نشرت صحيفة محلية يوم الجمعة (25 مايو/ أيار 2013) إن وزير شئون البلديات والتخطيط العمراني جمعة الكعبي أصدر قراراً بمنح صلاحيات خاصة لأعداد من مواطني المحرق لوقف أعمال التدمير والتخريب المتصاعدة في المدينة، وإصدار بطاقات هويات لهؤلاء المواطنين تخوّلهم توقيف المشتبهين إلى حين وصول الشرطة، ولم ينفِ الوزير رسمياً حتى الآن مدى صحة القرار أو التصريح المنشور على لسانه.
إدارة العلاقات العامة بوزارة البلديات أصدرت بياناً مقتضباً وخجولاً قالت فيه: «على خلفية ما تم نشره في بعض وسائل الاعلام عن صلاحيات خاصة لأهالي المحرق بشأن مواجهة تخريب الحدائق والمنتزهات، صرحت العلاقات العامة والإعلام بوزارة شئون البلديات والتخطيط العمراني بأن ما تم تداوله غير صحيح بهذا الخصوص».
البيان الخجول لم يؤكد أو ينفي ما نقل على لسان الوزير بل لم يُشر إلى أن هناك تصريحاً واضحاً وصريحاً من الوزير في هذا المجال. وهو الأمر الذي يجعلنا إلى الآن نؤمن بصحة القرار، خصوصاً أن حديث الوزير أثار بلبلةً وفتنةً، والبيان الخجول لن يغير شيئاً، فما نقل عن الوزير إما أن يكون خبراً صادقاً، وإما أن هناك خبراً يراد منه إثارة الفتنة، يجب المحاسبة عليه، خصوصاً أن هناك من استغل الأمر ولجأ إلى التهديد بالقتل، وهو ما يمس السلم الأهلي.
وعلى أثر ما نُقل عن الوزير، وجّه عقيد متقاعد في جهاز الأمن الوطني سابقاً (المخابرات) سؤالاً واضحاً وصريحاً، نتمنى من وزير البلديات الإجابة عليه لما له من أهمية كبرى قد تغير من مجريات الساحة السياسية المقبلين عليها مع تنفيذ قراره الجديد، بعد تخويله لبعض المواطنين بممارسة أدوار أمنية والقبض على المشتبه بهم: هل تُفضِل سعادة الوزير أن يسلم «الإرهابي» أو المخرب من قبل «المليشيات»، حياً أو ميتاً لرجال الأمن؟
لقد وضع العقيد السابق بتغريدته، إصبعه على الجرح، وكشف عن النوايا الحقيقية للقرار، الذي لم ينفه الوزير بعد، ولم يصدر حتى بيان توضيحي لما نُقل عن لسانه بالمانشيت العريض، وباتت القضية أكثر تعقيداً، وتحملاً للمسئولية خصوصاً ممن أصدر القرار.
عضو مجلس المحرق البلدي محمد المطوع نفى في بيان عمّمته وكالة أنباء البحرين (بنا) ما تم نشره في الصحيفة المحلية يوم الجمعة، وتناقلته بعض الجهات الأخرى، حول مشروع أصدقاء العضو البلدي، مشيراً إلى أنه مشروع فريد من نوعه، وتنحصر مهامه في خدمة المنطقة لتحقيق أهداف خدمية مجتمعية بلدية بحتة، ويتمثل في توفير عدد من المساعدين المتطوعين للعضو البلدي لأجل إشراك المواطنين والأهالي وتفعيل الشراكة المجتمعية.
يبدو أن العضو البلدي، أدرك الخطر وتلمّس خطورة التصريح، وما سيترتب عليه من تبعات، ولذلك سارع لإخلاء ساحته، ونفى جملة وتفصيلاً ما ذكرته الصحيفة، وادعى أن «أصدقاء البلدية» مشروع بلدي بحت وفريد من نوعه!
