أصدرت وزارة الصناعة والتجارة مؤخراً موافقة مبدئية لشركة إبراهيم خليل كانو لتدوير مكوّنات الإطارات وتصنيفها إلى مواد مفيدة. ويبلغ رأس المال المستثمر في المشروع 2 مليون دينار.
ويرتكز المشروع على استخدام الإطارات المستعملة بحيث ينتج منها 13.000 طن متري سنوياً من الحبيبات المطاطية. وسيكون هذا المشروع عبارة عن مرحلة أولى، أما المرحلة الثانية فتخطط الشركة لمنتجات أخرى تكون هذه الحبيبات المطاطية هي المادة الخام لها.
وبحسب المسئولين بالشركة فإن هذا المشروع سيوظف 20 عاملاً منهم 10 بحرينيين؛ أي بنسبة 50 في المئة. ويعد هذا المشروع من المشاريع التي تخدم البيئة وتنهي مشكلة تكدّس الإطارات المستعملة وما تسبّبه من أضرار سلبية على البيئة؛ إذ سيترتب على ذلك تصنيع منتجات ذات قيمة مضافة.
باذن الله الى خير
الله الموفق و المشروع افضل من حرق الاطارات بالشوارع و أذية الناس في بيوتها.
فارس الغربية
عقبال ما تشوفون حل لسراق و و نهاب مقدرات البلاد و العباد.
الهامور لمن
مشروع يدر ذهب
بحريني يعجبكم
الزائر رقم 1 ... يعني انت مرتاح وفرحان من حرق الاطارات في الشوارع لدرجه انك ندمان وحسران على عملية تدويرها للاستفاده منها ؟ والله امرك عجيب .
شكرًا يالوسط
حمدلله اخيرآ شافو لهم حل بنفتك من احراقهم في الشوارع وتعطيل الناس وحركة السير والتسبب في تلويث البيئه
لا فائدة
مبين ان حتى الاطارات صارت تسبب قلق للحكومة فأتوقع مستعدين يسوون بها اي شي عشان يوقفون حرقها في الشوارع.
لدرجة أن ما يدرون ويش يبوون يسون بها ولا وفي خطة أصلا أهم شي تفتتيها.