رفضت وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون) التكهن بما قد يحدث في مصر خلال الساعات الثماني والأربعين القادمة وقالت إنها ما زالت تدرس بيان الجيش المصري الذي حدد موعداً نهائياً للقوى السياسية للاتفاق على خريطة طريق لمستقبل البلاد. وقال المتحدث باسم الوزارة جورج ليتل للصحافيين «نحن في عملية دراسة البيان. لسنا متأكدين تماماً مما سيحدث بطريقة أو أخرى خلال الساعات الثماني والأربعين القادمة... لذلك لن أقدم على أي نوع من التكهن. «لكن سأقول إننا داعمون... مثلما قال الرئيس (الأميركي)... للانتقال الديمقراطي في مصر وهذه العملية تستلزم تنازلاً من جانب كل طرف. ونأمل أن يجد جميع المصريين طريقاً للعمل بسلام لمعالجة المشاكل التي تعترض البلاد».
العدد 3951 - الإثنين 01 يوليو 2013م الموافق 22 شعبان 1434هـ
امريكل وما تريد
اصلا من البداية امريكا ما كانت راضية بمرسي رئيسا لمصر، لذا لم يدم حكمه اكثر من سنة،
انزين
حتى لو ما كانت راضية لكنه بعد فوزه تحول الى اداة بيدهم وبيد اسرائيل ينفذ ما يريدون لا ما يريد الشعب......هم يبون حاكم ينفذ مطالبهم مو مطالب ومصالح امريكا
م.و