العدد 3953 - الأربعاء 03 يوليو 2013م الموافق 24 شعبان 1434هـ

كشكول رسائل ومشاركات القراء

طلب الانتفاع من مشروع «الآيلة» لمنزل في طشان يشطب بلا سابق إنذار!

نعيد ونجتر في إثارة المشاكل الأزلية ذاتها والتي تطال قطاع كبير من معاناة الشعب والمواطن، ويتشارك فيها كل الاطياف على اختلاف درجه الحاجة، ويعاني منها وتكتب الشكاوي بخصوصها وتعتبر المشكلة الاكثر اهمية والحاحا بالنسبة للجميع وتدون سطورها عبر طيات الصحف ولكن لاننال من وراءها سوى التجميد والاهمال ، سلكنا ذات السبل والمسالك منذ العام 2010 لأجل ادراج طلبنا ضمن قائمة الطلبات المستفيدة من مشروع البيوت الآيلة للسقوط عن طريق بلدية الشمالية بمنطقة سار/الجنبية وكان الأمل يحدونا بان الطلب نظرا للحالة الرثة التي يشكلها منزلنا والوضع المزري الذي يترأى ويتجسد لنا في حيطان وجدرانه المهترأة سينال طلبنا على سرعة الاستجابة بغية ادراجه ضمن الطلبات الملحة والتي تحتاج الى الهدم الفوري واعادة البناء ولكن في اعقاب مضي تلك المدة ورغم الاتصالات الهاتفية المستمرة التي اجريناها مع ذات الجهة الرسمية في البلدية ولكننا لم نحظى منها سوى على رد هزيل ورجعنا بخفي حنين خاويين الوفاض زاعمة الجهة الرسمية في محضر ردها على استفساراتنا بأننا بعد هذه المدة الطويلة من الانتظار كل اوراقنا المطلوبة قد ضاعت ولايوجد بخصوصها أي رقم طلب قد سجل؟! ، وعلى ضوء كل ماحدث حاولنا مجددا طرق باب الاستفادة من ذات المشروع البيوت الآيلة ولكن مع التغيير والتحويل الذي طال المشروع نفسه ونقل المهمه على عاتق وزارة الإسكان بدلا من السابق وزارة البلديات أضحى كل جهدنا وتعبنا لاقيمة له في سبيل مساعي الاسكان اللحوحه والمصرة على اجبارنا نحن 3 أسر تعيش تحت سقف هذا البيت الآيل الكائن في طشان التقدم كل اسرة على حده بطلب اسكاني خاص لذاتها بغية الحصول على قرض اسكاني لأجل العمل على هدم المنزل واعادة بناءه غير ان هذا الخيار اشبه بحجرة عثرة امام مساعي تحقيق احلامنا مستقبلا في الاستفادة من الخدمات الاسكانية للوزارة كما انه لم يحظ على موافقة كل الأسر وعلى اثر سعينا جاهدين عن طريق بلدية الشمالية التقدم بطلب جديد لأجل الاستفادة من مشروع الآيلة ولكن لاجدوى رغم ان الشكل البنائي للمنزل ضعيف ومتهالكة الجدران عوضا عن التصدعات والشقوق العميقة والادهى من كل ذلك ان السلم الحجري الموجود بالمنزل قد سقط وتهاوت حجارته والخشية حاليا تكمن من مغبة حدوث امورا اخرى لايحمد عقباها وسقوط اجزاء اخرى من هذا المنزل المتهاوي على رؤس الساكين واطفالنا الذي يعيشون بالبيت ولولا لطف الله ورحمته وخلو البيت آنذاك من الناس لكانت سقطت حجارة السلم الحجري علينا وبتنا ضحايا ذلك البناء القديم الذي عفى عليه الزمن وشرب..الى متى ياترى ننتظر دورنا ؟هل الى حين تتساقط بقية حجارة المنزل على روس الاشهاد ليشهدو على حجم معاناة اسكانية ازلية وكارثة اجتماعية تهددنا ومتحمل حدوثها في اي وقت لتحيل حياتنا الى الفناء ...انقذونا وسارعوا باصدار اوامركم وتوجيه دفة انظاركم نحو منزلنا المتواجد بطريق 518 مجمع 405 طشان بغية العمل على هدمه بشكل فوري وإزالة آثارة انقاضه القديمه وعقد العزم على إعادة بناءه بصورة حضارية تؤمن لنا العيش تحت سقفه معيشة آمنة مستقرة بكل هدوء وسكينة.

