ولكن البعض استغل قلمه من اجل تحقيق مآرب اخرى غير الصالح العام، كما استغل القلم من اجل التهديد والوعيد وكأنه سيف مسلط لاجل تحقيق مكاسبه الذاتية. وهو الامر الذي شاهدناه قبل ايام على احدى الصفحات الرياضية، وحينما استفسرنا عن الموضوع المثار وهل هو حقيقي اتضح بأنه لا يلامس الواقع وليس فيه شيء من الحقيقة وهو الامر الذي يخالف مهنة القلم.
العدد 3952 - الثلثاء 02 يوليو 2013م الموافق 23 شعبان 1434هـ