وقع اشتباك مساء أمس الأول السبت (1 يونيو/ حزيران 2013) بين مجموعة من حزب الله اللبناني قدمت من منطقة بعلبك في شرق لبنان وأخرى من «الجيش السوري الحر» في منطقة سورية حدودية محاذية لمنطقة بعلبك، بحسب ما أفاد مصدر أمني لبناني وكالة «فرانس برس».
وقال المصدر إن «عنصراً من حزب الله قُتل، وكذلك عدد من المسلحين من الجانب السوري لم يعرف عددهم». وأكد المرصد السوري لحقوق الإنسان حصول اشتباكات في هذه المنطقة المحاذية لريف الزبداني ويبرود في ريف دمشق من الجهة السورية وجرود بعلبك اللبنانية، والمتداخلة في بعض أجزائها بين البلدين. وتمتد الحدود اللبنانية مع سورية في الشمال والشرق على كيلومترات طويلة غير مرسّمة أو محددة بشكل واضح في نقاط عديدة.
وسبق الاشتباك الليلي سقوط صواريخ عدة انطلقت من هذه المنطقة الحدودية، بحسب المصدر الأمني، على بلدات في قضاء بعلبك الذي يملك فيه حزب الله نفوذاً واسعاً.
وسقط صباح أمس (الأحد) صاروخ جديد مصدره الأراضي السورية على جرود الهرمل من دون أن يوقع إصابات. وكشف حزب الله مؤخراً عن مشاركته في معارك القصير، مؤكداً أن دمشق هي «سند حزب الله» وأنه لن يسمح بسقوطها.
العدد 3922 - الأحد 02 يونيو 2013م الموافق 23 رجب 1434هـ
ههههههههه
من مجاولة الدخول لقرية القصير
اصبح الحزب الشيطاني يدافع عن نفسه من مهاجم لمدافع
هذه الحرب يا حزب اللات وليست مسرحية اسرائيل
اين صواغيخ هيفا !! وعناصركم
لم تستطع حتى الدخول لقرية القصير
فريقان
فريق في الجنة و فريق في السعير
و لا شك أن الفربق المقاوم لإسرائيل في " الجنّة "
هنيئا لكم الجنّة يا شهداء حزب الله
زوال حزب الله على ايدي المقاومه
النصر قادم والمبشرات كثر مع النصر لقلة قليلةمن الجهاديين رغم عدم الجاهزية للقتال والدعم
حزب الله هم الغالبون
الله ينصركم يا حزب الله على جيش العهر الغير سوري
والنصر ات
الشيطان
حزب الشيطان قالها القرضاوي
وكيف زار غزة
اعتقد تكرمت إسرائيل له بتأشيرة دخول.