(الاسم والعنوان لدى المحرر)


نالت منحة علوم طبية في قطر وتفوقت لكن «الخدمة المدنية» يهضم حقها في التوظيف

الحمدُ لله على كلّ نعمة كانت او ستكون، لقد عزز فيَّ والديّ التميز منذ صغري، فكبرت الى ان وصلت للمرحلة الثانوية لأنهيها بتفوق وأكون مِن الخمس الأوائل على مساري، فحصلتُ على منحة من وزارة التربية والتعليم لدراسة بكالوريوس العلوم الحيوية الطبية في دولة قطر الشقيقة، والحمد لله، كُتب لي ان اتخرج بتفوق من الجامعة فزادني هذا التكريم السامي رغبةً في التميز اكثر، فتقدمت الى امتحان البورد الأميركي في علوم المختبرات وأجتزتُه بنجاحٍ لأنالَ شهادة Medical Laboratory Scientist، وفورَ استلامي شهادة معادلة المؤهل الأكاديمي من وزارة التربية والتعليم، جَمعتُ شهاداتي والمستندات متقدمةً بطلب توظيف الى وزارة الصحة، لتبدأ بتلك اللحظة حكايتي.

اخبرني حينها قسم التوظيف بأنهم لا يستلمون طلبات التوظيف إلا من خريجي كلية العلوم الصحية والذين لهم أيضاً الأولوية في التوظيف ، وأضافَ قسم التوظيف بأنه عليّ ان أتقدم بطلب توظيف الى ديوان الخدمة المدنية، فتقدمتُ بطلب توظيف الى ديوان الخدمة وصنفوه بما يسمى بالطلب العام. في الوقت نفسه، كنتُ أتدرب في مختبرات مستشفى السلمانية التي كانت تشكي من النقص الشديد وتقلص اعداد الموظفين، فرحبوا بي كثيراً كمتدربة.وقد علمت من المسئولين بالقسم حاجتهم الى عشرات الموظفين و ان آلية التوظيف تتم بإعلان شواغر بالجرائد المحلية صادر عن جهة ديوان الخدمة المدنية التي ترسل طلبات التوظيف فيما بعد لوزارة الصحة التي تختار بدورها المرشحين مع مستشفى السلمانية.

وتم الاعلان عن شواغر فني مختبر بالصحف بتاريخ 28 ابريل/نيسان 2013 فتقدمت بأوراقي مع زملائي الى الوظيفة بالخدمة.وبعد مرور الشهرين ، اتجهتُ الى وزارة الصحة لأراجعَ عن الشواغر فتفاجأتُ برد مفاده «أن أوراقي ليست موجودة»، اذهبي اسألي الديوان؟!فذهبت ، فقال لي موظف الديوان بان الشروط كانت تنطبق على مرشحة واحدة فقط فأُرسلت أوراقها دون باقي الطلبات.فتسائلت بتعجب لِم لَم ترسل أوراقي؟!أجابني عن سؤالي ثلاثة اشخاص كل واحد يملك جوابا مختلفاً، فقال الاول ان أوراقي كان من المفترض أن تُرسل لان شهادتي «مختبرات» بِعينها، صدمني الثاني الذي أشار الى تخصّصي بانه أحياء! في حين أنهى الثالث النقاش بقوله أنَ توصّيف الإعلان كان يطلب حملة الدبلوم وانا من حملة البكالوريوس فلا نرسل طلبك ،في الوقت ذاته، هناك مِن حملة البكالوريوس مَن يعمل في المختبر على رتبة الدبلوم في مستشفى السلمانية.وتساؤلاتي تزداد للجهات المختصة، اليست منحتي الدراسية على حسب احتياجات البحرين ؟ فلم تكون الأولوية لحملة الدبلوم؟ الا يستجدي النقص الشديد في اعداد الموظفين بالمختبرات توظيف العدد الكافي الذي يسد النقص وهل يتم ذلك بتقديم الديوان لوزارة الصحة طلب واحد فقط للترشح للوظيفة؟ ام سيتم توظيف العدد كله من خريجي دبلوم كلية العلوم الصحية لعام 2013 ويتم تجاهل خريجي البكالوريوس للعام الماضي؟ ولماذا تقتصر وزارة الصحة استلام طلبات التوظيف لخريجي كلية العلوم الصحية فقط، في حين لا تصل طلباتنا من ديوان الخدمة الى وزارة الصحة؟ والى اليوم لا يوجد لنا طلب توظيف في وزارة الصحة وأي ثقة تلك التي أودعها في موظفي الديوان الذين يتسائلون عن معنى التخصص الأكاديمي ويظنون انه احياء؟!

