اسفر التفجيران اللذان وقعا صباح اليوم الثلثاء (11 يونيو / حزيران 2013) بالقرب من مركز للشرطة في وسط دمشق عن مقتل 14 شخصا وجرح 31 اخرين، حسبما ذكر التلفزيون السوري الرسمي.
ونقل التلفزيون عن مصدر في الشرطة ان حصيلة "التفجيرين الارهابيين الانتحاريين في المرجة ارتفعت الى 14 شهيدا و31 جريحا"، موضحا ان التفجيرين "وقعا بالقرب من قسم شرطة الانضباط في المرجة".
وكانت حصيلة رسمية سابقة اوردت مقتل مواطنين اثنين وجرح 26 اخرين.
وافاد المرصد السوري لحقوق الانسان، من جهته، عن مقتل 15 شخصا. وبعد ان ذكر ان التفجيرين ناتجان عن عبوتين ناسفتين، اوضح ان "احدهما ناجم عن تفجير رجل نفسه داخل قسم شرطة الانضباط وانفجار اخر خارج قسم الشرطة" لم يحدد كيفية حدوثه.
واوضح المرصد ان "غالبية الخسائر البشرية هم من عناصر الشرطة".
وبثت قناة "الاخبارية" صورا لمكان التفجيرين اظهرت اثار دماء امام احد المحال التجارية، واضرارا في عدد من المتاجر في الساحة التي تشتهر بمحال الحلويات الدمشقية، فيما كان اصحابها يهمون بالتنظيف وازالة اثار الحطام.
خالد صابر
ادعسهم يا بشار ،نع اني ما كنت اشتهيك ولكن هالازمة خلتني احبك لانه انت الوحيد اللي عرفت لهولاء الارهابيين القتلة الا مالهم الا الموت وجهنم
صاحب حق
واثق الخطوة يمشي ملكاً النصر قريب ان شاءالله للمجاهدين الجيش الحر
لا حول ولا قوة الا بالله
حرام عليكم قتل الابرياء بغير ذنب
قربت تنقطع امدادات الارهابيين لذلك لم يجدوت غير الانتحار والتفجير
مرصد الفشل والذل
يعني رجال الشرطة مو بشر لتبيحو دمائهم؟؟
عندما يقوم النظام بقتل الإرهابيين المرتزقة تضعونهم في خانة المدنيين وهم يحملون السلاح فكيف يكونون مدنيين؟؟
اعتقد ان كل منطقة يتواجد فيها المسلحين يهجرها المدنيون الا اذا استعملوهم دروع وهذا طبع الإرهاب الجبان
قال مدنين
مركز شرطة و الشرطة موالية لنظام بشار اتقول من غير سلاح تضحك على مين المهم كانو من النظام و كل الموالين لنظام بشار هم الهدف ان كان مدنى او عسكرى الذى يقف و يساند الظالم فهو ظالم
لعنة الله على التكفيرين
هل هذه من الشجاعه ان تقتل الابرياء العزل ؟! اذا فيك خير روح قاتل العسكر مو جاي تحط حرتك في الابرياء يا جبان لعنة الله عليكم لكن هذه افعالكم معروفه قتل الابرياء في العراق وسوريا وافغانستان وباكستان اذا انته رجال تعال واجه الرجال لكن معركة القصير اثرت فيكم زخلاكم تهذون وتتخبطون ...
لايوجد لديهم الا
هذا الحل قتل الابرياء والتكفيريين مستوردون من دول العربية والتى تدعي العروبة وماهم الا اعراب كما وصفهم القرآن