في مملكة البحرين تعمل بنظام أوتوماتيكي باستخدام مجسات لكشف حجم المرور الداخلي في التقاطع وبالتالي تمديد وقت الإشارة الخضراء أو إيقافها بحسب الحركة المرورية، لذلك فإن مدة الضوء الأخضر لأي اتجاه تختلف في كل دورة زمنية للإشارات الضوئية وتختلف من موقع إلى آخر أيضاً، لتكون متناسبة مع حجم المرور الداخل الى التقاطع ويقوم جهاز التحكم بتمديد أو تقليص هذه المدة حسب حجم المرور وبالتالي رفع كفاءه لتشغيل الاشارة بأقصى حد ممكن.
وأوضحت وزارة الأشغال أن برمجة إشارات المملكة أوتوماتيكيّاً له دور كبير في تخفيف الازدحام المروري وتقليل الحوادث على شبكة الطرق، وعليه فإن استخدام الساعة المذكورة غير مناسب على إشارات المملكة. كما أن الساعة المقترحة التي تبين للسائقين الوقت المتبقي حتى ابتداء الإشارة الحمراء تناسب الإشارات الضوئية التي يكون التوقيت فيها ثابتاً ولا يعتمد على حركة المرور على التقاطع، وفي هذه الحالة فإن مدة الضوء الأخضر تكون معروفة مسبقاً ومثبتة في برمجة الإشارة.
الجدير بالذكر، بأن إدارة تخطيط وتصميم الطرق في وزارة الأشغال– وفي سبيل تطوير نظام الاشارات الضوئية- تعكف حالياً على تركيب نوع حديث من أضواء الإشارات الضوئية والتي تسمى بـ Light Emitting Diode (LED) وذلك مواكبة لآخر المستجدات والتطورات التكنولوجية في مجال الهندسة المرورية، حيث أن هذه الاضواء الحديثة تستهلك طاقة كهربائية أقل من الربع مما تستهلكه الاضواء الحالية، وتأتي هذه المبادرة متزامنه مع جهود الحكومة في ترشيد الطاقة، كما ان عمرها الافتراضي اكبر بكثير وتتطلب صيانه اقل بكثير من الاضواء العادية.
وقالت وزارة الاشغال إنها تقوم بإنجاز هذا المشروع على مرحلتين حيث ستشمل المرحلة الأولى استبدال الأضواء في 130 إشارة ضوئية، وتم تنفيذ 45% من هذه المرحلة بإستبدال أضواء 86 إشارة ضوئية، ومن المتوقع الإنتهاء منها في الربع الثالث من العام الجاري. فيما تتضمن المرحلة الثانية من المشروع إستبدال أضواء 94 إشارة ضوئية أخرى وسوف يتم البدء فيها حال الإنتهاء من المرحلة الأولى".
غباء متفاقم
كفاهم تلاعبا بعقول الناس فالمهندسين الكهربائيين يعلمون أن حجتكم محض هراء وهناك سبل عديدة للجمع بين النظامين وليس هناك ما يسمى بعدم التوافق في أنظمة التحكم ï»·نها أنظمة موالفة.
1
قبل أيام وقفت في إحدى الإشارات لفترة طويلة جدا مع أن الإشارات الثلاث الأخرى إشتغلت 3 مرات و بعدها وصلنا الدور . الله يعين .
النظام الحالي ليس سيئ لكن يحتاج إلى برمجة عالية المستوى
لماذا لا يتم دمج الأمرين معا؟
لماذا لا يكون هناك ساعة رقمية مع نظام المجسات الأرضية بحيث تعمل الساعة الرقمية عند استلامها الاوامر من نظام التحكم. أي أن المجسات الأرضية تقوم بعملها المعتاد وهو ارسال المعلومات لنظام التحكم بالاشارات .. وعند ارسال الامر للاشارة لكي تتحول إلى اللون الأحمر تعمل الساعة الرقمية .. وتظهر عدد الثواني المتبقية قبل التحول إلى اللون الأحمر .. هذا الأمر سهل من الناحية البرمجية ..
بس
الاشارات بحد ذاتها لا تناسب البحرين بسبب كثرة الازدحامات .. ولا ننسى اكبر خطأ هندسي حدث في كوبري ميناء سلمان .. حيث ان السيارات القادمه من جهة الغرب للصعود الى الكوبري المتجه للمنامه تتقاطع مع المتجهين الى الحد وميناء سلمان والمناطق القريبه .. وازدحام جديد بسبب خطأ هندسي كبير
انا اقف مع الحكومة
في هذا النظام انا اقف مع الحكومة
قبلا كنت اتمنى ان تعمل اشالراتنا بنظام الوقت لكن نظام المجسات احسن بكثير و اذا كانت بعض الاشارات مجساتهه تخترب فهذا ليس عذرا لتغيير النظام الى نظام توقيت
المجسات هي اكثر الانظمة عدلا حتى الان لكي اكون منصفا
لا يجوز ان تقف عند الاشاراة و تنتظر دقيقتين او ثلاث او اكثلر و لا توجد سيارات في الطرف المقابل بل ان نظام المجسات يعمل على تقليل وقت الانتظام الى ثواني معدودة اذا كان الشارع خاليا و غير ذلك من توزيع الوقت بشكل عادل على حسب الزحمة
بسكم
هرااارررر وشلخ مجمع
كلام سليم
السلام عليكم
بس في اشارات ضوئية مجساتها خراب من كثر دوس الشاحنات تعطي اللون الاخضر و لايوجد احد يمر عليها ، لازم يكون في صيانة دورية للاشارات التي تمر عليها شاحنات بكثرة مثل شارع البا .
وشكرا
نظام المجسات سلبياته كثيره
نظام المجسات سلبياته كثيره
1. كثرة تعطل المجسات بفعل الحراره والرطوبه
2. لا يناسب مناطق الازدحام في التقاطعات
3. يسبب حوادث لسرعه التغير بمجرد وقوف سيارة في التقاطع
الانسب التوقيت وهو مطبق في السعودية وقلل من الازدحامات عند التقاطعات
والله حيرة
كلشي في ارضك ديرتي غير غير غير غير كهربتك شوارعك اشاراتك غير غير غير
يعني الازدحام بس في البحرين غريبة