(الاسم والعنوان لدى المحرر)


مريض «سكلر» يتعرض للإهانة من مسئولة مركز صحي

تعودت الذهاب إلى مركز صحي ما كلما أصبت بنوبة سكلر، وفي كل مرة أتعرض إلى الإهانة والتشكيك في مرضي من قبل إحدى المسئولات في المركز، واستمر هذا الحال لغاية يوم الثلثاء الماضي (2 يوليو/ تموز 2013)، عندما أصبت بنوبة سكلر، إذ لم تكن حالة المسئولة جيدة، وتقول لنا إننا في كل مرة نأتي إلى المستشفى، ونطلب العلاج.

إن مريض السكلر يحتاج إلى عناية ورعاية صحية مستمرة، لا أن يتم التشكيك في مرضه والآلام التي يتعرض لها مع كل نوبة.

من خلال هذه الرسالة، أود أن أوصل رسالة إلى الجميع، بأننا كمرضى سكلر نعاني من آلام لا يشعر بها إلا المريض نفسه، وبالتالي يحتاج إلى الأدوية التي تقلل نسبة الإصابة، بدلاً من وضع نظام لإعطاء جرعات العلاج، ولا يتماشى مع نسبة المرض والألم.

(الاسم والعنوان لدى المحرر)


للأرملة طلب محول لوحدة 96 ومن المؤمل تلبيته بـ «مشاريع الوسطى 2014»

بالإشارة إلى الشكوى المنشورة في صحيفة «الوسط» في العدد رقم (3930) الصادرة بتاريخ 11 يونيو/ حزيران 2013 تحت عنوان «أرملة رغم إرجاع طلبها للعام 1993 لم تلمس أي انفراج لمأساتها الإسكانية».

على ضوء مراجعة قاعدة بيانات الوزارة تبين أنه كان لزوج المذكورة طلب رقم 328/ قسيمة سكنية صادرة في 2 مايو/ أيار 1993، وبعد وفاة زوجها تقدمت بالتماس لتحويل طلب القسيمة السكنية إلى وحدة سكنية وتمت لها الموافقة على تحويل الطلب من قسيمة سكنية إلى وحدة سكنية من اسم الزوج إلى اسمها بطلب رقم 5211/ وحدة سكنية صادرة في 31 ديسمبر/ كانون الأول 1996 بحسب نظام التحويلات المعمول به في الوزارة وطلب مدرج على قوائم الانتظار للتخصيص بحسب الأقدمية على المشاريع المستقبلية للمحافظة الوسطى ومن المؤمل تلبية طلب صاحبة الالتماس خلال العام 2014 على أحد مشاريع المحافظة الوسطى.

العلاقات العامة والإعلام

وزارة الإسكان

العدد 3953 - الأربعاء 03 يوليو 2013م الموافق 24 شعبان 1434هـ





التعليقات
تنويه : التعليقات لا تعبر عن رأي الصحيفة

  • أضف تعليق أنت تعلق كزائر، لتتمكن من التعليق بـ3000 حرف قم بـتسجيل عضوية
    اكتب رمز الأمان
    • زائر 1 | 11:11 ص

      وزارة الصحة

      اغلب المشاكل والشكاوي اللي ترسل للجرائد تتكلم عن وزارة الصحة و سوء ادارتها ،نتمنى اعادة تشكيل السلم الاداري، المرضى يعانون و الموظفين يعانون من ضغط العمل، و احنا نشوف نفس الموظف يشتغل صبح و يرجع يشتغل الى اخر الليل، و عدم توظيف كوادر كافية يزيد الضغط على الكوادر اولا، و يزيد نسبة البطالة لخريجي الجامعات و الكليات، الخلل في الادارة فنتمنى تحسين الوضع لأن هذه الوزارة تتحمل مسؤولية أرواح مئات الآلاف من البشر

اقرأ ايضاً