أكد وزير التربية والتعليم ماجد علي النعيمي أن جلسة حوار التوافق الوطني أمس الأربعاء (12 يونيو/ حزيران 2013) شهدت «مناقشة المبادئ والثوابت والقيم، وحققنا تقدماً وقطعنا شوطاً كبيراً فيها»، الا انه تم رفع الجلسة بعد انسحاب ممثلي الجمعيات الخمس حيث أصبحت الجلسة غير مستوفية للشروط بسبب انسحاب أحد أطرافها المشاركين.
وأوضح النعيمي، المشارك ضمن فريق الحكومة في الحوار، في تصريح له عقب انتهاء جلسة الحوار الـ(21) بمركز عيسى الثقافي مساء أمس، أن ممثلي الجمعيات المعارضة قالوا انهم سيتشاورون، ثم أضافوا أنهم سيقدمون تصوراً في بداية الجلسة المقبلة عن التمثيل المتكافئ.
وأضاف أن ممثلي الجمعيات المعارضة أبلغوا وزير العدل بعد انتهاء الفترة الأولى من جلسة أمس أنهم لم ينسحبوا من الجلسة، لكنهم لم يدخلوا القاعة بعد الاستراحة، مشيرًا الى انه بعد انسحاب اعضاء من الجمعيات الخمس «شكلنا وفداً اثناء استراحة الصلاة من كل الأطراف وذهب اليهم لإقناعهم بالرجوع»، وأشار إلى أنه في بداية الجلسة كان هناك توجه إلى الاستمرار في مناقشة المبادئ والثوابت والقيم غير أن ممثلي الجمعيات المعارضة الخمس أصروا مجدداً على اعادة مناقشة مسألة «التمثيل المتكافئ»، ورفضوا مناقشة المبادئ والثوابت والقيم، غير أن الأطراف الأخرى قررت المضي بالحوار، ولاسيما أنه طلب من الجمعيات الخمس في الجلسة السابقة تقديم أي جديد لديها بخصوص هذه النقطة الى وزير العدل.
وقال وزير التربية والتعليم إن جلسة أمس شهدت «مناقشة المبادئ والثوابت والقيم وحققنا تقدماً وقطعنا شوطاً كبيراً فيها»، وأكدنا مرجعية ميثاق العمل الوطني، وضرورة احترام الدستور ودولة المؤسسات واحترام جميع الأديان والمساواة بين المواطنين أمام القانون والمساواة بين المواطنين في الحقوق والواجبات واحترام جميع مكونات المجتمع، ومكافحة ظاهرة العنف والكراهية والطائفية ورفض التدخل الخارجي في القضايا الوطنية ورفض مبدأ المحاصصة السياسية.
العدد 3932 - الأربعاء 12 يونيو 2013م الموافق 03 شعبان 1434هـ
هههه ناقشتونه معم من
وكيف كان رد مع من ناقشتونهم وقطعتون فيه الشوط .
المليون ونصف كيف ستوزع على تصليح المدارس وكم نسبة كل مدرسة. هل من شفافية للموضوع لان المبلغ يبني مدرسة مو يصلح
اقتراح
الوزير اعلن بان المتحاورين ناقشو ووافقو علي الأمور المبينة في الفقره الأخيره من تصريحه . اعتقد ان هده الأمور ان كان التصريح صحيح تكفي بل تلبي الغرض من هدا الحوار . اقترح رفع الأمر لجلالة الملك والأتماس منه باقرارها والتصديق عليها واحالتها فورا للتطبيق تحت مراقبة واشراف لجنه دوليه مستقله تعطي كافة الصلاحيات والدعم وبحيث تكون هدة التوصيات جزء لايتجزأ من الدستور ثم البدء بدون تأخير في مناقشة الأمور التي لم تحسم . بدلك نخرج بلادنا من الخطر ونبدأ برعاية سيد البلاد بتطوير وطننا . ان الأمور بخواتيمها
حوار ال 100 سنه
حوار ال 100 سنه لازالت النتيجه صفر و ستبقى صفر مادام النيه مبيته لابقاء الحوار 100 سنه لكي لا تحصل المعارضه على شئ .
لاحول الله
كلام في كلام ولم نرى شيئ
وابسط مثال انسحاب الجمعيات