قضت المحكمة الكبرى الجنائية الأولى برئاسة القاضي الشيخ محمد بن علي آل خليفة، وعضوية القاضيين ضياء هريدي وعلي الكعبي، وأمانة سر ناجي عبدالله، بسجن خياط لمدة 10 سنوات وإبعاده في قضية الاعتداء على عرض طفل لم يبلغ 14 عاماً في مكان عمله في روضة خاصة.
وتتمثل تفاصيل الواقعة في أن المتهم استغل طبيعة عمله وصغر سن المجني عليه، طفل ذي 6 سنوات، واستدرجه إلى غرفة وهدده بقتل والديه وخلع جميع أسنانه واقتلاع عينيه، ومن ثم غطى وجه الطفل بالقميص الذي يرتديه واعتدى على عرضه.
الطفل بعد الحادث أصبح يكره الذهاب للمدرسة وأصابه تبول لاإرادي بالإضافة إلى إصابته بحالة نفسية سيئة، وقد اتضح بعد عرضه على مركز علاج نفسي من مركز رعاية الطفل بأن الواقعة حدثت وهي واقعة الاعتداء على الطفل.
العدد 3951 - الإثنين 01 يوليو 2013م الموافق 22 شعبان 1434هـ
قبحه الله
المفروض يغرم غرامه علاج الطفل وكذلك مبلغ للطفل لكن مادري عن حكم الشرع ولو انه خاطري تقص رقبته
حقير
حقير الله يلعنه دنيا وآخرة إلى جهنم وبئس المصير هذا الإعدام وشوي عليه كيف يسوي هيك حتى لوماكان طفل هذا الشي حرام فكيف يسويه ببراءة
اشد العقوبات
مسكين الطفل
المفروض يفرضون عليهم عقوبات اشد من جذي حق يكونون عبره لغيرهم
عساه
عله ما يتداوى منها ياربي
استغفر الله ياربي
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم ,, الغلطة من المدرسات والمشرفات اللي في الروضة كيف تخلون طفل مع خياط اجنبي بروحهم بدون رقيب حرام عليكم اتقو الله واشتغلو بضمير احنا نرسل اطفالنا للروضة والحضانة على اساس انهم في ايدي امينة لكن ماقول غير حسبي الله ونعم الوكيل
الله يلعنة النجس
المفروض اعدام رأفه بالبشر، بكره يطلع ويكررها مع طفل ثاني، وماذا بخصوص الروضة المهملة، هل تم أقفالها أم لا، خبري أن أطفالنا أمانه عندهم، وهم مب كفوا يعني المفروض يتم أقفالها
الله يلعنه المجرم
الله يلعنه الف لعنة
هالاشكال تستاهل اعدام مو الابرياء
حكم خرطي عشر سنوات وبتطلعونه قبل وبيرجع باسم ثاني عادي