في الوقت الذي يجب على الصحف ووسائل الإعلام المحلية أن تضغط على الحكومة، وبالخصوص وزارة الصحة، لإيجاد حل جذري لانشار مرض «السكلر»، ووقف معاناة المصابين به، تطالعنا إحدى الصحف اليومية الأسبوع الماضي بأخبار ومواضيع تتهم فيها مرضى «السكلر» بالإدمان، والسعي إلى الحصول على «المخدر» مهما كانت الطريقة ومهما كان المقابل؛ إذ صورتهم مدمنين يستغلهم أطباؤهم لأغراض سياسية، في اتهام صريح للطرفين يمسّ السمعة والأخلاق.
إن وجد بين مرضى «السكلر» من أدمن المورفين وغيره من الأدوية المهدئة للألم، فإن ذلك ناتج عن إهمال الوزارة في إيجاد حل طبي لهم، وفي توحيد الجهود للوصول إلى بروتوكول علاجي يضعه الأطباء المتخصصون بالتعاون مع خبراء من داخل وخارج البحرين للوصول إلى ما نحلم به جميعاً، وهي نقطة إنهاء المعاناة، ليتوقف هذا الإدمان -إن وجد- وليسدل الستار على استمرار شكاوى المرضى من سوء المعاملة وسوء التخطيط للعلاج.
إن مرضى «السكلر» مواطنون من حقهم التمتع بكامل واجبات الدولة، وأولها توفير العلاج المناسب، والتعليم والوظائف، التي تتناسب وقدراتهم ومستوى تعليمهم، ولكن للأسف نجد فئة من المجتمع تحقّر هؤلاء وترفض وجودهم في مختلف القطاعات؛ فهنالك من يرفض توظيفهم بحجة غيابهم المتكرر عن العمل، نتيجة إصابتهم بنوبات «السكلر»، التي تستدعي وجودهم في المستشفيات بين فترة وأخرى، وهناك من يرفض تزويجهم، وكأن زواجهم سيلحق العار بمن يرتبط بهم، وهو الأمر الذي يعاني منه كثيرون منهم، بسبب النظرة السلبية التي انتشرت في المجتمع تجاههم، وبسبب عدم وجود علاج مناسب يقلل من إصابتهم بالنوبات. واليوم نضيف إلى هذه الأسباب سبباً جديداً تريد إحدى الصحف ترسيخه في الأذهان، وهو «الإدمان»!
حين يتهم مواطن بالإدمان لأنه يريد ما يخفف من ألمه، فإن هذا دليل على فشل الجهات المعنية في إيصال الصورة الصحيحة لمرضه، ودليل على غياب الرقابة على مثل هذه الصحف، التي جعلت الصحافيين يسرحون في التشهير بالمواطنين من غير رادع، وهو ما شهدناه كثيراً في الآونة الأخيرة، ابتداءً بالتشهير بالأطباء، وهم المتهم الأول في هذه القضية الجديدة المطروحة في تلك الصحف، وذلك من خلال تصويرهم كتجار مخدرات «يسرقون» الأدوية ثم «يروجونها» بمبالغ تصل إلى 200 دينار، وصولاً لمرضى «السكلر» اليوم، مروراً بالمعارضين السياسيين.
كان لزاماً على هذه الصحيفة -إن وجدت بالفعل من يستغل مهنته الإنسانية من الأطباء- أن تقوم بتقديم الأدلة على هذه الجريمة، وألا تترك المجال مفتوحاً لاتهام جميع الأطباء في المستشفيات ممن يعملون في هذا القسم، وألا تقوم باتهام المرضى بهكذا تهم تتسبب في تشويه صورهم أمام المجتمع، وتزيد من إحساسهم بالألم والمعاناة النفسية، التي يسببها فهم الآخرون الخاطئ لهم، وأن تحدد مَن، ومتى، وكيف حدث ذلك؟؛ لكي لا يكون الجميع تحت دائرة الاتهام، هذا إن ثبت ما ذكرته، فإن ثبت ذلك وجب معاقبة هؤلاء الأطباء بأشد العقاب، ومعالجة من «أدمن» بالفعل، وتوفير الحل المناسب للتخفيف من آلامه.
