العدد 3890 - الأربعاء 01 مايو 2013م الموافق 20 جمادى الآخرة 1434هـ

كشكول مشاركات ورسائل القراء

بطاقة تخفيض للمتقاعدين خطوة صحيحة لتقدير جهودهم

نشرت «الوسط» في عددها الصادر (26 مارس/ آذار 2013م)، أن «مالية النواب» أقرت إصدار بطاقة التخفيض للمتقاعدين، وذلك بعد موافقة لجنة الشئون المالية والاقتصادية بمجلس النواب على الاقتراح بقانون بشأن منح بطاقة تخفيض للمتقاعدين من موظفي الدولة من مدنيين وعسكريين وفي القطاع الخاص، منوهة إلى أهمية هذا الاقتراح بالنسبة لشريحة كبيرة من المجتمع البحريني بالقطاعين.

ومن المعلوم أن بعض أعضاء المجلس النيابي حاولوا جاهدين لتحقيق شيء يسعد المتقاعدين، لكنهم لم يوفقوا حتى تاريخه، مع استمرار ظلم المتقاعدين وتهميش حقوقهم، دون مراعاة لخدماتهم الجليلة التي قدموها للوطن والمواطن، فتركوا بصماتهم واضحة حتى بعد حياتهم العملية، والكل شاهد على ذلك.

إذن؛ المتقاعدون يستحقون منّا كل التقدير والاحترام، لا التهميش والنسيان، فاتقوا الله فيهم.

ومن هذا المنطلق، وأصالة عن نفسي ونيابة عن آبائي وإخواني وزملائي المتقاعدين، وعرفاناً منّا، نتقدم شاكرين لمقدمي هذا الاقتراح، الذي سيمنح كل متقاعد بطاقة تخفيض.

وعبر منبر «الوسط» الحر نناشد الأعضاء بأن يستعجلوا في إصدار هذه البطاقة، خوفاً من أن يكون مصيرها مصير القرارات والتوصيات التي تم حفظها في الأرشيف الحكومي، حيث وضعت في صناديق محكمة الإقفال.

فهل نأمل خيراً يختلف تماماً عن خبر زيادة الرواتب، التي أقرها البرلمان ورفضتها الحكومة؟ نأمل أن نسمع ما يسرنا، وأن ترى هذه البطاقة النور.

وبالمناسبة، أتذكر أن دار الحكمة وعدت المتقاعدين منذ أكثر من 13 سنة تقريباً بمنح بطاقة تخفيض تؤهل المتقاعدين للحصول على تخفيض في بعض الوزارات والدوائر الحكومية وغيرها من المؤسسات والشركات، ولكن تعبنا من مناشدة دار الحكمة لإصدار هذه البطاقة حسب الوعد، ولكن لا حياة لمن تنادي، فأصبحت هذه البطاقة في خبر كان، وفي عالم النسيان، آملين ألا يكون مصير هذه البطاقة كمصير بطاقة دار الحكمة.

عبدالحسين جعفر إبراهيم عباس


إعلانات تجارية تلصق على أعمدة الإشارات الضوئية

من دون رقيب أو حسيب أمور سيئة تمارس على الشارع، سرعة طائشة، انشغال مع الهاتف أثناء القيادة، وتخطي الإشارات الضوئية للمرور ما يسبب حوادث خطيرة، فاليوم هناك ظاهرة غريبة وسيئة جداً ولكن الجهات المسئولة لا تشدّد ولا تعمل على اتخاذ إجراء تأديبي.

وضع الإعلانات التجارية الصغيرة على إشارات المرور الضوئية المنتشرة بالبحرين وبالضبط على ذلك المربع الحديد (الصداّم) الذي يحمي الإشارة الضوئية من الحوادث والذي يطلى باللون الأصفر والأسود ويعطي منظراً جميلاً ويستطيع السائق أن يميزه عن شيء آخر فهذا اللون يستعمل دولياً وهو من شروط السلامة على الطريق، فالملصقات الموجودة عليه ستكون سبباً كبيراً في حدوث أمور سيئة، فالمسألة واضحة كوضوح الشمس ومكتوب بشكل واضح على ذلك الإعلان رقم الهاتف واسم المشروع، فعلى أصحاب الشأن أن يتخذوا أجراء قانونياً في حق هؤلاء.

