قال وزير التربية والتعليم ماجد النعيمي، إن وزارته عززت الوضع الأمني في مختلف مدارس البحرين، وذلك عبر «الكاميرات، وحراس الأمن»، معتبراً أن حماية المدارس من أية اعتداءات يتطلب دعماً من الأهالي، وخصوصاً مع وجود أكثر من 200 مدرسة في البحرين.
وفي المؤتمر الصحافي الذي أعقب جلسة مجلس الوزراء يوم أمس الأحد (19 مايو/ أيار 2013)، أجاب النعيمي على سؤال عما إذا كان هناك توجه لزيادة الحراسات على المدارس، بعد ازدياد حالات الاعتداء عليها، قائلاً: «أكثر من 184 حادثاً، تعرضت لها مدارس وزارة التربية والتعليم»، مشيراً إلى أنهم عززوا «الوضع الأمني في المدارس، من حيث الكاميرات والحراس على الأبواب، لكن المدارس لها طبيعة كبيرة، وتحتاج إلى دعم من الأهالي».
وفي سياق تعليمي، ذكر النعيمي أن مجلس الوزراء وافق في جلسته أمس، على مشروع تقديم خدمات بين مجلس التعليم العالي، ومجلس الاعتماد البريطاني.
وأفاد بأن «اتفاقية سيتم توقيعها على بيان مجلس التعليم العالي، ومجلس الاعتماد البريطاني»، مبيناً أن هذا المشروع يهدف إلى الاستفادة من خبرات مجلس التعليم البريطاني، في تطبيق نظم الجودة في التعليم العالي، التي تتسم بالشفافية والدقة، وتتسق مع المعايير الدولية.
وأوضح أن المجلس البريطاني سيجري مسحاً لواقع التعليم العالي في البحرين، وكيف نستطيع أن نطور مؤسسات التعليم العالي في البحرين للحصول على الاعتمادية، وهذا سيكون عائده إيجابي على المؤسسات والطلبة، على حد قوله.
وفي هذا السياق، أجاب وزير التربية والتعليم على أسئلة متعلقة بالتصديق على شهادات خريجي جامعة دلمون، مؤكداً بأن مجلس التعليم العالي، بذل «كل جهوده»، لحل هذه المشكلة، «إلا أن هذه المؤسسة مازالت ترفض تسليمنا الأوراق وكشوف الدرجات».
وأضاف «من خلال المتابعة وجدنا 45 شهادة من أصل 300 شهادة، درجاتها مختلفة، وحولها شبهات. طلبنا من الجامعة إعطاءنا الأوراق التي فيها نتائج الطلاب حتى نسرع في إجراءات التصديق إلا أنها رفضت...، وأصدرنا حكماً من المحكمة المستعجلة، لتسليمنا الكشوف والأوراق، وبدلاً من إعطائنا الأوراق، قامت الجامعة باستئناف الحكم، وهذا يعكس مدى عدم التعاون مع مجلس التعليم العالي».
العدد 3908 - الأحد 19 مايو 2013م الموافق 09 رجب 1434هـ
عرفنا الحين
عرفتون ليش كل يوم في خبر عن اعتداءات في المدارس؟ دوخوا روحهم عشان يبررون ميزانية هالمشروع.
المدارس كانت آمنة مستقره قبل الاعتداء عليها وعلى طلابها
سعادة الوزير كيف تطلب الدعم من الاهالى وانتم من تبعثون رجال الامن الى المدارس واعتقال الطلبة منها والاعتداء على الحرم المدرسى والطلاب بمسيل الدموع والغازات السامه والقنابل الصوتيه لارعاب الطلاب والمدرسين وهذا ما شهده القاصى والدانى ومدرسة الجابريه خير مثال على ذلك فكفو ايديكم عن ابنائنا وحرماتنا
نعم الامن اولآ
لم تكن البحرين في يوم من الايام بكل هذا الخسائر من كاميرات امنية ولا غيره ولاكن بسبب الاجرام والاعمال التخريبية يجب على البحرين عمل كل الازم من اجل حماية الوطن والمواطنين
وان لم تقم البحرين بهذا فاننا نلومها على تقصيرها في حق الوطن والمواطن
v
المشكلة حاميها حراميها حطيتوا كاميرات او لا
غزوة جواد مصورة بكاميرا مراقبة
تجسس
الكاميرات للتجسس وليس للأمن ،كفاكم ضحكا على الناس
كاميرات
كاميرات سرعة وبلعنها كاميرات مراقبة على قرى البحرين وقلنا الله على الظالم وكاميرات في مستشفى سلمانية والان كاميرات في مدارس
عندما يدار التعليم بعقلية عسكرية !!!!
البحرين تزخر بالكفائات والإمكانت الهائلة ولكن ما يعيبها أن كل ذلك يدار بعقلية أمنية بحتة بعيدا عن الأساليب التربوية المعتمد عالميا فمن الأجدر بسعادة الوزير العمل على تغيير هذا النوع من الإدارة الغير مجدية.
جدي يعني
كميرات اهو ظل مكان بالبحرين مافيه كيمرات (باقي بس الحمامات ) مافيها ويمكن بعد فبها واحنا ماندري كل هذهي الاموال علشان ماتعطون الشعب حقه ليش عاد (ترى ربكم اعطاكم السله لكي تعدلو)مو تبطشو
انتهاك الحرم المدرسي
مستمر و استهداف المدارس بالغازات السامة
أمن في أمن في أمن في أمن...
هذا اللي فالحين فيه...
شكرا
سمعنا طشار كلام في المدرسة بان كل صف مراقب بالكاميرات للتجسس علي المعلمات واليوم الوزير يؤكد ذلك بدلا من الصرف على العملية التعليمية يتم الطرق على كاميرات التجسس ياوزير ماعندكم فلوس لقرطاسية المعلمين عندكم للكاميرات
هل تحتاج الوزراة إلى عسكرة؟
نطال بكشف نتائج الإمتحانات الوطنية لتروا الكارثة في خراب التعليم،
مشاريع وأوراق وواسطات وترقيات حيا الله،
ماذا بقي في التعليم من خير؟!!
الحراس الجامعيين
نحن مجموعة من الحراس الجامعيين تم حرماننا من حقنا في الترقية ومازلنا واقفون على أبواب المدارس والوزارة تعلم جيدا بأحقيتنا في الترقي الا انها تماطل من اجل ترقية من لا يستحق .
حارس أمن جامعي
لا يوجد كاميرات في المدارس يا سعادة الوزير وحارس واحد بكل نوبة ، رغم ان الجداول التي تصدر لنا مكتوب بها حارسان بكل نوبة !!! ونحن الجامعيين لم نحصل على حقوقنا لا ترقيات ولا حوافز لأننا من طائفة معينة .