إن موضوع اتهام مرضى «السكلر» بالإدمان ليس أمراً جديداً؛ إذ نقل الكثير من مرتادي مستشفى السلمانية الطبي هذه التهمة على لسان أطباء أيضاً يوجهونها للمرضى ممن يطلبون ما يخفف من ألمهم، وعلى لسان ممرضي القسم وممرضي الطوارئ.
بعد كل هذه الزوابع والاتهامات لهؤلاء، وكل هذه الشكاوى، التي يتقدم بها مرضى «السكلر»، بات لزاماً على وزارة الصحة وكل الوزارات والدوائر الحكومية والأهلية ممن لها علاقة بهم أن تحاول جاهدة الوصول لحلّ ينهي هذه الأزمة، التي من الواضح أنها تراوح مكانها من غير تحريك حقيقي لملفاتها.
إقرأ أيضا لـ "سوسن دهنيم"العدد 3906 - الجمعة 17 مايو 2013م الموافق 07 رجب 1434هـ
نفتك ونستريح منهم
السبب الوحيد لعدم اكتراث الحكومه لمرضى السكلر ومناداتهم بمدمنين ولا يحق لهم العلاج هو سبب واحد فقط وهو لان غالبيتهم من الطائفه الاخرئ الطائفه البحرانيه..
من كتب مقاله بتلك الصحيفه هو من استغل المرضى وعلاجهم وحتى....2
وعلى ماذا يستلطف نفسه الدنيئة بأن يمثل دور الذي يدعي لنا بالشفاء لانريد دعائه ووضع بدائرة استغلاله لنا الاطباء حلقة وصل ياللعار هكذا يتم تكريم الاطباء على مايقومون به وللعلم فقط الاطباء جميعهم لايقومون بعلاج المريض بناء على طائفته بل يعالجونه لانه مريض ويحتاج العلاج وهذا ما اقسموه على كتاب الله ومانصه الدستور بحق جميع المرضى بتلقي العلاج لاننا نحن المرضى وللاطباء المعنيين بمقاله لسنا مدمنين طائفية ولاحقد وغل على طائفة معينه وحسبي الله ونعم الوكيل
من كتب مقاله بتلك الصحيفه هو من استغل المرضى وعلاجهم وحتى....
من وضع حلقات بتلك الصحيفة هو اول من قام باستغلالنا واستغلال علاجنا وحتى الاطباء بالفتنة الذي اراد القيام بها بمقالات مضحكة تدل على سوء سريرته وحقده الدفين ومرضه الطائفي وكذبه لاجل نفسه متناسي الله لعلمه فقط حتى كبار الاطباء المعالج للادمان لمدة لاتقل عن عشرين سنة وبعينات اخذها من المرضى اثبتت انه لا ادمان بنا وهو يستعرض نفسه ويدعو لنا بالشفاء لانريد دعاه وهو من استغل كل مافينا
الغل الطائفي للاسف اعمى من كتب السيناريو
لاسف مازالت الطائفية مصاب بها بعض البشر هنا ومنهم كاتب السيناريو المتواصل يوميا بكل ثقة متناسي المنا ومانعيشة ليزيد بالاهانة اتهامه لنا بالارهابيين وتسبقها كلمة مدمنين وغير اتهامه الاطباء هو نسى حتى مقدرة الله عليه بان يبليه مالايلقى علاج له ويتم وقوعه بادمان ويفضحه الله امام الملأ لقيامه بالكذب لاجل اسمه ومكانته الصحفية اللانسانية نشكر موت ضميره وننتظر اكماله السيناريو الذي سينهيه للهاوية
قضيتنا قضية انسانية لحياة مرضى وليست سياسية 2
