العدد 3929 - الأحد 09 يونيو 2013م الموافق 30 رجب 1434هـ

البعض يرى نهايته في استقامة الأمور

منصور الجمري editor [at] alwasatnews.com

رئيس التحرير

تتضمن خطب المهاتما غاندي في سنوات نضاله في مطلع القرن العشرين تحذير المجتمع الهندي من الطبقة الطفيلية؛ إذ كان يُنظر إلى بعض الفئات بأنها معدومة القيم والضمير، وأنها تربح المال والثروات كلما ازداد الوباء والألم بين الناس، وهي في نهاية الأمر لا يهمها وطن، ولا يهمها شعب، ولا تشعر بالانتماء لأي مبدأ إنساني، وكل همها اللهاث خلف المغانم.

ولعل فيلم Lion King الذي انتجته شركة «والت ديزني» في تسعينات القرن الماضي يوضح صنفاً من هذه الطبقة التي مثلتها في تلك القصة الخيالية مجموعة من الضباع التي يسيل لعابها خلف كل غنيمة، إلى أن حوّلوا الغابة الجميلة إلى مجموعة من الهياكل العظمية، وفي النهاية ينكشف أمرهم بأنهم ليسوا حماة لأحد، وليس لهم أول ولا آخر. والضباع في الغابة هي من الأقلية، ومكروهة من الجميع؛ لأن صوتها نشاز، وهي تتقاتل فيما بينها على الغنائم التي يصطادها غيرها.

وفي الواقع العملي؛ فإن هناك من يقوم بدور الضباع في المجتمعات المختلفة، ولاسيما تلك التي تبتلى بمشكلات عاصفة... وهؤلاء الطفيليون لا يمثلون جماعة ولا طائفة ولا حزباً، فهم لا يشكلون أمة أو حتى جزءاً من أمة، ولا يحمون دولة مهما ادعوا ذلك واستعرضوا في بطولاتهم؛ إذ كل ما يهمهم هو المزيد من المغانم والمنافع الأنانية التي تزداد لهم كلما تفاقمت الآلام في البلد الذي يبتلى بهم.

على أن هذه الفئات المتطفلة مهما كانت ومهما فعلت لا يمكنها بأي حال من الأحوال أن تمنع أي مجتمع من السعي لتحقيق كرامته المرتبطة بفطرته التي فطره الله عليها، والكرامة ترتبط بالقيم والمبادئ ونكران الذات واحترام الآخرين، وجميع هذه المفاهيم بعيدة كل البعد عن أولئك الذين يرون نهايتهم في استقامة الأمور.

إقرأ أيضا لـ "منصور الجمري"

العدد 3929 - الأحد 09 يونيو 2013م الموافق 30 رجب 1434هـ





التعليقات
تنويه : التعليقات لا تعبر عن رأي الصحيفة

  • أضف تعليق أنت تعلق كزائر، لتتمكن من التعليق بـ3000 حرف قم بـتسجيل عضوية
    اكتب رمز الأمان
    • زائر 47 | 2:04 م

      فعلاً

      فعلاً أنهم ضباع. في فيلم لايون كينج

    • زائر 46 | 2:02 م

      من الطفيلين لا يعجبهم الحق

      شكرا لك دكتور وانت سند لصوت الشعب اما الطفيلين لهم السبلان تساندهم

    • زائر 45 | 1:46 م

      مشكور دكتور

      الاخ العزيز الدكتور اشكرك دكتور على هذى المقال الرائع واعتقد بأنة من اروع ماخطت اناملك وفاضت بة قريحتك فهو يعري المنتفعين والراقصين على جراح الاخرين فقل لشامتين بنا افيقو سيلقى الشامتين كما لقينا وهذى الزمن دوراتة عجيبة

    • زائر 44 | 11:25 ص

      المصلي

      أما ضباعنا ما اليها حل الا الأصلاح الحقيقي والذي سيعطي كل ذي حق حقه هو الكفيل الوحيد لأخراج الوطن من كبواته السياسيه والأقتصاديه والأجتماعيه من عقود عديده نحن كمواطنين وطنيين ندعوا الى مخرجات لحوار جاد وهادف ذا مغزى يخرجنا جميعا من هذه الواقع السىء الى مستقبل ننعم وتنعم به الأجيال القادمه

    • زائر 43 | 8:20 ص

      صدقت ....

