بعد أن كانت الرميات الحرة هي السر في فوز المنامة في المباراة النهائية الثانية اثر تسجيل الفريق 14 نقطة من أصل 20 رمية حرة على عكس المنامة الذي تحصل فقط على 6 رميات حرة سجل منها ثلاث.
فإن العامل الحاسم في المباراة النهائية الثانية لم يكن الرميات الحرة وإنما التصويبات الثلاثية التي شكلت الرافعة لفريق المنامة في تحقيق الفوز الثاني على التوالي.
المنامة نجح في تسجيل 8 رميات ثلاثية من أصل 21 محاولة محققا منها 24 نقطة، في الوقت الذي سجل فيه المحرق 3 رميات ثلاثية فقط من أصل 10 محاولات مسجلا 9 نقاط.
وشكل هذا الفارق العامل المؤثر الأبرز في تحديد نتيجة اللقاء، إذ برز في المنامة المحترف السنغالي بيب سو بتسجيله 3 رميات ثلاثية ومحمد حسين «كمبس» بتسجيله 3 رميات ثلاثية كذلك.
العدد 3952 - الثلثاء 02 يوليو 2013م الموافق 23 شعبان 1434هـ
الحمدلله على الفوز
الحمدلله على الحظ الي حالفنا , كره السله كلها لعبه حظ , ساعات عند الرنغ و ماتدخل و يا رب الحظ يحالف نادي المنامة في الجولة الاخيره و يفوز بالمباراه
حظ بعينه وعلمه
هذا الحظ الي خدم المنامة 24 نقطه من الثلاثيات
وبكل مباراة يشوتون ما تدش الا هل مرة
ولمحرق خذلهم التوفيق لو دخلت كرة محمد مجيد باخر ثانيه
جان لمحرق بيفوزون بالاضافي