اختي الكريمة من كتب بتلك الصحيفة ماكتبه من سيناريو لعله يظن بانه يؤلف مسلسل بوليسي لشهر رمضان يريد لستغلال مرضى وعلاجهم وتكتمل الحلقة باختيار الاطباء حتى يشفي غليل حقده الواضح هو نسى ان معنا مت الطائفة الس الكريمة مرضى سكلر يعانون كنا نعاني واطبائهم هم اطبائهم لماذا لايفتح تحقيق معهم سيكونون مصداقيه لدية اما نحن فهو يتحسس منا وغله الحاقد الذي لم يخاف الله حتى حين شهر بمرضى واسرى واطباء بعد ان جلس مع الشيطان ليغلبه في قوله حول قضيتنا الى تسييس وخصص طائفة للاسف الر الطائفي مازال فتاك
المصلي
هل أن الحكومه عاجزه أن توجد علاج لانقول ناجح بالمعنى الصحيح ولكن مايضير السلطه بستجلاب خبرات متخصصه في هذا المجال من دول متقدمه وكم يكلفها بناء مستشفى متخصص فقط في أمراض الدم الوراثيه تحت اشراف اطباء متخصصون في هذا المرض حيث لم يخلق الله داء الا ويخلق الله له دواء . وأن الله ليس بظلام للعبيد اليس هذا معيب على وزارة أخدت على عاتقها صحة المواطن في الوقت الذي ترمي بفشلها الدريع على عاتق المرضى وتكيل لهم التهم تلو التهم بأنهم مدمنين ومن جعلهم مدمنين غير علاجكم الفاشل
قضيتنا قضية انسانية ومرضى،وليس سياسه1
نحن مرضى السكلر بتنا نواكب التطورات فيما يخص وضعنا المقلق فعلا وجميع التطورات تبتدأ وتنختم بنعتنا مدمنين والمضحك المبكي من الحقد في بعض نفوس البشر لم ينظروا لحال مرضى يموتون وجعا من المذلة والاهانات قبل الم المرض نفسه حولوا قضيتنا الى سياسيه بمسرحية مضحكة ضموا معنا اطباء هم يريدون كسرهم ولكن الشريف لايكسره شيء سوى المه على مرضى لادخل لهم بهذه المتاهات
شكرا استاذه
شكرا لكي من القلب، نريد من ينصفنا، ونريد نتائج التحقيق ان تظهر بسرعة لكي يحاسب من وصفنا بالمدمنين... نثق جدا اننا سننتصر ونرى في لجنة التحقيق ايجابية كثيرة لكي توقف استهتار المسئولين في حياتنا
drug dealer with certificate
الدكتور المختص يعرف ان سوى جريمة يوم خله كل مرضى السكلر مدمنين ولازم يسوون برنامج علاج متكامل لمساعده مرضى السكلر واطالب بمحاكمه ...و... على هالجريمة الشنيعه مع ....ان علاج السكلر متوفر في الطب البديل وبشكل عالمي ....بس في البحرين الدكاترة مسوين عصابه ضد علاجالسكلر والله ينتقم منهم لانهم منعو علاج مفيد للسكلر
شكراًسوسن
مقال يبرد الخاطر في زحمة الألم والإهانات من الصحة
شكراً
شكراً لقلمك الرائع
ولإنسانيتك الطيبة
المرضى بحاجة لمن ينصفهم
انتقل الامر من الصحيفة الى جمعيات التطبيل
الموضوع تلقفته جمعيات التطبيل من الصحيفة و اصدرت بيانات بل و نظمت ندوة من قبل إحدى هذه الجمعيات ليلة الخميس تتحدث فيها عن ما سمته فضيحة المورفين في مستشفى السلمانية! اي صنف من البشر هؤلاء حتى المرضى لم يسلموا من حقدهم!!!