      ولا زالت الضباع تقتات من أرزاق الناس وتسرق اللقمة من أفواه المحتاجين منهم والمعوزين في بلدنا الذي تناهشته أنياب الجشعين الحاقدين الطماعين، فأمامي شابة استلمت شهادتها في حفل تخرجها يوم الخميس الماضي وداومت الأحد الذي يليه في موقع عملها، لا لأنها أفضل المتقدمين للوظيفة وأكثرهن خبرة وأعلاهن كفاءة، فقط لأنها من طائفة معينة ومن عائلة معينة، في الوقت الذي ينتظر هذه الوظيفة مئات غيرها أكثر حاجة لهذه الوظيفة خاصة من الشباب

    • زائر 42 | 5:59 ص

      صح الله لسانك

      من هذه الطفيليات التي تتغداء على قطع ارزاق الناس وتتبؤ مكانهم والبعض منهم تكون جاهدة في تمزيق المجتمع موجودة والحمدلله في بحريننا الغاليه بكثرة ولكن والحمدلله هي اصبحت مكشوفه ولكن المشكله دون حساب او عقاب ولأندري هل هذه الفئه هي اصبح قرار مصير البلاد في يدها,افيدونا يرحمكم الله.

    • زائر 40 | 5:42 ص

      سنتخلص من هذه الضباع قريباً إن شاء الله

      الضباح حيوانات ولا يملكون عقول وهذه فطرت الله الذي خلقهم بها وسبحان الله.. ولله في خلقه شئون, ولكن الإنسان الذي يملك عقل ويدعي الإسلام ويكون سلوكه كالضباع فهذا ............ لا يوجد لدي تعليق أو إسم لهذا الحيوان الإنساني! كفانا الله هذه الضباع وحفظ الله البحرين منهم عاجلاً إن شاء الله

    • زائر 36 | 3:38 ص

      حبيبي نسل الاجواد كلامك عسل علينا

      كلامك عسل ومر على أصحاب الفتنه بس الوقت قريب تشوف فيهم عجب العجاب

    • زائر 35 | 3:32 ص

      عقود من تحويل المصالح والمنافع والخيرات لجيوبهم فهل سيقبلون الآن بايقاف الضخ؟

      عقود من الزمن وخيرات البلد تصب في صالحهم وفي جيوبهم وجيوب من حولهم حتى اصبح الوطن كالبقرة الحلوب. والآن قد بلغ السيل الزبي بالمواطنين ونفذ صبرهم على هذا الظلم ولم يعد بالامكان المزيد من الصبر.
      بالطبع امثال هؤلاء يضيرهم الحق وتضيرهم العدالة ويضيرهم ان يصبح الناس سواسة في الوطن.
      اذا ترك الحال على ما هو عليه فثق بالله لن ينعم احد وهو مرتاح البال لأن مثل هذه الامور تؤسس لانفجارات شعبية قادمة

    • زائر 34 | 3:03 ص

      باختصار شديد

      يوم ان لا نجد عمودك تكون باقي الاعمدة بدون ملح

    • زائر 33 | 2:50 ص

      بدون قانون

      سبحان الله الحيونات اطباعها وسلوكها احيانا يكون ارقي من سلوك البشر واعتقد بأن الضباع الذين ضربت لنا مثلاً بهم يوجد لديهم قانون ومصلحة لما يقومون به اما الانسان الضبع لدينا فهو بلا قانون ....

    • زائر 32 | 2:47 ص

      شكرا

      شكرا دكتور يا نبض الخير والطيبة في شعبنا الأبي..
      هذه الفطرة الإنسانية في مقالاتك تصيبهم في مقتل..
      يصيبهم الجنون عندما يسمعون كلمات مثل الإنسان والعدل والمساواة والكرامة والحرية والديمقراطية..
      هؤلاء الضباع حتى الغابة ترفضهم!

    • زائر 31 | 2:37 ص

      صدقت

      هوءلاء ضباع ولكن الضباع لا تلام لانها تبقى ضباع ولكن ان ترى انسان وافعاله افعال ضباع بل اكثر من ذلك هنا المشكله الحقيقيه فعلا. في النتيجه التهاءيه ان الضباع الحقيقيه الا وهي الحيوانات افضل من الضباع التي ذكرتها في مقالك اتمنى كلامي مفهوم وشكرا.

