العدد 3957 - الأحد 07 يوليو 2013م الموافق 30 شعبان 1434هـ

افتتاح محكمة جنائية جديدة... وقضية «14 فبراير» من نصيبها

قالت المحامية زينب عبدالعزيز، عبر موقع التواصل الاجتماعي (تويتر)، إن النيابة العامة أحالت القضية المعروفة بـ «خلية 14 فبراير» للمحكمة، مشيرة إلى أن موعد أولى جلسات القضية ستكون يوم الخميس (11 يوليو/ تموز 2013)، أمام المحكمة الجنائية الرابعة.

وقد علمت «الوسط» أن المحكمة الكبرى الجنائية الرابعة، التي أنشئت مؤخراً ستبدأ بنظر القضايا ابتداءً بنظر قضية «14 فبراير».

وكانت كل من المحكمة الكبرى الجنائية الأولى، وهي أول محكمة، والمحكمة الثالثة، هما المحكمتان المتخصصتان بشكل أكبر بنظر القضايا الجنائية، ومع زيادة القضايا، وخصوصاً الأمنية، تم افتتاح المحكمة الكبرى الجنائية الرابعة.

وكانت وزارة الداخلية قالت في بيان لها الأربعاء (12 يونيو/ حزيران 2013) إنها «حددت هوية تنظيم (14 فبراير) الإرهابي، والقبض على عدد من القياديين الميدانيين والمنفذين».

وجاء في بيان الوزارة، الذي بثه تلفزيون البحرين «إنه في إطار جهودها المتواصلة لتعزيز الأمن والاستقرار، تمكنت الشرطة، وبعد تكثيف أعمال البحث والتحري، من القبض على عدد من مرتكبي الأعمال الإجرامية الخطيرة التي شهدتها الساحة الأمنية في الفترة الأخيرة، وضمن هذه الجهود، تم تحديد هوية تنظيم (14 فبراير) الإرهابي، والقبض على عدد من القياديين الميدانيين والمنفذين بالتنظيم، المتورطين في هذه القضايا وغيرها».

وأشارت الوزارة «إلى أن تنظيم 14 فبراير تشكل في أعقاب الأحداث التي شهدتها البحرين في فبراير 2011، وذلك من قيادتين في الداخل والخارج».

العدد 3957 - الأحد 07 يوليو 2013م الموافق 30 شعبان 1434هـ





التعليقات
تنويه : التعليقات لا تعبر عن رأي الصحيفة

  • أضف تعليق أنت تعلق كزائر، لتتمكن من التعليق بـ3000 حرف قم بـتسجيل عضوية
    اكتب رمز الأمان
    • زائر 10 | 7:29 ص

      فارس الغربية

      للزائر9.. أنتم تستقون معلوماتكم من مصادر "مشبوهة" مثل "وزارة المجهولين" و الإعلام الرسمي و شبه الرسمي"... يذكر بان بسيوني قد اوصى بإصلاح كلا من "وزارة المجهولين و الإعلام الرسمي و شبه الرسمي"... لا زال هؤلاء على العقلية الرجعية.

    • زائر 8 | 6:00 ص

      .....

      أي أو لاااا تنسون أتسون توسعة في السجون أو تبنون سجون أكبر.....أللة كريم.

    • زائر 7 | 4:53 ص

      لقد تمادى النظام

      ولا من رادع وعلى منظمات الحقوق المدني السلام

    • زائر 6 | 4:09 ص

      مرتكبي الأعمال الإجرامية الخطيرة التي شهدتها الساحة الأمنية في الفترة الأخيرة، : يجب التذكير النظام

      هدم للمساجد
      قتل الاطقال ودهسهم
      الهجوم على بيوت الناس في الليل
      اعتقال الاطباء وتلفيق التهم اليهم
      اعتقال المعلمين وتلفيق التهم البهم
      سرقة المواطنيين
      ترهيب الناس وفصبهم من اعمالهم
      التعدي على المساجد ومنع الناس من بناء المساجد

    • زائر 9 زائر 6 | 6:28 ص

      ابوهيثم

      من قتل الشرطي ودهس الشرطي ؟

    • زائر 11 زائر 6 | 1:54 م

      واحد

      يا بو هيثم : إسأل الشرطة أنفسهم. بعضهم ماتوا بنيران صديقة وبعضهم دهسوا بتايرات صديقة. لا تستغرب ترى الأمر كلش عادي ويحدث في أحسن الجيوش فما بالك بقوات ....؟

    • زائر 1 | 12:10 ص

      الله على الظالم

      ننتظر الحكم التلهي فيكم

اقرأ ايضاً