صرح رئيس النيابة رئيس وحدة التحقيق الخاصة نواف عبدالله حمزة أنه في إطار متابعة الوحدة لحالات الموقوفين المحبوسين احتياطياً في مراكز التوقيف فقد انتقل عضو من الوحدة يوم أمس إلى توقيف الحوض الجاف وتفقد أوضاع الموقوفين ومن بينهم ناجي علي حسن فتيل الذي أبدى شكوى متعلقة بمعاملته أثناء التوقيف وقد تم سؤاله تفصيلاً بمعرفة عضو الوحدة وبحضور محامي الموقوف حول ذلك الشأن، وقد ثبت من تتبع الوحدة للشكوى وتفصيلاتها على النحو المتقدم أنه سبق وأن تم عرض المذكور على الطبيب الشرعي إبان التحقيق معه بمعرفة النيابة العامة في القضية التي اتهم فيها لبيان عما إذا كانت توجد به ثمة آثار إصابية وتحديد أسبابها وكيفية حدوثها إن وجدت ، وقد أودع الطبيب الشرعي تقريره الذي انتهى فيه إلى خلو المذكور من ثمة آثار تشير إلى سوء معاملته، ورغم أن الموقوف لم يدع تعرضه لأي سوء معاملة لاحقاً بعد عرضه على النيابة العامة والطبيب الشرعي وما اتخذ قبله من إجراءات على النحو السابق بيانه، فقد أمرت الوحدة بإعادة عرض الموقوف على الطبيب الشرعي الخاص بالوحدة للتثبت من حالته الجسمانية والصحية.
التعذيب مستمر ودون مراقبة
التعذيب الممنهج وكل المسؤلين في الداخلية يعلمون ان هناك تعذيب منذو ان القبض علي الشخص الي ان تجي المحاكمة الظالمة الشعب يعرف حق اليقين ان التعذيب منتشر بشكل كبير في وزرارة الداخلية
اهلا
حسبنا الله ونعم الوكيل الله ياخد بحقنا ممن ظلمنا
مواطن فوق مفهوم الطائفة وعابر للطوائف بحريني وبس هيك لكان
والله حالة نحن الناس الذين لا ننتمي الى فريق طائفي ولم نعرف اصطفاف طائفي نقف في حيرة نصدق مين ونكذب مين كل فريق يغني على ليلاه هذا يقول المعتقل يعاني من سوء المعاملة والتعذيب وذاك يقول موفر له كل سبل الراحة ونتيجة الفحوصات الطبية تقول المعتقل لم يتعرض الى التعذيب يا ناس يا بشر فهمونا الصح فين والخطأ وين نحن بشر منذ الولادة قبل أن نكون مسلمين أو مسيحيين سنة أو شيعة تصالحوا الصلح خير هيك ولا بلاها عيشه
التصديق لا يحتاج الى فهلوة وذكاء
شعب ما يقارب 300 الف يخرج للشارع مطالبا بحقه ويقمع وينكل به اشد تنكيل
كم مع الحق
صدق الشهداء اللي ماتوا من التعذيب اذا عندك ضمير حي
صدق اهات وحسرات امهات المسجونيين المظلومين اذا عندك قلب
صدق الحق اذا تعرف الله
كن مع الحق
الامر لا يتطلب الكثير من الذكاء لمعرفة من الصادق ومن الكاذب
راجع تقرير تقصي الحقائق الذي أكد على وجود ممارسات التعذيب في السجون البحرينية .. هذه حقيقة لا يمكن لأحد نكرانها بعد الان ...الامر راجع للشخص نفسه اذا كان يريد الحقيقة ام يريد التغاضي عنها وهل سيستمر بتصديق الحكومة التي طالما أنكرت وجود هذه الممارسات أم سيصدق المعارضة التي طالما قالت بوجودها وأستندت على ذالك بالادلة من جثامين الشهداء الذين قتلوا داخل المعتقلات وفي النهاية أكدت لجنة التقصي كل ذالك؟.. بالمناسبة لازال المسئولين عن الانتهاكات في مناصبهم وبعضهم تم تكريمه!!! عجبي
مواطن عربي بحريني عابر للطوائف
والله عم نصدق هناك شهداء وهناك محرومين وهناك مهضومين لكن لي انتوا عقليتكم طائفية الظلم والجور ما يعرف طائفة ولا دين حنا بشر والبشر فيه المجرم والظالم والخبيث مثل ما فيه العادل والجميل والبشر زمان أول قبل 14 قرن عاشوا بدون جواز سفر ولا هوية ولا حدود لي انتوا ضد المستوطن في البحرين ولي ما رفضتوا أيام النبي محمد والحسين الناس الذين من أيران وتركيا وعاشوا في مكة من أمثال الفارسي أو المحمدي مهو من ايران وعاش في مكة