صحيح المشروع فريد من نوعه، وهذه حقيقة لا يمكن أبداً نكرانها، أما أن المشروع بلدي بحت، فهذا أمر مجافٍ للحقيقة، فالتصريحات المنقولة على لسان الوزير لم ينفها، وهو ما يؤكد صحتها حتى بعد بيان الوزارة الخجول. فالوزير الكعبي أكد أهمية مشاركة المواطنين في مشروع حماية المرافق العامة، وهو أمر لا يمكن أبداً أن نطعن فيه، وقال: «بعد اختبار المشروع خلال الأشهر الماضية في منطقة البسيتين وجدنا أن هناك استجابة كبيرة من قبل المواطنين للقيام بدورهم في حماية مرافق الخدمات والبنيات الأساسية في الأحياء التي يقطنون بها. وكانت هناك مشكلة في كيفية التعامل مع المخالفين ولكن تم حلها من قبل الشرطة بإصدار بطاقات هوية خاصة تخولهم صلاحية توقيف مرتكبي أعمال التدمير والتخريب إلى حين وصول الشرطة». وهذه الفقرة هي لب المشكلة وحقيقة الأمر والقرار.
تشكيل «مليشيات» أو «لجان أهلية» أو «أصدقاء البلدية» أو أي مسمى، أمر لازال قائماً، وإعطاء وزير البلديات لهذه الجماعات صلاحيات القبض على المشتبه بهم حقيقة وليست خيالاً، وسؤال العقيد المتقاعد منطقي وواقعي، إذ أن الوزير لم يحدّد في قراره الصلاحيات الممنوحة لهذه «المليشيات»، فتسليم المشتبه بهم للشرطة لا يعني أن يكونوا بالضرورة على قيد الحياة، أو بحالة صحية جيدة، ولا يمنع أبداً الاعتداء عليهم وضربهم، وتعذيبهم وإهانتهم، وممارسة كل ما يخطر ببال المواطن الشريف الذي ألقى القبض على «الإرهابي» الخطير. خصوصاً إذا ما عرفنا أن العقيد المتقاعد يعتبر هؤلاء «فتنة ووباء وحشرات».
الواضح أن القرار صدر، والتوجيه مستمر، وأن ردة الفعل القوية أثرت على طريق السير فيه، إلا أن الحكومة حسمت أمرها بالمضي فيه قدماً، حتى بعد نفي العضو البلدي، وبيان الوزارة الخجول.
ونبقى ننتظر من الوزير الإجابة على عدة أسئلة أولها: سؤال العقيد المتقاعد: هل القرار الحكومي يطلب من «أصدقاء البلدية» تسليم «الإرهابيين» أو «الحشرات» أحياء أم أموات لرجال الأمن؟ أليس صمت الوزير تأكيداً لتصريحه؟ وهل ما نقل على لسانك صحيح؟ ولماذا بيان وزارتك لم يتطرق لما نقل عنك، ويتهم من نقله بـ«الفبركة» وبالتالي محاسبته لأنه أثار فتنة، وقد يعرض أرواح مواطنين للخطر. وما هي المواد القانونية التي اعتمد فيها الوزير في إصدار مثل هذه القرارات؟ وهل ستعمم التجربة «الناجحة» على جميع مناطق البحرين؟ ومتى سيكون ذلك؟ إذ أن قرى البحرين تستعد هي الأخرى لتشكيل «أصدقاء البلدية»، ويطرحون سؤال العقيد المتقاعد نفسه: هل يسلمون «المجهولين» الذين يهاجمونهم ليلاً ونهاراً أحياءً أم أمواتاً؟
إقرأ أيضا لـ "هاني الفردان"العدد 3915 - الأحد 26 مايو 2013م الموافق 16 رجب 1434هـ
وبئس ويأس ولا تقنطوا
بئس الاثم وبئس الفسوق بعد الايمان – التنابز بالالقاب ، لكن الزاد أو بئسه – فهذا للمعاد ، ... بس الذي نساه وما ذكره الشيطان كلشي لا الزاد يتذكر ولا المعاد في باله. تزور أو زور المقبره يمكن تذكره. زيارة القبور عنده حرام لأنه يخاف يموت. وهذا من عجايب الناس إيجاد حل آخر لمسئلة الموت والحياة مبتكرة بفتوى ترجحيه يمكن ما يترجعون أو ما يرجعون الى الله؟
تبارك الرحمن
ما شاء الله عليك اخ هاني موضوع رائع بوركت على هذا المقال
أصدقاء البلدية أم أصدقاء الداخلية أم أصدقاء الطائفية ...أم أصدقاء اللا دستور
ويتوجب أن يكون هناك أصدقاء كثر كأصدقاء التربية وأصدقاء الصحة وأصدقاء العما وأصدقاء العدل( نريدهم بشدة لمساندة نواقص العدل ). أصدقاء العقل والمنطق...اينهم؟ عودوا لرشدكم لأن الإناء بما فيه قد تعدى احتماله،لأن ذلك سيعود عليكم وبالا......... أصدقاء أم أعداء الشعب والوطن والدستور...... النفخ في بوق الطائفية لن يجديكم نفعا.
