اجلت محكمة الاستئناف العليا امس قضية استئناف 17 متهماً أدينوا على خلفية قضية تفجير العكر، إلى جلسة (15 سبتمبر/ أيلول 2013) لتبليغ المتهمين الهاربين وجلب اخر من محبسه.
وكانت المحكمة الكبرى الجنائية الأولى برئاسة القاضي الشيخ محمد بن علي آل خليفة، وعضوية القاضيين ضياء محمد هريدي وعلي الكعبي، وأمانة سر ناجي عبدالله، قضت بسجن 17 متهماً لمدة 15 عاماً، في قضية «تفجير العكر»، والذي استهدف 4 من رجال الأمن.
وقد حضرت هيئة الدفاع عن المتهمين أمام أول درجة، من بينهم المحامي جاسم سرحان، رباب غريب، محمد مدن، وإيمان مرهون الذين استمعوا للحكم الصادر، فيما تقدم المحامون في جلسة سابقة بمرافعات دفاعية طلبوا في نهايتها ببراءة موكليهم.
وقدّم شهود النفي (عوائل المتهمين) شهاداتهم في جلسة سابقة، نفوا فيها ضلوع ابنائهم في قضية التفجير، إذ قال عم أحد المتهمين: «إن المتهم كان نائماً في منزله وقت حدوث الواقعة بالعكر»، مشيراً إلى أن «قوات الأمن داهمت منزلهم من دون إبراز مذكرة قبض من النيابة العامة، وأخبرهم بأن المتهم لا يقطن في هذا المنزل إذ انه منزل عمه، وبعدها ارشدتهم إلى منزل المتهم، وعند وصولهم كان بالفعل نائما وتم اعتقاله».
العدد 3929 - الأحد 09 يونيو 2013م الموافق 30 رجب 1434هـ
توضيح" والله على ما اقول شهيد
المتهم كان في منزله من الساعة 45 .4 مساءً وهناك ثلاثة شهود سهدوا امام المحكمة على انه كان معهم في بيته وبيته ليس في منطقة العكر ؟ فهو لبس من سكان بلدة العكر ؟
وهذه الشهادة الرابعة من عمه ؟
، إذ قال عم أحد المتهمين: «إن المتهم كان نائماً في منزله وقت حدوث الواقعة بالعكر»، مشيراً إلى أن «قوات الأمن داهمت منزلهم من دون إبراز مذكرة قبض من النيابة العامة، وأخبرهم بأن المتهم لا يقطن في هذا المنزل إذ انه منزل عمه، وبعدها ارشدتهم إلى منزل المتهم، وعند وصولهم كان بالفعل نائما وتم اعتقاله».
مين شاهدك؟
قالوا مين شاهدك يا ابا الحصّين قال ذنبي