دعت المؤسسة الوطنية لحقوق الإنسان إلى ضرورة تضافر كافة الجهود الحكومية الممكنة للعمل من أجل الاهتمام بحق التعليم، والعمل على تطوير الآليات المستخدمة لتنمية القطاع التعليمي، ووضع سياسات عامة ملائمة تناهض فرض النمط الثقافي الواحد، وضمان تنوع وسائل التعليم، ونشر الثقافة والمعلومات.
وأعربت في بيان أصدرته أمس الإثنين (22 أبريل/ نيسان 2013)، بمناسبة اليوم العالمي للكتاب وحقوق المؤلفين، عن تقديرها للكُّتاب والمؤلفين، وتجديد الاحترام للمساهمات التي لا يمكن إلغاؤها لكل الذين مهدوا الطريق للتقدم الاجتماعي والثقافي للإنسانية جمعاء، باعتبار أن حق التعليم حق أصيل من حقوق الإنسان استناداً للمادة 26 من الإعلان العالمي لحقوق الإنسان 1948.
وأكدت أن المنظمة العالمية للتربية والعلوم والثقافة (اليونسكو) اختارت هذا التاريخ للاحتفاء بيوم الكتاب، باعتباره يصادف ذكرى ولادة أو وفاة عدد من الأدباء المرموقين، حيث يتم التركيز في هذا اليوم على قضية الكتاب وحقوق المؤلف باعتبار أن الكتاب هو وسيلة للتعبير عن القيم، ونافذة يستشرفون منها التنوع الثقافي ووسيلة للحوار، وثمرة لجهود مبدعين يكفل قانون حقوق المؤلف حمايتهم.
وقالت المؤسسة إنها: «ستبذل خلال الأشهر القليلة المقبلة قصارى جهدها في تبني مبدأ نشر ثقافة حقوق الإنسان بكل الوسائل المتاحة على اعتبار أن ثقافة حقوق الإنسان تستهدف بناء شخصية المواطن والمقيم على أراضي المملكة لأجل تحقيق أفضل ممارسة للحقوق والحريات العامة المنصوص عليها في ميثاق العمل الوطني ودستور المملكة والمواثيق والاتفاقيات الدولية ذات العلاقة».
العدد 3881 - الإثنين 22 أبريل 2013م الموافق 11 جمادى الآخرة 1434هـ
لايوجد
لايوجد في البحرين اى حقوق للانسان يوجد فقط قمع الناس افهمو يا ناس الحقوق مسلوبه
تطوير التعليم
اي تعليم الي تتكلم عنه وزاره حقوق الانسان (التربيه اندمجت مع الداخليه في ترهيب الطلبه فاي تطير بيصير تبون بس تصرحون حق الجرايد بانكم تشتغلون