تقدم النائب محمد بوقيس، باقتراح برغبة بشأن قيام الحكومة بوضع ضوابط وشروط تنظيمية ورخص للعاملين في مجال الرقية الشرعية، على أن تكون الرخصة سنوية قابلة للتجديد، ووضع شروط وضوابط لهذه المهنة من قبل متخصصين في الشريعة الإسلامية.
وجاء في المذكرة الإيضاحية للاقتراح برغبة: «إن الشكاوى في الآونة الأخيرة كثرت على بعض الأشخاص الذين يستغلون الدين في مجال الرقية الشرعية حتى لم يستطيعوا أن يفرقوا بين المشعوذ وبين الرقي الشرعي، ولا توجد ضمن المنظومة التشريعية واللائحية في البحرين أية ضوابط قانونية أو تنظيمية عن عمل هؤلاء في هذا المجال بالرغم من خطورته، ولا توجد معايير مادية واضحة في عملهم، ولا مقدار ما يتقاضونه من مبالغ، فالبعض منهم قد وصل إلى أخذ أكثر من 100 دينار للجلسة الواحدة، مما دفع كثيراً من الناس إلى التعرض للخسائر المادية والانهيارات النفسية، وبغية تنظيم هذه المهنة وحماية الناس من استغلال ضعاف النفوس للتحايل عليهم، يأتي هذا الاقتراح برغبة بإصدار بطاقة تجدد سنوياً لكل راقٍ شرعي من قبل وزارة العدل والشئون الإسلامية، مثلما يحصل الآن بالنسبة للمأذون الشرعي، مع وضع ضوابط وشروط لهذه المهنة، ووضع عقوبات صارمة بحق المتلاعبين والمتحايلين».
العدد 3884 - الخميس 25 أبريل 2013م الموافق 14 جمادى الآخرة 1434هـ
سؤال بريئ!!
اللي رشح هذا النائب على أي أساس رشحه ؟؟..
صدق اللي قال شر البلية ما يضحك ..
عمره ما تبخر ... تبخر وأحترق ...
ولله في خلقه شوؤن ...
ناس عايشه في عالم غير عالمنا والفقراء في خبر كان ...
من عنده فلوس يلعب بالفلوس ويشتري الهواء ...
واللي ماعنده فلوس ياكل هواء...
يا شيخ أنتم لما ترشحتوا هل كان هدفكم تهيش المواطنين ولا تطنيشهم
يعني أنت وغيرك من النواب أجلسوا مع أنفسكم وماشاء الله أنتم أتجاهكم وتفكيركم من المجال الديني ولكن بقدره قادر أصبحتم سياسيين ونافستم السياسين في مجالهم ...
يعني ماذا قدمتم للمواطن البسيط وماذا ينظر المواطن منكم يعني حسوا شوي !!!
اقتراح عبقري
هذا الاقتراح العلمي الجبار سوف يكون له اثر عظيم اقتصاديا وسياسيا واجتماعيا رياضيا، ليس على المستوى المحلي فحسب، بل على المستوى الإقليمي والدولي، وأتوقع انه في حال إقراره وتطبيقه فسوف تنخفض مستويات الفقر في العالم وتزداد نسبة التعليم و تنتشر العدالة الاجتماعية، ولذا نشكر النائب الكريم على هذا الاقتراح العبقري الرائع
والله حاله اشفيك يا سعادة النائب المحترم الرقيه الشرعيه متوفره ببلاش علي كاسيتات وعلي الفضائيات والمفروض الراقي لا يستلم أجرا بالمرة انت بروحك ومن نفسك تعطيه هديه مثلا تعطيه مصحف ، غرشة كولونيا ضرب المثل ليش ياخذ فلوس كل واحد يعرف يقرا قران ،من صجك والا تتقشمر
منتهى ...
في أي عصر نعيش نحن..؟ في الوقت الذي بلغت فيه الامم مبلغا من العلم والتطورالعلمي والتكنولوجي ما زلنا نحن نؤمن بهذا الدجل وهذه الخرافات.. لدينا من الهموم والمشاكل السياسية والاقتصادية الكثير لنقلق من اجله..لا أن نوجه جهودنا إلى أمور توافه كهذه..
واضح ان سوق الرقى آخذ في التوسع و مغري البعض بممارسة هذه المهنة المربحة والتي لا تتطلب جهد عضلي ولا ذهني فقط تحتاج لزبون ثلاث رباع خلايا مخه معطلة ويبدو بعض رواد هذه المهنة احسوا بخطر المنافسة فصار لزاما الزام الراقي ان يكون يحمل رخصة كما كان عليه السلف الصالح حيث كان الراقي يحصل على اجازة و سجل تجاري ويدفع رسوم و ضرائب للدولة .حقا لقد اضحكتم ثكالى الامم .