أبدى وزير خارجية مصر محمد عمرو قلقه البالغ إزاء التصعيد الأخير للعمليات العسكرية في مدينة القصير السورية وتعرض المدينة وسكانها لقصف عنيف بالطائرات العسكرية والمدفعية الثقيلة وما يتردد عن مشاركة قوات أجنبية في هذه العمليات.
وطالب عمرو ، في بيان صادر عن وزارة الخارجية المصرية اليوم الاثنين (20 مايو/ أيار 2013) ، السلطات السورية بوقف هذا التصعيد الخطير فورا.
ورفض في ذات الوقت أي تدخل أجنبي في سورية ، داعيا إلى حقن دماء أبناء الشعب السوري.
وأكد عمرو مجددا ضرورة وضع حد لـ"المأساة" التي يتعرض لها الشعب السوري وتحقيق تطلعاته المشروعة في الحرية والديمقراطية والكرامة والعدالة.
بلد الشراع
الآن وبعد ميلان الكفة يا مصر بالأمس القريب سحب عضوية سوريا من الجامعة واستقبال الإرهابيين ليمثلوا الشعب السوري في الجامعة وأيديهم ملوثة بدم الشعب السوري والله لو رفعوا أعداء الله وأعداء الإنسانية حتى المصاحف على رؤوسهم لن تتوقف الضربات الموجعة عليهم من الجيش العربي السوري وحزب الله إن من تلطخت يده بدم الشعب السوري لا يستحق أن يدعى إلى طاولة الحوار أو حتى النزول عند رغباته إن مقتل البوطي على أيدهم كان الفاجعة التي نزلت على هذه الشعب والأمة جمعاء وكان سفك هذا الدم الزكي نحساً ونذير شئم على قاتليه
اكرمنا بسكوتك
العمليات العسكرية لن تتوقف حتى دحر الإرهاب من كامل سورية
ويش يقول هاذا
أقول خلك ساكت أحسن
بالمشمش
بعد ان عرفوا رجال حزب الله ماذا فعلوا وكيف هزموا الإرهابيين من أمثالهم يريدون منهم الانسحاب .. على رأي المثل الشعبي بالمشمش.. اين انتم خلال سنه ونصف يا إخوان الشياطين؟
حقاني
انشاءالله ياطويله العمر مصر كلها جم يوم وابطال الجيش العربي السوري والقوات الاجنبيه على قولتك يوقفون عمليات ف لقصير بعد سحق المسلحين الاجانب كما توجد فلدالك يصير الطرفين وياه اجانب انته بس تامر امر يامحمد عمرو