    • زائر 30 | 2:25 ص

      كيفية تطهير البحرين من سكانها الاصليين

      قيادي عراقي بعثي(.............. ) يقدم دراسة سرية الى البحرين عن كيفية تطهير البحرين من سكانها الاصليين

    • زائر 28 | 2:03 ص

      بلادي وان جارت علي عزيزة

      الكلاب البوليسية ان دربتها على الهجوم ازدادت شراسة وان دربتها على الألفة والانحناءات والتمسح بالأقدام كانت كذلك وفي كلتا الحالتين عليك ان لا تنسى وجباتها من اللحوم الطرية

    • زائر 27 | 1:59 ص

      مستنقع القدارة هم فية

      ضبعة الوطن ما رئيكي في هذي المقال هو ينطبق عليكي وعلي كل من امثالكي اشكالكي وهل تريدن المزيد كي تعرفي قيمتكي عند المجتمع انكي متطفلة في مستنقع قدر ووصخ وهذي هو قدرش.

    • زائر 26 | 1:53 ص

      بارك الله فيك مقال حلو

      بارك الله فيك مقال حلو
      متى تستفيك السلطة عندما يقضون على الشعب ووالوطن

    • زائر 25 | 1:53 ص

      استقامة الأمور يعني ناس واجد راحت عليهم

      استقامة الأمور يعني ان كثيرا من الاشخاص سوف يفقدون اشياء كثير سوف يفقدون الاموال ويفقدون المناصب التي هي في الاساس ليس اهلا له

    • زائر 24 | 1:53 ص

      هؤلاء كثيرون ومنهم وزراء

      يعملون جاهدين لتعقيد الامور

    • زائر 23 | 1:44 ص

      كلام في الصميم

      هؤلاء الذين يمثلون الناس في البرلمان هم الطفيليون ما يهمهم الا مصالحهم الشخصيه ولا يهمهم الوطن والمواطن لكن نهايتهم قريبه ان شاء الله

    • زائر 22 | 1:42 ص

      ان كلمة ثورة لا تنطبق الا على الثورات التي هدفها تكون الحرية ... البارباري

      عبارة قائلها أحد الفلاسفة ويقول آخر يمكن للهوية أن تقتل وأن يكون قتلها دريعا ، ثمة مفاهيم نفكر فيها بعقولنا وثمة مفاهيم لا تفكر فيها غير الشرايين والعواطف والأهواء . على وقع الحرائق والتفجيرات والمجازر والقتل على الهوية تسير بلاد الربيع العربي ونحن الذين أعتقدنا اننا نخطو نحو تحقيق أحلامنا واذا بنا نصحوا لندرك اننا قد سقطنا في كابوس الشرق الأوسط الجديد والفوضى الخلاقة ، تريَث قليلا وتمهل ايها الربيعي العربي المسلم شيعيا كنت أم سني فالأرض التي تحيا عليها مليئة بالألغام فحذاري من المؤامرة

    • زائر 21 | 1:41 ص

      سلمت يمينك,,,,,,دكتور,,,,

      و للتذكير ,,,,,,
      فإن شعبنا يجيد التعامل مع هذه الحشرات ,,,,,
      و قريباً سترى,,,,
      و ان الصبح لناظره قريب,,,,,,

    • زائر 20 | 1:38 ص

      شكرا لك يا استاذ منصور

      مقال قصير ولكنه رائع جدا . نعم هذا هو الواقع حاليا في بلدنا البحرين . فهناك فئة تعتاش على الازمات وعلى جراح الاخرين ومصائبهم . فا منهم من حصل على المال الكثير ومنهم من حصل على الفلل في البسيتين ودرة البحرين ومنهم من حصل على السيارات الفارهة . ومقابل ذلك هو بيع ضمائرهم ودينهم وانسانيتهم على حساب ظلم الناس وتهميشهم . ولكن ان الله يمهل ولا يهمل

