أكد وكيل وزارة الإسكان الشيخ عبدالله بن أحمد آل خليفة، أن التعاون المستمر والبناء بين دول الخليج في المجال الإسكاني وضح مدى أهمية القضايا الإسكانية، التي تمثل أولوية بالنسبة للمواطن الخليجي، وهو الأمر الذي نلمسه من خلال استعراض نتائج أعمال وجهود اللجنة الفنية والفريق التقني المختص بقواعد المعلومات الإسكانية، التي تفتح آفاقاً جديدة لتحقيق مزيد من التنسيق والتعاون المشترك، وتدفع الجهود المشتركة نحو استحداث أنماط جديدة لتطوير السياسات والآليات لتوفير الرعاية الإسكانية للمواطنين مع توجيه الجهود نحو التميز لإنجاز المشاريع الإسكانية لتحقيق الرفاهية للأسرة في دول المجلس.
جاء ذلك، لدى ترأسه الاجتماع الرابع عشر لوكلاء وزارات الإسكان بدول مجلس التعاون الخليجي، والذي عقد بمقر الأمانة العامة بالرياض يوم الثلثاء (14مايو/ أيار 2013)، حيث تم خلال الاجتماع الاطلاع على التوصيات التي أقرتها اللجنة الفنية، بالإضافة إلى أعمال الفريق التقني المختص بإعداد قواعد المعلومات الإسكانية بين دول المجلس، تمهيداً لرفعها لاجتماع وزراء الإسكان الخليجيين من أجل دفع عجلة التعاون المشترك في المجال الإسكاني بين دول مجلس التعاون.
من جانبه، أعرب الوكيل خلال كلمته التي ألقاها في الاجتماع عن سعادته بالمشاركة في هذا التجمع الخليجي، الذي يعد نموذجاً لتأكيد التعاون المشترك بين دول المجلس بهدف تبادل الخبرات لدعم الجهود المبذولة لمواجهة تحديات الملف الإسكاني، فضلاً عن تطوير التكامل بين مختلف القطاعات الفنية بالوزارات والأجهزة المعنية لتوفير السكن لمواطني دول المجلس.
كما وجّه وكيل وزارة الإسكان الشكر إلى المجلس على إتاحة الفرصة للبحرين لاستعراض تجاربها بشأن تحقيق الاستدامة في المشاريع الإسكانية خلال اجتماع العام الماضي، تحقيق الاستدامة في مشاريعها الإسكانية، وبالتالي توفير المشروعات الإسكانية بأساليب واستراتيجيات مختلفة تكون محصلتها الارتقاء بالوحدات الإسكانية المقدمة للمواطنين وتوفير بيئة سكنية متميزة، معرباً عن ترحيب البحرين بالتنسيق مع الأمانة العامة لتنفيد ورشة عمل عن تأثير الأزمة الاقتصادية العالمية على قطاع الإسكان في دول المجلس خلال اجتماع العام المقبل.
من جهة أخرى، أعرب الوكيل عن تثمين وتقدير البحرين للجهود من قبل المختصين بالأمانة العامة والإدارة المختصة لما يبذلونه من مجهودات متميزة تستحق الشكر والثناء، مختصاً بالشكر أعضاء اللجنة الفنية والفريق التقني، داعياً إلى الاستمرار في جهودهم الخيرة لتأكيد الدور الرائد لتنفيذ التوجيهات لقادة دول المجلس.
بذمتك يا وكيل
ما عندهم بيوت انتظرو 15 سنه قاعدين في غرفه اهم وعيالهم
ما المشكلة في القسيمة يا وزارة الاسكان
اذا ما في اراضي عطونا بيوت
من جدي
يا وكيل قد طفح الكيل بالشعب من استئثاركم بالسلطة وعدم تقديم اي خدمات للمواطنين فقد طالب الشعب ولازال يطالب بحكومة تحترم الشعب وتلبي طموحاته ،،،، مو معقوله اكثر من 25 سنة وآخرتها في قرقور وحنه في دولة خليجية بالاسم فقط
فاعل خير
اولوية طل ..!!
خلك في البحريني
انت خلك الحين في المواطن البحريني بعدين فكر في الخليجي
كله كلام ما بقدم ولا يؤخر
20 سنة انتظر قسيمة والله حرام عليكم يا قادة ومسئولين مواطن اصيل يفعل به هكذا ودخيل يعطى الجنسية يحصل على وحدة وطلبه لا يتجاوز 5او6 سنوات وطلبي قسيمة سنة 1993م