مقال جداً في الصميم
بارك الله فيك جعلت المتسائل عن تسليم الأبرياء أحياء أم قتلى .. يراجع حساباته في الفقرة الأخيرة
قال تعالى من اعتدى عليكم واعتدو عليه بمثل ما اعتدى عليكم
انا من مؤيدين السلمية لانها تقلل الخسائر في مجموع الارقام ولكن لا تنصف من يتبنى السلمية-يتحمل الخسار اذ انها تجعل الخسارة من طرف واحد ولا تجبر الطرف الاخر الركون للسلمية الا اذا طبقنا الاية الكريمة حسب قول الله (بمثل ما اعتدى عليكم )اي ولكم في الحياة قصاص حياة تولد الحياة من القصاص وليس العكس وشكرا لقراء -الجمري 2013
من حكم سيدنا ومولانا علي ابن أبي طالب (ع) وقصة لأحد الحمقى
من أقوال الإمام علي (ع)
فَاعِلُ الْخَيْرِ خَيْرٌ مِنْهُ وفَاعِلُ الشَّرِّ شَرٌّ مِنْهُ. بِئْسَ الزَّادُ إِلَى الْمَعَادِ الْعُدْوَانُ عَلَى الْعِبَادِ.إحذر كُلّ قوْل ٍ وفعْل ٍ يؤدي إلى فسادِ الآخرةِ والدّين. الاحسان غريزة الأخيار، والإساءة غريزة الأشرار.
وهذه قصة واقعية من قصص الحمقى (جمع أحمق) قيل للأحمق عجل بن لجيم : ما سميت فرسك؟ فنظر إلى حصانه ثم اتجه إليه و فقأ إحدى عينيه , ثم قال سميته الأعور . نرجوا ممن يهمهم الأمر ان يأخذوا العبر من الحكم ومن القصة وشكراً.
ميلشيات
والله مالك حل يبو فردان كلامك كلامي وخاصة الفقرة والسطر الاخاتم فهو زبدة وقشطة ودهنة مقالك وياريت الجماعه يجاوبونك يبون المجهولين على اية حالة احياء عند ربهم يرزقون لو اموات مكسرين الومهشمين العظام بالسلمانية
«أصدقاء البلدية» القرى، ستحمى قراها من تعدي «أصدقاء البلدية» العقيد، فتتصدى لها.. كل «أصدقاء بلدية» خاصة بمنطقتها، وهكذا تتماسك اللحمة الوطنية..
إذ أن قرى البحرين تستعد هي الأخرى لتشكيل «أصدقاء البلدية»، ويطرحون سؤال العقيد المتقاعد نفسه: هل يسلمون «المجهولين» الذين يهاجمونهم ليلاً ونهاراً أحياءً أم أمواتاً؟
هنا توجد مشكلة
أستاذ هاني الجملة الأخيرة تجعل المجهولين يتبولون لا إراديا
سلطه
الواضح من المقال المنشور التخبط الواضح في الهدف من تشكبل هذه الجماعات وتسميتها والاعمال التي يسمح لها بمزاولتها ولماذا اصلا في المحرق. بالذات. وهل ستكون من الطاءفه السنيه او الشيعيه أنا اتاسف لمثل هذا الطرح.بس هذا الواقع الذي تتحه اليه الامور في البحرين. التوجه الطاءفي والمراد به تمزيق اللحمه الوطنيه لمصلحة شرذمه من الناس
آآآآآآآآآآآآآآآآه يا قلبييييييييييييييي .