    • زائر 18 | 1:27 ص

      جعفرعبد الكريم صالح

      اده طالبة بابسط حقوقك ربماالاعتقال سوف يكون مصيرك

    • زائر 17 | 1:12 ص

      ما ينفع الناس يبقى في الارض يابن الطيبين

      اجدت التعليق ببلاغة ودقة دكتور ... هاؤلاء الطفيلين التافهين لا مكان لهم إلا مع عاصفة الفتن عندما تتكاثر جثث الضحايا والابرياء فيكونون مثل الضباع النهمة الجشعة التي تتناول هذه الجثث المثخنة بالجراح بالتقطيع والنهش والسخرية والاستهزاء وكيل الاتهامات الباطلة والمنحطة.
      ولكن بعد مرور عاصفة الفتنة الهوجاء سوف تشرق شمس الأمل بمستقبل أجمل وأفضل بإذن الله تعالى الذي يجري الأمور بأسبابها وأهم أسبابها وجود شعب يهوى الحرية والكرامة والعزة وأن يكون المواطن الإنسان بلا تمييز ولا إقصاء.
      مع جزيل الشكر

    • زائر 16 | 1:11 ص

      هذا المقال مختصر ومفيد

      لا تخلين راسش وراس الدكتور ياكاتبة البلاط
      هذا رد مختصر علي مقالش الهابط
      من موظفة مختبر الي كاتبة بلاط

    • زائر 14 | 1:10 ص

      العيش على الفتات

      من عاش على الفتات و الفضلات ذات الرائحة النتنة لابد و أن يأتي اليوم الذي يرتد عليه الزمن في الاتجاه المعاكس الذي يدمره و يطوق رقبته فلنا في التاريخ العبر و القصص التي مرت على العصور و القصور، فكم من منعم في العيش كان سيد قومه و إذا به عن الناظر يتوارى في الحفر و المجاري العفنة، جليس الجذران و الطحالب فلا تعجب، فهذا الحال، يوما لك و يوم عليك فصبراً جميل أيها الشعب العظيم.

    • زائر 13 | 1:02 ص

      البعوض والصراصير..

      بعوض المستنقعات لا يعيش إلا في المياه العفنة الآسنة والصراصير لا تعيش إلا في المجاري والقاذورات لذلك يكون العدو الأول لها هو النظافة ومن يسعون لحماية البيئة من القاذورات ففي نهايتها نهايتهم...

    • زائر 38 زائر 13 | 4:41 ص

      احسنت

      لا فض فوك

    • زائر 12 | 12:43 ص

      ضباع من دوم عنائم

      في ضباع حتى غنائم ما تحصل يعني لا جنة الدنيا و لا جنة الاخرة

    • زائر 29 زائر 12 | 2:18 ص

      كل الضباع تحصل على غنائم الا ان بعضها تحصل عليها متأخرة قليلا

      والا ما خلقت وسميت ضباع وصنفوها في خانة الارانب والقطط وقد نهشتنا ضباع من لونين وكلاهما لا ينتمي لأي مبدأ إنساني، وكل همها اللهاث خلف المغانم

    • زائر 11 | 12:31 ص

      عادوا وتعاونوا على العدوان

      شعب ما فيه منه لكن .. عاد لو إستقاموا على الطريقه.. لكنهم لا يعرفون الا طريقة التجاره والشيطان شاطر وألهق قال ليهم لن ترضى عنك اليهود ولا النصارى.. كما قال لا تتبعون الشيطان فانه عدو.. عاد هل إتخذوه عدو أو أخذوه ولي؟ يا الله إهنيه المسأله شفها عاد ولا تعليك من قوم عاد وثمود؟

    • زائر 10 | 12:26 ص

      بين الطلقاء والمطلقات ومطلق

      الرأي ليس مطلقاً بينما حقيقه مو مطلقه بس مطلقه من الصعب رؤيتها. أليس كذلك؟ قالت أليسا في بلد الغرائب والعجائب. يعني واحد بمشي الديره بوجهة نظر وآخر برأي وين بتروح مو بيفتس أهلها وبيتحولون من الامم الأخرى من قبائل الجن يسكنون وياهم لاء.. وهاء. ويش إمسكنين فيها من جيزان ونجران وسعيديه من اليمن أو من حضر موتا وحضر جنانو.. مو هذا يمني . مو عدله أو عدله يعني نائب عن الجن في لبرلمان صاير؟ ويش طرد الجن وأولاد مرجانه؟

    • زائر 9 | 12:21 ص

      ترويض الضباع

      الضباع المتواجدة لدينا لا تتحرك من نفسها بل هناك من يوجهها وهي ضباع تركز على شريحة معينة.. الضباع تحتاج الى ترويض فقد فقد التحكم بها واصبحت هى من تدير البلاد على هواها ....

