طلب الأمين العام للأمم المتحدة السماح لفريق بالتحقيق في استخدام النظام السوري أسلحة كيميائية، يذكرنا بالمحاولات التي ترمي إلى أن تتكرر في سورية ممارسة مماثلة لتلك التي حصلت في العراق، عندما بدأت عمليات البحث عن أسلحة دمار شامل.
وزير الخارجية الروسي، سيرغي لافروف
يحلموووون
بشار هذا أسد ومدعوم من دول قوية ويشهد بقوتها كل دول العالم بما فيهم أمريكا وأسرائيل، مستحيل سناريو العراق يتكرر بسوريا، لأن صدام حسين غلط لما أختار الأمريكان حلفاء ليه وهم مب ثقة يوم معاك ويوم عليك وأصلاً شعبه ماوقف معاه يبون الفكة منه، أما بشار فهو مدعوم من شعبة وأيران وروسيا والصين وحزب الله ولين تجدي مساعيهم في التخلص منه، أحترقت حمصتهم يوم نزل الجيش كامل وبدى يقتل في الأرهابيين المرتزقة الأجانب المدعوميين من دول الأعداء، هيهات أن يقع بشار هيهات، أعيدو حساباتكم