ويطرحون سؤال العقيد المتقاعد نفسه: هل يسلمون «المجهولين» الذين يهاجمونهم ليلاً ونهاراً أحياءً أم أمواتاً؟؟؟.
هل من إجابة على هذه الفقرة فقط من كلام الأستاذ هاني الفردان يا سعادة الوزير ؟؟؟ .
نعم بدون بطاقات لا تعب روحك ياوزير
هل نسلم «المجهولين» الذين يهاجمونهم ليلاً ونهاراً أحياءً أم أمواتاً؟
البلطجة
البلطجة هي الحرق وتخريب الشوارع والمدارس والممتلكات ! ام ترى ان ذلك عمل سلمي وتعبير عن الراى
نعم للمدارس ولكن
أيهما أولى بيوت الناس التي تحرق بالذائف السامة المدارس أم أجساد الشباب التي تخرق بالشوزن المحرم دولياً المدارس أم هدم بيوت أذن الله أن ترفع ويذكر فيها اسمه ولقد سعيتم في خرابها المدارس او الفصل وقطع الأرزاق المدارس أم دور العبادة التي مرّ على إنشائها مئات السنين.
ياحجي!!الدارس ام الأرواح التي زهقت تحت التعذيب كفخراوي المدارس أوالمعتقلين والمعتقلات جاوبني؟
إنه واجب وليس مستحبا أو احتياط وجوب
الواضح جدا أن الخبر صحيح بنسبة مئة بالمئة وعليه أصبح من الواجب عمل المثل في كل القرى ولا يلزم هنا بطاقات يصدرها وزير البلدية.او العضو البلدي إذ ان الاماكن التي تتعرض للتلف بواسطة زوار النهار وخفافيش الظلام هي ليست اماكن عامة بل بيوت خاصة أمر الله سبحانه وتعالى من يود دخولها بالاستئذان
تقرير
أخي هاني لو ترجع قليلا الى الوراء عندما نشر أحد مستشاريين الحكومة السابقين تقرير مثير للجدل وتطرق الى عدة نقاط ومنها تشيكيل مجموعات تمس السلم الاهلي وتعيث في الارض فسادا وتدمر وتثير الطائفية وذهب التقرير الى ابعد من ذلك هو استهداف واغتيال شخصيات وقادة المعارضة وينتهج هذا التقرير الى إقصاء وتهميش أحد أكبر الفئات في المجتمع البحريني وهنا نستطيع ان نضع يدنا على نقاط الحل هو في عزل كل من تورط في انتهاك حقوق الانسان في البحرين وتحقيق مع كل شخصية ذكرت في التقرير المثير وايقافهم عن العمال.
اقتراح مضاد
لدي اخواني اقتراح خاص بقرى الارهابيين ( ارجو تشكيل ميليشيات للقرى الشيعيّة مع العذر من ذكر اسم شيعية تقوم على حماية وضيافة اي زائر من الطائفة الكريمة السنيه او من الجاليات الأجنبية من دون اي تقصير مع التذكير بأن لا يخرج هذا الزائر الا مكرم
عذب حتى الموت وسرق ملايين بالقوة والتهديد بالاعتقال ثم
شخص كل البحرين تعرفه وتعرف تاريخه القمعي والتعذيبي بل وحتى استغلال المنصب لابتزاز اموال الناس فإما الدفع واما الاعتقال وبعد ان انكشف المستور
وفرّ هاربا أعادوه تحت مظلّة حماية اخرى وإذا به الآن يتصدر التهديدات وتطلق يداه مرة اخرى ليعيث في الوطن خرابا.
ماذا يعني هذا انها امور تختلج في النفوس وترفع من حنق الناس وسخطهم
وإن الأمر بيد الله ما طار طير وارتفع الا كما طار وقع
التربية والأخلاق
احد الأغبياء الموتورين ذو الميول السادية اللاإنسانية والذي صحا من النوم فجأة فتحول من صاحب بارات و مراقص ليلية الى واعظ ديني
المواطن
من الخطط المتبعه في سلطة البحرين انها توعز الى وزارة خدمية بنشر خبر ما ثم ينفى هذا الخبر على استحياء ولكن الوزارة المعنية بهذا الموضوع قد جهزت ونفذت هذا الخبر ، هذه هي الخطة وينفذ بحذافيرها يريدون ان يقولون نحن ديمقراطيون ولكنهابصيغة قرقوشية .
