قالت عائلة المعتقل عبدالرؤوف محمد ان «الأب وابنه اعتقلا في يومٍ واحد وهو يوم الثلثاء الماضي (28 مايو/ أيار 2013)، كما تم تفتيش المحل التجاري الخاص بالأب عبدالرؤوف واعتقال عماله».
وفي تفاصيل اعتقال عبدالرؤوف وابنه احمد أشارت العائلة الى أن عبدالرؤوف «كان ذاهباً يوم الثلثاء للمحكمة لإجراء توكيل رسمي لمحام عن ابنه أحمد والذي صدر بحقه حكم غيابي بالسجن 6 أشهر، وبينما كانوا بقسم التوثيق دخل رجلان مدنيان وسألا أحمد عن اسمه وطلبا بطاقته الشخصية وقاما باعتقاله».
وذكرت أنه «حصلت مناقشات حادة بين عبدالرؤوف والمدنيين، إلا أنهم أخذوه إلى جهة غير معلومة»، وأضافوا أن «المحامي قام بمتابعة الموضوع سريعاً مع الشرطة المتواجدين بالمحكمة والذين نفوا علمهم بما حصل لأحمد، كما قام والده بالبحث عنه دون جدوى».
وقالت عائلة عبدالروؤف انه «عند ظهر يوم الثلثاء، جاءت الشرطة للمنزل تسأل عن عبدالرؤوف، وقالت لهم ابنته انه غير موجود، فطلبوا منها الاتصال به والمجيء، وبعدها عاد عبدالرؤوف لمنزله، وتم حينها اعتقاله».
وأشارت العائلة إلى أن الشرطة قامت بتفتيش محل تجاري خاص بعبدالرؤوف واعتقال عماله، كما قامت بأخذ سيارتين منه.
وختمت بأن الشرطة قامت بعد اعتقال عبدالرؤوف باقتحام منزله أربع مرات، وعبروا عن استهجانهم لهذه الاقتحامات كما عبروا عن قلقهم البالغ جراء انعدام المعلومات عن الأب وابنه.
من جهته قال المحامي جاسم سرحان ان رجال الأمن لم يعرضوا موكَليه إذناً من النيابة العامة للقبض عليهما.
العدد 3919 - الخميس 30 مايو 2013م الموافق 20 رجب 1434هـ
رد
ماقول غير المشتكا الي الله علي كل ظالم والله ينتقم
هل هذه دولة المؤسسات والقانون!!!!
كأننا نعيش في دولة المافيات وليس دولة المؤسسات والقانون!!!
اعتقال
اللهم انتقم لنا ممن ظلمنا
اعتقال
نعم هذي هي دولة المؤسسات والقانون
العمال
ذنب العمال انهم قالو راينا رجال الامن تضع الاسلحة في المحل وبعدها تم اتهام الرجل انه صاحب الاسلحة
حقاني
خربانه الديره خربانه ! !حلو الازمه بالطرق السلميه احسن من القمع والاعتقالات قبل فوات الاوان
بنت الرفاااع
وكل تصيحون من الفقر وبعدين عبالكم الحكومه أغبياء مثلا لكم هما يعرفون متى يأخذون حقهم
يا مجيب الدعاء
ربي انتقم لنا بقدر مظلوميتنا من كل من يتشفى بنا وبمصائبنا انتقاما عاجلا في نفسه وفي أولاده وماله في الدنيا قبل الآخرة.