تحلمون الدوله مرضى السكلر
لأن مرضى السكلر كلهم من الشيعه وهذي فرصه ذهبيه للحكومه للتخلص منهم فكيف تتوقعون انها تعالجهم بل ستتركهم ليموتوا وتتخلص منهم من دون ان يحاسبها احد
بحرانية وافتخر
اطالب وزارة الصحة بل البحث في مركز الكويت الصحي حول معاملتهم القاسية لمرضي السكلر لان يعاملوننا يقساوة ومذلة وبدلا من ان ينادوننا بأسماؤنا ينادوننا بل المدمنين تخيلوووا الوضع لدبنا نريد علاج لهاها الموضوع فنحن بشر نشعر ونحس نفرح ونبكي نحن بشررررر اكررها الرجاء النظر في امرنا
بحرانية وبس
الرجاء النظر في مرضي السكلر لاننا نحن نموت ولا احد يريد مساعدتنا ليس لديهم الا كلمة واحدة فقط وهي مدمنين مدمنين فقط لا غير الرجاء الرحمة بنا نحن مرضى السكلر
اطالب بإنشاء مركز ابحاث لمرض السكلر.
السكلر يفتك بالمئات والاطباء لايجدون حلا سوى مسكنات الالم ، الى متى؟ ! في دول العالم يتم انشاء مراكز ابحاث للامراض التي لم يكتشف لها علاج او لتحسين العلاج وخفض كلفته، لكن للاسف فان هذا المرض لا يحظى بالاهتمام العالمي بسبب عدم انتشاره في تلك البلدان. وحيث انه منتشر في البحرين فانه يتعين على الدولة انشاء مركزا للابحاث لايجاد العلاج المناسب لهذا المرض الذي يودي بحياة المصابين به تدريجيا.
اطالب بإنشاء مركز ابحاث لمرض السكلر.
السكلر يفتك بالمئات والاطباء لايجدون حلا سوى مسكنات الالم ، الى متى؟ ! في دول العالم يتم انشاء مراكز ابحاث للامراض التي لم يكتشف لها علاج او لتحسين العلاج وخفض كلفته، لكن للاسف فان هذا المرض لا يحظى بالاهتمام العالمي بسبب عدم انتشاره في تلك البلدان. وحيث انه منتشر في البحرين فانه يتعين على الدولة انشاء مركزا للابحاث لايجاد العلاج المناسب لهذا المرض الذي يودي بحياة المصابين به تدريجيا.
نعم لسنا مدمنين وهذا ما اكده أخصائي علاج الادمان
هم لا يريدون تسيس موضوع السكلر وهم اول من سيس الموضوع واقحام السياسة بالموضوع لضرب مكون رئيس من المجتمع .. نعم نحن لسنا مدمنين وقضيتنا حقوقية اكثر من مجرد امور سياسية او اكبر من مجرد مورفين واتهامنا مردود عليه من احد اكبر اخصائيي علاج الادمان بالبحرين والذي يعالج المدمنين لمدة تزيد عن العشرين عام ينفي بان يكون مرضى السكلر مدمنين وهو تحقق من ذلك بنفسه
كما تدين تدان
أقولها لكم يا مترصدي مرضى السكلر وغيرهم من الأمراض الله يجيرنا منها ، سوف ترونه في اعزائكم وستتالمون وستعرفون معاناتهم عندئذ ياويلكم من عذاب الظن وكل إثم محسوب حسبي الله ونعم الوكيل
لسنا مدمنين-2
حينما يرى اب فلذه كبده يتلوى من الالم ولا يستطيع عمل اي شي له لتخفيف الامه ويبكي عليه بحرقة،و حينما يذهب المواطن الذي كفل له الدستور العلاج الكريم، للمستشفيات الخاصة المكلفة لتخفيف المه، هذا ما يحصل لمرضى السكلر. حينما يصفنا المسؤولون في وزارة الصحة بالمدمنين،فقط لطلبنا تخفيف المنا وان لانعالج بقراراداري، هذا ما يحدث لمرضى السكلر. حينما تصفنا صحيفة يومية بمقالات شبه يومية تصفنا فيها بالمدمنين والمخربين والارهابيين وتحاول جعل قضيتنا سياسية وهي انسانية بحتة،هذا ما يحدث لمرضى السكلر.