لن نتباكى بل سندافع عن أنفسنا
لوزير البلديات ولعقيدهم يجب أن تعلمو لقد أدركنا بأنكم لا تستحقون الورد ولن نعطيكم إياه
بالضبط
سؤال العقيد المتقاعد نفسه: هل يسلمون «المجهولين» الذين يهاجمونهم ليلاً ونهاراً أحياءً أم أمواتاً والله يا هاني انك تكلمك بلسان حالي و هذي الجمله بالضبط اللي كانت تدور في ذهني شكرا يا مبدع
PANADOL
من ضمن المجهولين في غزوة جواد و من كانت صورهم واضحة جدا رجال الأمن ..\nفهل بامكاننا ايضا تسليمهم للداخلية !!\n
شئون وشجون ومصايب قوم هادو وما إهتدوا
ستون عام وقضيه شئون لاجئين ما نهوها ونهبوا وعمروا واتسوطنوا وطنطنوا ودبروا و ما تدبروا أمرهم بالشورى ولكن جاء الدور اليوم لتسكين اليا هو في البحرين لكي تكون بلد أمان ملاذ لهم. اليوم اليهود لاجئون ويلوذون بالفرار من الحمم البركانيه والظاهر يبغون يحتمون أو يحتفلون في صخير قرب جبل الدخان. لكن لا ممر ولا مفر تخطيط وخرائط طريق لتسكين وتمكين هادو وهاودو هون ما بسير على ما يرام. والطامه الكبرى في طريق الى إيلات. شئون هجرة وجوازات؟ ويش راعيها لو مو راعيها شئون بلديات مناط به تعمير , وتدمير السواحل?
الاخيرة
اعجبتني الفقرة الاخيرة اذ من امن العقوبة أساء الادب وكفاية ما صار في التسعينات خلاهم امثال هؤلاء المجهولين جرذان يدخلون الجحر
هذه عقلياتهم
ايش تتوقع من بشر وصلوا الى تلك المناصب بتقبيل الأنوف والأحذية !
من يستخدم يده دون عقله يتعب
ويتعب من معه فليس كل شيء يؤخذ باليد خاصة مع من يملك الفكر والشجاعة ( يعني يملك اليد ويملك الفكر ) من يقتصر على يده وقوته لا بد وان يأتي اليوم التي تكسر له هذه اليد .
إتقوا الله
إتق الله أيها الإنسان
فلا طاقة لي بمحو الإنسانية من نفسي
ولا طاقة لي بخاتمة السوء
رجاء بلا كلام متهور
رجاء بلا كلام متهور و طمنونه بس. إنشاء الله الوزير و العقيد المتقاعد لم يتعرضو للإعتقال أو المسائله...؟؟؟؟!!!!
تلك الاعيب من اعيته الحيلة
هذا سلوك من يريد الدمار لانه مغادر علي وعلى اعدائي
خطورة اختراق الفكر المتطرف لاجهزة الامن
اجهزة الامن هي لجميع المواطنين و يفترض من جميع المواطنين و لكن حين يتواجد برتب عالية كالعقيد المتقاعد يحملون افكار عدائية و تكفيرية و يستضاف على قنوات تكفيرية ليتقيء حقدا على الشيعة المكون الرئيس للمجتمع هنا يحق لنا ان نسأل كم يوجد نسخ منه في اجهزة الأمن. النائب السلفي امام الجمعة المعروف بعدائه لمواطنيه الشيعة طالب ان تكون الزيادة لرجال الامن و المواطنين السنة دون غيرهم و نعتهم بالشرفاء وهذه تصريحات تقلق بشأن جهاز الامن
بيتنا
البيت بيت ابونا و القوم ناشبونا....الله ينتقم من كل من احتل و استحل و استملك ملك غيره
سلمان دائي
يالله عليك يا هاني
في الفقرة الأخيرة أصبتهم بوجع، وكما يقول أهل الواتساب، نسفت الجبهة