اصدر رئيس الجمهورية الفرنسية فرنسوا هولاند القانون الذي يجيز الزواج بين مثليي الجنس في فرنسا ونشر السبت في الجريدة الرسمية ما يفتح الطريق لتطبيقه في حزيران/يونيو المقبل.
وكان المجلس الدستوري صادق الجمعة على هذا القانون بعد اربعة اشهر من معركة برلمانية وتظاهرات في سائر انحاء البلاد. وكانت وزيرة العدل كريستين بوبيرا اعلنت نهاية نيسان/ابريل انه قد يحتفل باولى الزيجات بين مثليي الجنس اعتبارا "من حزيران/يونيو".
وتوقع زميلها المكلف العلاقات مع البرلمان الان فيدالي من جهته ان يحتفل باولى الزيجات "قبل الاول من تموز/يوليو". وفي فرنسا يتم الاعلان عن الزواج قبل عشرة ايام من حدوثه، باستثناء اعفاء يمنحه مدعي عام الجمهورية "لسبب مهم"
بدعاوي محب للبحرين
كما يوجد مجموعة من معارضين الحكومة البحرينية كنشطاء حقوقيين موقعين على ان زواج المثليين يعتبر من ضمن حقوق الانسان. كفو على معارضتنا ( ملاحظة اتحفظ على الاسماء)
شالفرق
بقانون لو بدون قانون بزاوج لو بدون زاوج هالعلاقات تمارس بشكل علني وطبيعي وفي الاماكن العامة ويش الي يفرق احين يعني؟؟؟؟؟
مها
سود الله وجوههم صج ما يستحون لا يكون تقولون بكره واحد منهم حامل بس ترى عندهم ما في شى غريب على كل مبروك الزواج وعقبال البنين والبنات وهذى الاغنيه اهداء للا لوطيين مباركين عرسن الاثنين كللللووو
الانسان
ثم رددناه اسفل سافلين
حمدلله
حمد لله على نعمة الاسلام
نزل عليهم العذاب
سود الله وجوههم من شواذ.. القرود اشرف و اطهر منهم لأنهم حيوانات مالهم عقل بس هذوله الله كرمهم بعقل بس ما يعملون به لعنهم الله..
اللهم زلزل الأرض تحت أقدامهم و جمِّد الدم في عروقهم و خصا.... يا قوي يا عزيز
ابو منصور
القضية وعره
مبررروك !!
منهم المال والعيال ونار جهنم ان شاء الله
يا ساااااتر
لا حول ولا قوى الا بالله العلي العظيم ، اللهم لا تأخدنا بما فعل السفهاء .. للأسف قانون في الغرب شرع وفي دولة الإسلام يمارس اللواط بدرجة كبيرة .
أستغفر الله
هؤلاء القوم يتبعون أي دين؟ لا توجد شريعة سماوية تجيز هذا العمل المشين!! فعلاً من علامات قرب الظهور، اللهم أحسن خاتمتنا
علنوها صراحة افكوتا
يعني ان باب اللواط والسحاق مفتوح على مصراعيها ولا تبررون لهذا العمل المشبن الي حتى الحيوانات ماتسويه
مقزز
اي فطرة سليمة تتقزز من الصورة المعروضة ؛ اعوذ باللة هكذا بلد الاولى ان لانتعامل مهة على اي صعيد
قبح الله وجيهكم
لاحول ولاقوة الا بالله العلي العظيم
إربت
الله يكفنا