طلبت الولايات المتحدة الأميركية من البحرين مواصلة الحوار بين الحكم والمعارضة، مشددة على حقوق الإنسان والحرية الدينية في البحرين.
وقالت وزارة الخارجية الأميركية في بيان صادر عنها مساء أمس الأول (الخميس): «إن موفد الحكومة الأميركية إلى منظمة التعاون الإسلامي رشاد حسين التقى يومي الثلثاء والأربعاء في المنامة مسئولين حكوميين وقادة سياسيين وناشطين في المجتمع المدني ومسئولين دينيين».
وأضافت أن الدبلوماسي «شدد على تشجيع الولايات المتحدة لكل المجتمع البحريني لدفع الوحدة والإصلاحات من خلال الحوار الوطني الجاري بين الحكومة والمعارضة».
وبحث الموفد الأميركي مع الذين التقاهم في «نبذ العنف» وضمان «حقوق الإنسان وخصوصاً الحرية الدينية لجميع البحرينيين».
وبدأت المعارضة والحكومة في العاشر من فبراير/ شباط جولة جديدة من الحوار الوطني لكن المحادثات لاتزال تراوح مكانها.
العدد 3864 - الجمعة 05 أبريل 2013م الموافق 24 جمادى الأولى 1434هـ
أمريكا تثبت أنها دولة ضعيفة
ما يخصكم تدخل سافر
الرجاء من امريكا عدم التدخل في شؤوننا الداخلية
عجبا لأهل دين وملة عندهم القرآن يتمردون على تعاليمه
يأمرهم بالإعتصام بحبل الله ، وينهاهم عن التنازع والفرقة، ويدعوهم إلى الحوار والإصلاح والوحدة والدعوة إلى الله والعفو والتسامح والشورى والتقوى والتعاون ... وهم عنه غافلون ، عليه متكبرون .. يحبون الدنيا على الآخرة !! يسمعون كلام الشيطان ولا يسمعون نداءات الرحمن ..
بو آدم
هههههه
امريكا تشجب هدم مساجد في البحرين ؟؟؟؟؟
ديمقراطيه يعني شنهو
انا ماابي ديمقراطيه الصراحه ولاشئ الى اطالب حقوقي فقط
انا خريج جامعة البحرين سنة 2009 وللحين ما اشتغلت يعني
وزارة التربيه والتعليم اشغلون ربعهم واهلهم واحد كان ايانه
في الجامعة قبل ان ينهي الاختبارات النهائيه وظفوه يعني ماتفتح
المدارس الى وهو يدرس يعني شنهو هالسالفه هاى نموذج واحد
بسيط فمابالك في البلاوى الي مانعرف عنه بلاوى بلاوى والبحراني
ايواوى مايحصل شغل - وجهينه عندها الخبر اليقين جاينكم الخبر اليقين
امريكاء سبب ويلات الشعوب
امريكاء ذو وجهين ولسانين هي من تقتل الشعوب وتترحم عليهم اهم شي عندها مصالحها ولو على الضعفاء
نريد افعال لااقوال
لو ارادت امريكا الديمقراطية للبحرين لفعلت . لكن مصلحتها ان يبقى الوضع كما هو عليه .
امريكا هي اساس طوال الازمة في البحرين لو لا مساندة امريكا لنتهينا وحصلنا على كامل حقوقنا
الصورة الحقيقية الى امريكا انكشفت لنا بأن امريكا لا تريد مصلحة الشعوب بل هي تبحث عن مصالحها
أي حوار هو في حوار وأحنا ما ندري ولا قصدهم حوار الطرشان
أميركا تشجع البحرينيين لانتهاج الوحدة والإصلاحات من خلال الحوار
مريم
أي حوار؟ هو فيه حوار؟ في وين؟
دعوة الحسين
دعوه الحسين صابتنا في مقتل سنظل علي هل منوال ليوم الذين تصحبنا المهانه
ههههههه مكشوفة
اتظن اننا لا نعرف نفسك, وتستعين بالتقية وكأنك تقول أنا منكم أي شيعي وقد اصابتنا دعوة الحسين وبهذا لن نتوفق في حياتنا, ,مكشوفة لعبتك, فالشيعي لا تذكر الا بالامام والسلام عليه, ,زين روح دور لك مذهب ثاني ههههه
البحراني 14
للأسف أن الدولة الأمريكية تتبع نهج تجعل صورتها علناً بيضاء
ومن الداخل سوداء
للإعلام نتحدث عن إيجاد الحل
و في الخفى اقتلوهم حيث ثقفتموهم
هذه أمريكا
رجاء
ميس امريكا حلي مشاكلك بالاول ولاتدخلين
شكرا ماما اميركا
شكرا ماما اميركا على وقفاتك الدائمة مع الشعوب والحكام (نصف العصى بالضبط) الله يستر علينا من الأيام القادمة
ممكن سؤال
والغاز الخانق من وين يجينا يا ماما يا امريكا?
الغازات السامة هي لانتهاج الوحدة
ألا ترى الناس في الشارع تشرد هاربة إلى أهاليها فراراً من الغازات السامة ليلتم شمل العائلة؟
ألا ترى الناس تتجمع في المستشفى أو البيت على المريض الذي يتعرض لهذه الغازات السامة؟
ألا ترى الأهل وجماعات كثيرة من الناس في مآتم العزاء للشهداء الذين سقطوا نتيجة إستنشاق هذه الغازات السامة؟
فمن أجل الوحدة والتجمع تقوم أمريكا بإستمرار تزويد هذه الغازات السامة ومن أجل الإستمرار في الإصلاح والوحدة يستمر رش المناطق بهذه الغازات وكثافتها هي لزيادة المفعول..
شكرا زائر14
اها اشكرك لتبيين الامر الذي التبس علي, ,آسف ماما امريكا
كلام مأكول خيره
صدعت رأسنا الادارة الامريكية بحوار ذي مغزى فهل هذا هو الحوار الذي تعنيه حوار من يملك القرار يشارك فيه ومتى كان المجتمع منشطرا ليتوحد ؟ انه انشطار مفتعل و بأمر بالمقاطعة وحين يأتي الامر بالالتئام سيلتئم المهم هو الحقوق السياسية و المدنية و لا تحصر المسألة في الجانب الحقوقي كما تدفع باتجاهه الادارة الامريكية الآن
في الجرائد تشجع أمريكا على الوحدة
وفي الخفاء تدعو أمريكا حكام العرب لقتل شعوبهم وللتفرقة الطائفية
ابو صادق الشايب
مللنا تصاريح رسمية من هنا وهنا تدعوا الى الديمقراطية وهي بالاساس تركز في ذهن المواطن الديكتاورية هم كالشعراء يقولون ما لا يفعلون يتشدقون بالحرية ويمارسون الديكتاتورية ويصوروها لنا جنة على الارض أن يقتلنا العار والذل ومهازلهم تاريخية ف الى متى تتراقصون على دمائنا بشعارات الحرية وعند تطبيقها لا تصلح لنا لاننا نحن الطائفية