    • زائر 37 زائر 9 | 4:41 ص

      يا ولدي اسمح لي بان أوضح لك بأن هذا النوع غير قابل للترويض

      الضباع ليست قابلة للترويض .. هؤلاء بلوى ابتلينا بها وندعوا الله أن يفكنا من هذه البلوى بالقضاء عليهم وهو القادر على ذلك بعمل معجزة في تدميرهم وفنائهم حيثُ أنهم دمروا العوائل وقطعوا أرزاق الناس وعاثوا في الأرض فساداً ندعوا الله عز وجل أن يرينا فيهم في الدنيا قبل الاخرة إنه على كل شيء قدير.

    • زائر 8 | 12:19 ص

      فظيع يادكتور

      حمالة الحطب اسمعي الرد المفحم

    • زائر 6 | 12:18 ص

      Am I Write or Right

      أتضح لجحا أن المجتمعات التي تكثر فيها الام عات والمختلفه أقرب الى التخلف منه الى التقدم. فخلاف يجر خلاف وجار ومجرور وجرارات مو زراعيه لكن صناعيه من زود الطمع والجشع دمروا حتى الزراعه. وكل سيء بحساب ولا في تزاوج على الطريقه الصينيه ولد واحد وبس لاء درزن.. صاروا محشوم ... مع العلم إن الأرض للأنام بس مثل ما فيها غنم فيها بقر وجمال .. يعني إمم مع الانام. عاد إذا تشابهت وإختلفت ما بتتخلف وتصبح وتمسي.. مايندرة مختلفه أو مختله أو متخالفه أو خايفه إتقوا الى أي أمه من الامم تنتمي؟

    • زائر 5 | 12:14 ص

      ترويض الضباع

      الضباع المتواجدة لدينا لا تتحرك من نفسها بل هناك من يوجهها وهي ضباع تركز على شريحة معينة.. الضباع تحتاج الى ترويض فقد فقد التحكم بها واصبحت هى من تدير البلاد على هواها ....

    • زائر 4 | 12:11 ص

      أسباب ومسبابات ويا مسبب الأسباب من غير سبب

      ليس من الأسرار لكن الموضوع فيه سر.. دولار وصنم حريه تلاقيا في بلد الحريه، وترف أوخرف مبكر أو زهايمر .. وما يندرا وقالوا ترا .. وما ترى العين إلا آيات الله مكتوبه على الطيفان والجدران والحضران والناس مو هادنها لكن صايدها حكران وكأنه ثور مكران – من أمريكا بلد صنم الحريه أو ثمتال الحريه، بينما عايشين عبوديه للدولار المكتوب عليه بالعربي نثق بالله... ويش لا منكر ولا نكير وصار حصير يلفونه بالميت.. فهل من مجيب أو معيب على ها القول؟

    • زائر 3 | 11:51 م

      كما قلت استقامة الأمور ليست في صالحهم

      وما أكثرهم في بلادنا ، ولكن ماذا عساهم فاعلين في يوم لا ينفع فيه مال ولا بنون. كثيرا ما نقرأ لهم وهم يشمتون في من فصل من عمله ولا يترحمون على من استشهد ولا يأبهون لعائلة جاعت بعد قطع مصدر رزقها ولا يهتمون ويتألمون لأم فقدت إبنها أو زوجها وفي قرارة نفسهم يقولون هذا جزاءكم لقد خنتم الوطن ولا أدري ما هي الخيانة وما هو مفهومهم للخيانة وهل المطالبة بالعدل والديمقراطية والمساواة هي الخيانة في نظرهم؟ نعم كما قلت هم يرون هذه الفترة هي فترة ذهبية لهم سيغتنموها لأن استقامة الأمور تعني نهايتهم.

    • زائر 1 | 9:56 م

      #

      الضباع المنتشرة بيننا ستكون نهايتها قريبة ليس لديها الان غير النباح

اقرأ ايضاً