قال شقيق الشهيدة بهية العرادي، حبيب العرادي إن «السلطات الأمنية أفرجت عن 5 من أشقاء الشهيدة فجر أمس الثلثاء (21 مايو/ أيار 2013) بعد توقيفهم نحو 6 ساعات منذ اعتقالهم من المنزل عصراً».
وأضاف العرادي أن «التحقيق جرى حول قضية حيازة مواد متفجرة، وتم تصوير كل واحد منا على حدة حاملاً لوحة مكتوب عليها اسمه ورقمه الشخصي وعبارة حيازة مواد متفجرة»، موضحاً أن «التحقيق لدى وزارة الداخلية استغرق نحو 6 ساعات مع أخذ بصمات اليدين الكترونيّاً وكتابة جميع التفاصيل الشخصية وعن الأسرة».
وأفاد العرادي أن «من تم اعتقالهم هم 3 أشقاء وشقيقتان للشهيدة بهية العرادي علاوة على ابنة أحدهم، وذلك بعد محاصرة منزل العائلة وتفتيشه منذ الصباح حتى قبل أذان المغرب»، مشيراً إلى أن «الأمر بدأ بمداهمة المنزل عند حوالي الساعة الحادية عشرة صباحاً، وتم تفتيش 3 مبان تعود إلى ثلاث أسر كانت تعيش ضمن المنزل نفسه، ولم يكن متواجداً في المنزل حينها إلا والدتي وشقيقتيَّ؛ لأن أحد المباني مهجور منذ أعوام، والآخر لم يكن فيه أحد حينها».
وتابع «حضرت إلى المنزل ظهراً باعتبار أني أسكن خارج المنامة، واستفسرت عن سبب التواجد الأمني ومداهمة المنزل، وأفاد لي أفراد الأمن بأنه تم تضبط قنبلة محلية الصنع في المنزل إلى جانب مواد متفجرة وقنابل مولوتوف، وهذا ما تم التركيز عليه خلال التحقيق مساءً، إذ تم السؤال عمن يقيم في المنزل والمترددون عليه وما إذا يدخله من وصفوهم بالمخربين».
وبين العرادي «طُلب منا تزويد الأمن بأسماء لمن وصفوهم بالمخربين والإرهابيين ممن صنعوا القنبلة وأودعوها في المنزل، وكذلك أي معلومات بشأنها، وما إذا يستضيف المنزل أشخاصاً يشاركون في مسيرات وفعاليات غير مرخصة، وسبب وجود بعض الصور للشهيدة بهية العرادي».
وعما إذا حضر محامون مع الأشقاء خلال فترة التحقيق، أفاد العرادي بأنه «تعذر حضور أي من المحامين نظراً إلى إصرار الضابط المسئول على أن العملية لن تستغرق وقتاً طويلاً، وأنه سيتم الإفراج عنهم عاجلاً باعتبار أنها إجراءات أولية فقط»، مستدركاً «لم نخطر بأي معلومات إضافية عن أسباب التحقيق، ولم يتم اطلاعنا على القنبلة التي زعمت الوزارة ضبطها في المنزل ولا أي من المضبوطات الأخرى، على أن يتم الاتصال بناء في حال استجدت أي معلومات أو استلزم الأمر الحضور مجدداً».
والمعتقلون المفرج عنهم أشقاء الشهيدة بهية العرادي التي توفيت جراء إصابتها بطلق ناري في الرأس خلال فترة السلامة الوطنية بالقرب من جسر القدم العلوي. وهم: عقيل العرادي، حبيب العرادي، نجاة العرادي، محمد العرادي، زينب العرادي، منى العرادي.
العدد 3910 - الثلثاء 21 مايو 2013م الموافق 11 رجب 1434هـ
ظلم
الشعب البحريني مظلووم السغب البحريني مظلووم الشعب البحريني مظلووم الشعب البحريني مظلووم.
ياعيني لوعندهم متفجرات
كان الحكم طاح من اول يوم وبالقوة مو بالسلمية مثل تونس
لو صج لقوا عندكم قنبلة ومولوتوف
جان مستحيل طلعوكم دليل تأليف مسرحية والمقصود بها أذا ما خاب ظني أحد أفراد الأسرة، الله يحفظكم وحمد الله على السلامة والله يرحم أختم الشهيده بهيه وياخذ بحقكم من الظالمين يمهل ولا يهمل
يا الله
يرحمكِ الله يا بهيه العرادي ولعن الله قاتليكِ ومعتقلي والمهاجمين على منزلكم
؟
شهالبيت اللى كله مباني شدعوه هو بيت ولا مدينة ؟!
يمكن يقصدون مصنع بهيه العرادي للاسلحه والقنابل الجرثوميه
يعني بيت الشهيده العرادي (رحمها الله) وهبته الي مصنع اسلحه وهذي القنبله المعلن عنها امس من هذا المصنع مو جود عليها ختم المصنع (كفاكم استخفافا بعقول الشعب)
بذمتكم مايدخل العقل
يعني صايدين مواد متفجرة ومولوتوف وقنابل ومفرجين عنهم ؟؟؟؟؟
خبري يتجدد الحبس مو أقل من 6 شهور على ذمة التحقيق
الحمد لله على سلامتكم
والله ابكاني ما جرى عليكم من ترويع الا يكفي قتل الاخت بدم بارد .. صبرا ياشعب البحرين بعد الصبر الفرج
قُتلت ثم يُنتهك منزلها...
هي هناك حيث تقف بين يدي خالقها تشتكي ظالميها...فالويل الويل للقاتل والآمر والمنفذ والضاحك والمؤيد والساكت, والآن هتك حرمة منزلها وتزوير التهم اليها والى عائلتها..ما كان ذنبها إمرأة قُتلت في سيارتها, تناثر مخها على مقعدها ولم يكن لها في ماكان يحدث يد بل ساقها حظها الى حتفها وظلامتها...هذا يكفي فقد شبعت ظلماً...رحمك الله يا شهيدة.
في البداية كنت اصدق .لكن ما زاد عن حده انقلب ضده .
فقارة مساكين بيتهم موب قادرين يعيشون فيه ابي اعرف اشلون يملكون مواد متفجرة . ولله حرام عليكم قريبا سنكرهكم بسبب ما تفعلونه باخواننا في الوطن.
منامي
، وسبب وجود بعض الصور للشهيدة بهية العرادي».!!!!!!!!!!!!
ههههههههههههه
ودي ابكي من الضحك ..!!!!!!! متفجرات!!!!!
على قولت سعد الفرج ودي ودي اصدق بس قويه قويه
حسين الماجد
الى من يهمه الامر بوزارة الداخلية وملحقاتها
والله اقسم انكم لكاذبون مفبركون ممثلون ويكفي ما تعملوه ولتتذكروا دورات الزمن