صالح بن علي


تدربوا في مركز التميز بـ «التربية» لكن لم يتسلموا شهاداتهم الأصلية

إن للمجالس النوعية دوراً كبيراً في تطوير وتدريب الكوادر البحرينية وتأهيلها، لكن بعض المجالس النوعية لم تعد الخطة الكاملة لتحقيق النتائج المرجوة لتدريب الشباب البحريني وتأهيله ليصبح شابّاً مؤهلاً قادراً على تحمل المسئولية.

أريد أن أشكر المجلس النوعي في قطاع الضيافة بقيادة الأب الرائع الفاضل علي صليبخ الذي يحرص كل الحرص على تدريب الكوادر البشرية.

لقد تم ابتعاثنا من قبل المجلس النوعي للضيافة لدراسة HND هندسة الشبكات في مركز التميز التابع إلى وزارة التربية وقد تحمل المجلس مصاريف الدراسة عنا، والتحقنا بالدراسة في العام 2011 وتخرجنا في 2012 لكننا لم نتسلم شهاداتنا الأصلية من معهد الشيخ خليفة، كما اننا لم نحصل على تدريب عمل ولا وظيفة... أتمنى من المعنيين في وزارة التربية والتعليم ومركز التميز والمجلس الاهتمام بطلبنا نحن الطلبة ومساعدتنا.

كما أود أن أشير الى أنني كنت من الرائدات في التسجيل بمشروع تحصيل البيانات 2008 الذي كان بحق مشروعاً رائعاً انضم فيه الكثير من الشباب والشابات كل يعمل كفريق متعاون مخلص وقد عملت كقائد لفريق متكاتف متعاون وعملت بعد إخلاص وتفان وهذا ما أكده أحد المديرين والمسئولين من انتظامي في الوقت وتميز وأداء في العمل وكفاءة عالية، لكن لم تكن لدي أي توصيات ولا أي واسطات تساعدني في شغل أية وظيفة... أين تقع المشكلة ... فالشهادات والمؤهلات موجودة كما أن الإرادة ثابتة، والعزيمة قوية، نحن أبناء الوطن نريد أن نخدم الوطن ونقدم أفضل الإنجازات والأعمال من أجل وطننا الغالي؟ عبر هذا المنبر أريد أن أوجه رسالتي إلى الهيئة وإلى الكثير من الشركات الكبرى لتحتضن ابناءنا وبناتنا من أجل العمل والإخلاص.

(الاسم والعنوان لدى المحرر)


أميركا الراعي الأول لصناعة العبيد

قال رجل الأفران الألماني هتلر «إذا اردت أن تسيطر على شعب، أخبرهم أنهم معرضون لخطر وحذرهم أن أمنهم تحت التهديد، ثم شكك فى وطنية من يعارضك». وهذا ما حصل من قبل وما يحصل اليوم قبل مجيء الربيع العربي الذي أزال بعض أنظمة هذه الدول والتي تتبنى النظرية الهتلرية والتي عانت شعوبها ونالت أقساطاً من التخوين والتسقيط والتشكيك مطبقة بذلك مقولة هتلر حرفياً برعاية أميركية والتي تدّعي راعية الشعوب في العالم حيث وجدت في هذه الوصفة الطبية الهتلرية لبعض الأنظمة العربية ضآلتها حينما استلمت مفاتيح الدول الأمنية في الجو والبر والبحر!

