أكد وزير التربية والتعليم ماجد النعيمي أن البحرين أولت قطاع التربية والتعليم أهمية كبرى وجندت لذلك طاقات متميزة، وبذلك أمكن تحقيق العديد من الإنجازات المشرِّفة في هذا المجال والتي تزداد الحاجة إلى تعزيزها سنويّاً مع ازدياد حجم التحديات والطموحات.
جاء ذلك، خلال افتتاحه أعمال ندوة التربية للمواطنة في الصفوف (7-9) و(10-12)، والتي ينظمها المركز العربي للبحوث التربوية لدول الخليج بفندق الدبلومات، بحضور مدير المركز مرزوق الغنيم، ووكيل الوزارة لشئون التعليم والمناهج عبدالله يوسف المطوع وعدد من الاختصاصيين التربويين في مجال تطوير مناهج التربية للمواطنة والإشراف على تدريسها في دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية واليمن.
وأشاد الوزير بالتعاون المثمر بين الوزارة والمركز في عدة مجالات تخدم التربية والتعليم، وخصوصاً من خلال الاستفادة من الخبرة الواسعة للمركز في مجال تعميق الرؤى في القضايا التربوية المختلفة، وفي مقدمتها موضوع التربية للمواطنة الذي أصبح في مملكة البحرين من أولويات العمل التربوي، لما له من أهمية وانعكاس إيجابي على بناء شخصية المواطن، وخصوصاً بناء الاتجاهات الإيجابية نحو العيش المشترك والتسامح والوحدة الوطنية.
وأكد أن التربية في حسابات الأمم رسالة للارتقاء بمنزلة الإنسان من خلال تجديد ذاته الثقافية والاجتماعية والوطنية وتحصينها ضد كـل عوامل الضعف، وذلك لأن التربية عامة والتربية الوطنية خاصة هي خط الدفاع الأول لوجود الأمم والشعوب.
إلى ذلك، ألقى الغنيم كلمةً فال فيها: «إن موضوع هذه الندوة هو موضوع الساعة في عالم التربية والتعليم، فهو من البرامج التي يقوم بها المركز لتطوير التعليم في الدول الأعضاء بمكتب التربية العربي لدول الخليج، والتي تستهدف النهوض بالتعليم في تلك الدول لكونه يتصل اتصالاً مباشراً بتنشئة الشباب تنشئة سليمة كمواطنين صالحين أصحاء الأبدان والعقول والسلوك، كما يتصل من جهة أخرى بسلامة المجتمع، وتماسكه من أجل تحقيق مستقبل أفضل حافل بالحياة الآمنة والعيش الكريم».
العدد 3895 - الإثنين 06 مايو 2013م الموافق 25 جمادى الآخرة 1434هـ
من الإنجازات التربوية
الرضا الوظيفي لدى المدرسين = صفرا وفي كثير من الأوقات بالسالب بسنا بهرجة إعلامية.
اية عدل
والدليل مستشار قانوني لا يعرف الانجليزية وحتى العربية يتكسر فيها
احلف
قول والله العظيم عاد احلف
المعلمين هم السبب
عيارة واهمال غالبية المعلمين تعيق جهود وزير التربيه في تطوير ورقي التعليم .نعم تزايدت في الآونه الاخيره سلبيات المعلمين من غياب وهروب وتأخير وارتداء زي غير مناسب كما ازدادت ظاهرة الجلوس في المكاتب واهمال الطلبه .اما عند المعلمات فنراهم يقضون العام اما اجازة ولاده او ساعات رضاعه وغالبا تكون مرتبه .والخاسر الاول ابنائنا الطلبه.
رد على زائر 2
عيب تتحامل على المعلمين. المعلمين لم يهملوا ولم يغيبو والمعلمين تاج رأسك هم علموك كيف تكتب هي السطور ولكنهم عيبهم قصروا في العفو عنك عندما تخطأ عليهم ولكن الزمان سيعلمك كيف تحترم الاخرين وادعو الله أن يهديك إلى سواء السبيل. وتقف عن هذا القول لا تأتيب حوبة المعلمين لأن الله يمهل ولا يهمل سيدي.
الطاقة المتميزه ؟؟
طاقة البطاله المقنعه التي استخدموها لضرب المعلمين بمايسمى بالمتوعين .