أكد أصحاب حملات (الجمري، الكوثر، الأنوار المحمدية) أن «الحملات الأربع الموقوفة وهي (الجمري، الكوثر، الانوار المحمدية، والدرازي) لم يرتكبوا اي مخالفة لأنظمة الحج وهذا ما أثبته التحقيق في وزارة العدل»، مستغربين إيقافهم «ما يوقع أضرارا بالغة علينا كحملات، فضلا عن أن الوقف هو لأجل غير مسمى».
وأشار أصحاب الحملات إلى أن «القرار صدر بإيقاف 4 حملات وشطب حملة واحدة بحجة أنها قامت بمخالفات مع أن الحملات الموقوفة لا علم لها بالموضوع أصلاً»، وتابعوا «علمنا بالأمر بعد 7 أشهر من موسم حج العام الماضي بعد أن جاءنا اتصال من وزارة العدل والشئون الإسلامية والأوقاف بشكل مفاجئ للحضور في الوزارة»، وواصلوا «بعد الحضور تم سؤالنا هل خولنا أحد استئجار أراض في مشعر منى؟، فأجبنا بالنفي وذلك لعدم وجود زيادة لدينا في عدد الحجاج وهذا ينطبق على الحملات الأربع، وكتبت كل حملة إفادتها».
واضاف أصحاب الحملات «بعد أيام تم الاتصال بنا للتحقيق في الوزارة ودخلنا التحقيق وكانت كل حملة على حدة وحضر التحقيق صاحب الحملة المشطوبة»، مؤكدين أن «لجنة التحقيق وعدتنا خيراً لأنه لم يثبت علينا أي شيء إذ إن الحملات الأربع ليس لديهم علم بالموضوع وليسوا مخالفين أصلاً، وتم رفع التقرير إلى الوزير»، لافتين إلى ان «القرار شطب حملة وأوقف حملاتنا لأجل غير مسمى وهنا المشكلة، فإلى متى سيكون هذا الأجل وخاصة أن تقرير اللجنة لصالح الحملات الأربع، فلماذا تم التوقيف؟».
واستغرب أصحاب الحملات أن «يتم التشهير بنا كحملات رغم اننا غير مخالفين وهو ما اثبته التحقيق وهذا ما علمته البعثة أن هذه الحملات غير مخالفة»، وتابعوا «بعثنا رسالة تظلم إلى وزير العدل بناء على ما اخبرتنا به البعثة اننا نستطيع مخاطبة الوزير للتظلم خلال يومين وفعلا قمنا بإرسال الخطاب، وللأسف لم نحصل على أي جواب»، وقالوا انهم حاولوا مقابلة «رئيس إدارة شئون الحج والعمرة الشيخ عبدالناصر عبدالله إلا أن الأبواب كانت موصدة»، والتمسوا من «القيادة السياسية التدخل والنظر في الموضوع لرفع ما وقع علينا من ظلامة»، املين أن «توجه القيادة بعثة الحج للتحرك من أجل رفع ما وقع علينا».
من جهته قال صاحب حملة الجمري انه وقع «عقدا للسكن في مكة المكرمة منذ العام الماضي بمبلغ مليون و450 ألف ريال (145 ألف دينار بحريني) وقعت منها 200 ألف ريال (20 ألف دينار) كمقدم»، وتابع «هذا التزام كبير جداً لا يمكنني تسديده حتى لو بعت ما أملك، وهذا الضرر الكبير سيقع عليّ رغم عدم مخالفتي للأنظمة».
أما صاحب حملة الأنور المحمدية فبيّن أن لديه عقدا بـ «870 ألف ريال (87 ألف دينار وهو قيمة عقد ايجار المبنى في مكة المكرمة، دفعت منه كمقدم 80 ألف ريال سعودي (8 آلاف دينار بحريني)، وهذا يعني وقوع ضرر كبير».
العدد 3921 - السبت 01 يونيو 2013م الموافق 22 رجب 1434هـ
نداء الى صحيفة الوسط لاجراء مقابله مع سعادة وزير العدل
نناشد صحيفية الوسط وعلى راسها الدكتور منصور الجمري لآجراء مقابلة مع سعادة وزير العدل لانصاف اصحاب الحملات المظلومة ,, فلا يوجد وقت لكي يقوم الناس بتسجيل و ترتيب أمور الحج من قبل اصحاب الحملات علماً بأن اصحاب الحملات من ذوي السمهة الرفيعة بين الاوساط الشعبية
ندائي الي كل غافل عن ربه
صوت المظلوم الي الظالم الا تستحي من صوت 4 حملات مظلومين في قضيتك وانته جالس تحرك وبرء الحملات ولا تنسي ان اموال الدنيا يوصلك لمكان فكر فيي الاخرة يا قاطع الارزاق .نعم نشرنا وانته تعرف نفسك يا صاحب القضيه اغفر ربك
ندائي الي كل غافل عن ربه
صوت المظلوم الي الظالم الا تستحي من صوت 4 حملات مظلومين في قضيتك وانته جالس تحرك وبرء الحملات ولا تنسي ان اموال الدنيا يوصلك لمكان فكر فيي الاخرة يا قاطع الارزاق .نعم نشرنا وانته تعرف نفسك يا صاحب القضيه اغفر ربك
الحملات الاربع غير مذنبه
سعاده وزير العدل والشؤن الاسلاميه الموقر كنا نتمنى مقابلتك وللأسف لم نستطع ذلك ونتمنى ان تنظر في الامر الذي تم نشره في هذه الجريده الموقره سعاده الوزير ماهو ذنب حمله ال... ان توقف مع ان السعوديه لم تحقق معنا وما هو المبرر لذلك
حملة .....
هي مشهورة والكل اقول من قدكم والله اسم فقط الكادر ما علية غبار بس ماخد اعداد كبيرة واجد
حملت ...لا تستحق ان يذهب
احد معاها لان صاحب الحمله فقط
لي جمع المال الحاج ولا يوجد اكل
حق الحاج وحمله لاتستحق ان تدهب
الحج
الله معكم أنتم كما هو غيركم ضحية هذه السلطة
المشكلة هي أنكم من أتباع أهل البيت عليهم السلام وستظل هذه الس تلاحق كل موالي وإن لم يفعل شيء وستختلق القضايا للتشفي وقطع أرزاقنا
سترك يا رب
دولة القانون
الحج
ليس هناك اي شي عليكم ولاكن الطائفيه من الوزير و خصوصا البعثه
الذي ينعق
وشدخلك بالموضوع .. بعض الحملات تروح للمسيرات ولابد منعها وشطبها .. وبعضها عليها شكاوي من الحجاج لأنها خالفت الاتفاق ولم توفر السكن المناسب ولا الاكل ولا المواصلات ... انت شكو بالموضوع .. وليش محتر