أصدت حركة النملة مع سربها أو سقوط الورقة الصفراء أو عطسة ناشط رابطة اقتصادها أي عملات الدول العربية بعملتها سيد العملات الدولار! فلا تنفك عنه أبداً مادام الليل والنهار! ولا تسألني عن سياستها حيث كان همها الأكبر تطبيع علاقة الدول العربية بإسرائيل بطريقة ترغيبية تارة وتارة تهديدية حتى انحنى لها القريب وصبا إليها البعيد بفتح سفارات لها والبعض الاخر فتح مكاتب تجارية ثم عاد الراعي الدولي يخوف دول المنطقة أيضاً من خطر تنامي قوة بلاد الرافدين، فخرب البصرة و قطع عن هذه الدول جسور المحبة والثقة واستبدلها بجسورالخوف وعدم الثقة مع العراق حتى إذا فرغ من البصرة توجه تلقاء طهران فراح يخوف هذه الدول من خطرالمفاعل النووية تارة وتارة أخرى من التقارب المذهبي حتى باتت القطيعة والتراشق بالألفاظ السمة الغالبة بين هذه الدول مما أعاد إلى الأذهان مقولة أبيهم الذي عمهم العبودية والتي قيلت إبان أحداث 2007» من لم يكن معنا فهو علينا «مؤسسا بذلك منهج جديد وتبعية جديدة تسمى الاستعباد أو الاستبعاد العالمي، فإذا كان الراعي العالمي يعتبر نفسه راعياً لحقوق الشعب ولثورات الربيع العربي كما يدعي ضد طاغية العراق وليبيا ومصر وتونس فالأولى منه ألا يصنع عبيداً جدد، وإلا فإن الطامة الكبرى أن الراعي طور صناعة العبودية الجديدة!

فمتى استعبدتم الناس وقد ولدتهم أمهاتهم أحراراً.

مهدي خليل


«تمكين» تتهرب من مساعدة متدرب نال شهادة اسمه فيها بالخطأ

عندي مشكلتان مع «تمكين» ولقد راجعتهم كما راسلتهم عن طريق البريد الالكتروني والهاتف كذلك، ولكني لم القَ اي أذن صاغية... المشكلة الاولى تتمثل في شهادة صادرة عن معهد البحرين للضيافة تحوي على خطأ بالاسم، والذي اكتشفته بعد تسلمي لها، فيما انا حاليا احاول منذ ثلاثة اشهر تقريبا ولم اتسلمها بعدما قمت بإرجاعها لأجل تصحيح الخطأ، والادهى ان المعهد طلب رسوما بقيمة 70 دينارا نظير ذلك، وقد وافقت على ذلك ولكني حتى هذه اللحظة لم اتسلمها وقمت بالتواصل مع تمكين لأن الدارسة عن طريق تمكين في «الدبلوم» لكن الجواب المضحك والمبكي في الوقت ذاته كان رد «تمكين» المقتضب الذي يفيد بأن هذا العمل لا يندرج ضمن اختصاصها مع العلم ان تمكين هي التي تكفلت بدفع مصاريف الدراسة المقدرة بنحو 5000 دينار.

اما المشكلة الثانية فهي مع رب العمل الذي عملت معه مدة طويلة ولكني لم احظ بأي ترقية مقارنة بالاجانب الذين سرعان ما يترقون بينما انا الذي أعمل في فندق خمس نجوم لم يمنحوني ترقية رغم انني قد درست حتى انال الترقية في الوظيفة كما املك خبرة 7 سنوات رغم كل ذلك تجدوني متساويا مع موظفين اجانب كانوا يعملون في بادئ الامر في التنظيفات ولكن تم نقلهم الى المطبخ للحصول على منصب طباخين.

(الاسم والعنوان لدى المحرر)

العدد 3890 - الأربعاء 01 مايو 2013م الموافق 20 جمادى الآخرة 1434هـ





التعليقات
تنويه : التعليقات لا تعبر عن رأي الصحيفة

  • أضف تعليق أنت تعلق كزائر، لتتمكن من التعليق بـ3000 حرف قم بـتسجيل عضوية
    اكتب رمز الأمان
    • زائر 2 | 1:04 م

      17سنه واناانتظربيت الاسكان‎ ‎‏ اناامربضروف صعبه لدي 3اطفال واسكن بغرفه صغيره اطلب انصافي من قبل وزارة الاسكان{جعفرعبد الكريم صالح

      حسبي الله ونعم الوكيل‎ ‎

    • زائر 1 | 12:38 ص

      إعلانات تجارية تلصق على أعمدة الإشارات الضوئية

      فعلى أصحاب الشأن أن يتخذوا أجراء قانونياً في حق هؤلاء.حيث كما تعلمون بان رقم الهاتف وأسم الورشة والنشاط موجود ، حتى يكون عبرتاً لم لايعتبر بالقيام بهذا العمل .... وشكراً

اقرأ ايضاً