صرح رئيس النيابة الكلية نايف يوسف محمود، بأن النيابة العامة تلقت بلاغاً بوصول طفلة رضيعة (شهر ونصف) إلى مجمع السلمانية الطبي في حالة بالغة الخطورة مع توقف أجهزة التنفس والقلب، حيث تم عمل الإسعافات اللازمة لها لتنشيط عضلة القلب، وإدخالها العناية المركزة، وأنها تعاني من نزيف وتورم في الدماغ، ونزيف متعدد الطبقات في شبكة العين، وهو ما أثار الشكوك لدى الطبيبة المعالجة في وجود شبهة جنائية.
وقال في بيان له أمس الثلثاء (23 أبريل/ نيسان 2013): «انتقلت النيابة العامة بمجرد الإخطار إلى المستشفى رفقة الطبيب الشرعي لفحص الطفلة وإعداد تقرير بشأنها، وسؤال الطاقم الطبي الذي تولى الحالة، ووالد الطفلة، وتبين من التحقيقات أن والدي الطفلة طبيبان عربيان انتقلا إلى البحرين منذ عدة سنوات، حيث يعمل والدها بإحدى العيادات الطبية الخاصة، وتعاني والدتها من مرض نفسي تخضع للعلاج منه، وأنهما رُزقا بتلك الطفلة وهي أول مولودة لهما، منذ نحو شهر ونصف، بعد ولادة متعثرة، نظراً لحالة والدتها، والتي لم تكن مهيأة للاعتناء بالمولودة، وقرر والد الطفلة بأن زوجته سبق وأن تم حجزها بقسم الطب النفسي لمدة أسبوع، إلا أنه قام بإخراجها رغم تحذير الأطباء له من ذلك، نظراً لسوء حالتها، حيث كان يتولى تقديم العلاج اللازم لها بمسكنيهما بعد التحصل عليه بعلاقاته، ونفى علمه بسبب حالة نجلته، وهو ما قررته زوجته، وبمواجهته بما قرره الشهود من تعرض الصغيرة لعنف جسدي عليها، وعرض صور نجلته عليه، وبها آثار إصابية التقطتها لها إحدى الممرضات العاملات معه أثناء اصطحاب الرضيعة معه، قرر بأنه نظراً لحالة زوجته فقد كانت تتعامل أحياناً بعنف مع الرضيعة، حيث تقوم بضربها وتحريكها بعنف عند بكائها، وبالمرة الأخيرة قامت بحملها بين ذراعيها وإلقائها على سريرها من ارتفاع متر تقريباً مما أدى إلى إصابتها على الوضع، الذي تم إدخالها المستشفى عليه».
وأضاف «أمرت النيابة بحبس الأب احتياطياً على ذمة التحقيق، وإيداع الأم مستشفى الطب النفسي لتوقيع الكشف الطبي عليها وبيان حالتها ومدى مسئوليتها عن أفعالها وتصرفاتها، وموالاة الاستعلام عن حالة الرضيعة، والتي مازالت ترقد في وحدة العناية المركزة للأطفال تحت أجهزة التنفس الصناعي؛ نظراً لحالتها بالغة الخطورة».
العدد 3882 - الثلثاء 23 أبريل 2013م الموافق 12 جمادى الآخرة 1434هـ
وردة البحرين
شي اعور القلب وتدمع العين لمعرفة هكذا اخبار مؤسفة تحدث للأطفال وتعنيف واسااااة لهم خلوا عندكم ضمير ورحمة في هالاطفال الابرياااا فقد كثرت في العشر سنوات الاخيرة هذه الماسي والمشاكل للأطفال فقد حضرت من قبل محاضرة عن حماية الاطفال من الاعتداااات الجنسية وكانت طامة كبري لي لما سمعته من ماسي والمحاضرة الدكتورة شيخة الجنيد أسهمت في سرد ان هناك التعنيف وعدم المبالاة دور كبير لضياع الاطفال فحافظوا علي فلذات اكبادكم فهم الأمل والورود الفواحة ربي يحفظ اعيالنه جميعا
رد لديراوي
تسأل عن ملائكة الرحمه هذولا ام وابو مجانين صعايده بعد
ألف سؤال يأتي من هنا، أطباء ومجانين وعديمي المسؤولية
وتبين من التحقيقات أن والدي الطفلة طبيبان عربيان انتقلا إلى البحرين منذ عدة سنوات
لاحول ولاقوة إلا بالله
المفروض أثنينهم يدخلون الطب النفسي مو بس أهي، ولا في واحد صاحي يترك بنته مع وحده يدري أنها مجنونه وتتعالج، الله يشافي الطفلة
قولوا يا دافع البلا وبلا شماته
قولوا يا دافع البلا وبلا شماته الأم مريضة نفسيا يعني مو بيدها اللي حصل وفوق هذا بعد يمكن زادت حالتها سوء بعد الولادة وصادها اكتئاب ما بعد الولادة الله يشافي الجميع
بالله عليك
لو زوجتك مجنونه بتنجب منها وبتترك ولدك معاها وأهي مجنونه غير مسؤولة عن تصرفاتها، أشذنب الطفلة رزقت بأم مجنونه وأب مهمل، وفي جملة في التقرير لفتت أنتباهي، ( والدي الطفلة طبيبان عربيان ) هل هذا يعني بأن البحرين تستورد لنا المجانين، وكيف لمجنونه أن تحصل على شهادة طبية، فهمني يا فهيم
حسبنا الله ونعم الوكيل فيكم وفي أمثالكم يااااارب
والله العظيم إنه من زود ما نسمع عن حوادث الأطفال هالأيام صرت أقول في نفسي إنه هالملائكة ما يستاهلون يكونون على هالأرض من الظلم إلي يصيدهم
حسبي الله ونعم الوكيل فيكم وفي كل إلي يعامل أطفاله بعنف وظلم ألف مرة
عله عمري البنت
والأم ما كان المفروض تحمل وتولد اذا هي في هاذي الحاله تره ما اهيه بعد في حال ما يعلم فيها الا الله والأبتعاد عن الأيمان بعدها عن بنتها
يعني لو هي بحاله نفسيه وقريبه من الله كانت البنت راح تغير لها امور الحياه المغلوطه عندها
الله يشافي الطفله
همسة
حسبي الله ونعم الوكيل من اهل جذي
أم محمد81
يا دافع البلاء يا الله
وش هالنفوس المريضة يا ربي !!! يعني يوم قررتون تجيبون الجاهلة ماكنتون مرضى وصاحين ويوم جبتونها حل عليكم المرض يعل المرض يمحيكم قولوا آمين.
ديراوي
الله لا يوريكم خير
بنت توها عمرها شهر ونص واول مولودة وتسوون فيها هالشئ
صدق ما تستحون
هذيلا ملائكة الرحمة