لسنا مدمنين-1
ملف مرضى السكلر، قضية مهمة،لكن من يهتم مرض السكلر منتشر بشكل كبير في البحرين وهن يعانون الأمرَّين.يعانون من الإهانات وجرح كرامتهم ووصفهم بالمدمنين وهم يتوسلون المسكنات لتخفيف الامهم المبرحة والمؤلمة. وزير الصحة ووكلائه المساعدين يتحملون مسؤولية سقوط ضحايا من مرضى السكلر بسبب وقف العلاج عن مرض يعاني منه 18 الف مواطن.نحن مرضى السكلر لسنا مدمنين وسوف نحاسب كل من وصفنا بذلك كيف يعمم بروتوكول اداري لعلاج مرضى السكلر دون الرجوع لاخصائي الدم المعنين بالامر، وكيف يسلب حق الطبيب في تشخيص حالة المريض.
الله بالمرصاد لكل خبيث
من تعنيهم الصحفية طائفيين حتى النخاع الحقد الاسود الدفين من يحركهم ولو أبتلاهم الله بالمرض او أقاربهم ليعرفوا حجم المعاناة التي يعيشها هؤلاء المرضى
هل يعقل
تتوجه وزارة الصحة بأي وسيلة لاتهام مرضى السكلر وبعض الأطباء من طائفة واحدة بالخيانة بعد اتهامهم بالتقصير في علاج المرضى وطبعا الوزير لا حياة لمن تنادي
بحارنه
السبب الوحيد لعدم اكتراث الحكومه لمرضى السكلر ومناداتهم بمدمنين ولا يحق لهم العلاج هو سبب واحد فقط وهو لان غالبيتهم من الطائفه الاخرئ الطائفه البحرانيه.. ولا سبب آخر لذالك
وزارة الصحة طائفية وما ليها حل
السنوات تمر والمرضى يموتون يوميا من السكلر والمبنى الموعود التخصصي للسكر لم ولن يكتمل بنائه لان ليس له أولوية والمرضى لا تهم السلطات العليا
للشامتين نقول
الله يراويكم في عيالكم
مرضى السل ومرضى السكل سل
لا يستغرب الإنسان في قصة أليسا في عالم العجائب لكن يتسائل المرء عن القصد من معالجة مرضى السكلر بمواد مخدره. ألإجبارهم على أن يدمنوا ومن ثم يكون سوق لتجار الفواكه ليستغلوا مرضى السكلر لشراء الأدوية؟ هذه ليس الممرضات أو الأطباء لهم يد فيها، ولكن يحتاج تحقيق جنائي في ها القضيه.. والمسئول مسائل عن مسؤوليته والتهرب اليوم ممكن لكن يوم المعاد لا يوجد مفر..
في انتظار سيناريوهات تحاكي افلام المافيا
عندما يدس الشرطة اكياس المخدرات للخصوم للسيطرة على قراراتهم الإدارية
كلام جميل ولكن
الأهم من ذلك كله يقع على عاتق الجمعيات المختصة بمرضى السكلر من خلال توعيتهم وتثقيفهم وتعليمهم كيفية التكيف مع المرض والتحكم في الألم، المشكلة أن بعض المرضى يعكسون صورة سلبية تجعل المسؤولين يتخبطون في قراراتهم مما يؤثر على الآخرين وهناك قصص كثيرة لهؤلاء المرضى. بعد قرار المورفين الجديد المجحف للمتألمين الحقيقيين والمريح للأطباء المعنيين الذين كانوا يتعاملون مع عشرات المرضى في اليوم ويوصلون الليل بالنهار بينما الآن الوضع تغير كلياً. نحتاج لحل وسط لا يظلم الطرفين فللأطباء حقوق أيضاً