عاد الاف المتظاهرين مساء الثلثاء (11 يونيو/ حزيران 2013) الى ساحة تقسيم في اسطنبول فيما انسحبت الشرطة الى محاذاة المكان بعد يوم من المواجهات مع المحتجين كما افاد مراسلو وكالة فرانس برس.
وكانت قوات الامن استعادت السيطرة صباح الثلاثاء على ساحة تقسيم التي تعتبر معقل الحركة الاحتجاجية المناوئة لرئيس الوزراء رجب طيب اردوغان.
لأن الشرطة والحكومة عندهم قلب وضمير
لما أصر الأتراك على العودة انسحبوا الشرطة، أما هنا فتم قتل 5 أشخاص في اول هجوم وبأبشع الطرق. وكل من يقرب من المنطقة دمه مهدر لأن الشرطة ليست من الوطن ولا يهمها اراقة دماء المواطنين.
وهل ننسى
هذا العار سيبقى للاجيال القادمة