قام الرئيس التنفيذي لهيئة تنظيم سوق العمل أسامة عبدالله العبسي، بتكريم المفتش إبراهيم المهزع على أمانته وإخلاصه في أداء عمله، حيث ترجم مبادئ الأمانة والنزاهة، التي يتأسس عليها عمل المفتشين من خلال رفضه المساومة على النزاهة، وكشف محاولة أحد العملاء في تقديم الرشوة لتمرير معاملته خارج إطار القانون، حيث قام بإبلاغ الجهات الأمنية عن الحادث، والتي نسقت بدورها لضبط العميل والقبض عليه.
وأشاد العبسي بأمانة هذا المفتش، الذي قام بما يمليه عليه واجبه الوظيفي وضميره المهني، وقال: «إن هذا الموظف هو المثال الذي نعتمده للتعبير عن مستوى المسئولية الوظيفية والالتزام المهني الذي ترسخ في الهيئة».
جاء ذلك لدى استقبال العبسي أعضاء فرق التفتيش العمالي الجدد المنضمين حديثاً إلى الهيئة أمس الإثنين (1 أبريل/ نيسان 2013)، بمقر الهيئة بحضور نواب الرئيس التنفيذي وكبار المسئولين.
وفيما ثمّن العبسي جهود المفتشين، مثنياً على نزاهتهم وإخلاصهم، دعاهم إلى بذل المزيد من الجهود لتقديم النموذج المثالي على ما يجب أن يتسم به المفتشون في أسرة الهيئة من أخلاقيات سامية تجعل من مؤسستنا في صدارة المؤسسات الوطنية الرسمية في البحرين، مشيراً إلى أن أمانة المفتش المهزع هو السلوك الاعتيادي المتبع في الهيئة، والذي رسخته قيم الولاء والانضباط والأمانة التي يعتمدها جميع موظفي الهيئة. ووجّه العبسي أعضاء فرق التفتيش إلى تنفيذ مهامهم على أرفع درجات الأمانة والدقة، ضمن أطر تنظيم وتثبيت المبادئ القانونية في التعامل مع العمالة الأجنبية داخل السوق المحلية.
العدد 3860 - الإثنين 01 أبريل 2013م الموافق 20 جمادى الأولى 1434هـ
عاش محرر القدس
اللحين مو المفترض بأن المفتش يقسم انه يصون الأمانه؟
إذا ليش نكرم شخص على أداء واجبه؟
انا بعد المفروض أكرم غسال سيارتي لأن نظفها , واكرم سائق التاكسي لأنه وصلني؟
عجبي من بلد العجائب
اقتراح
انا اقترح عليكم دمج وزاره الداخلية وهيئة تنظيم سوق العمل لتكون في خدمة الحكومة!!وشكرا
كفو
كفو عليك يا اخ ابراهيم المهزع . مو غريبه على امثالك . فشكرا لك
وشكرا للاستاذ اسامه العبسي ، كونه لم يفته تكريم هذا المفتش ، لفته حلوه منك يا استاذ اسامه العبسي
حتى وإن كانت صحيحة
إن هذا الأسلوب يشكل نوع من الإستفزاز للذوق العام لأسباب ان الموظف من واجبه عدم قبول الرشوة ليس للدعاية والإعلام ( الشو ) بحجت تشجيع الآخرين وإنما لكونه مسئول امام ضميره وامام الدولة والقانون والمجتمع والرشووة خارج الظاهرة العامة وقد تلاحظ ايام الإنتخابات البلدية والنيابية فهناك من يقوم بهذه الأفعال كأن يوزع الرشاوى بحجة الصدقات وغيرها ثم هل فصلت المحكمة في هذه القضية إن ثقافة المصلحة العامة كفيلة بأن تجعل كل مواطن مراقب على الفسسسسسسسسسسساد
والله المواطن ماسواها
إلا كان مسويها من قبل هو ربعة وأغلب الموظفين كانو يقبلونها بس طاح حظة مع هالمفتش بالغلط
88
لم يقم بالرشوة إلا لانه يعرفكم باردين بشغلكم وتعطلون المعاملات
من زوود المديح فيه ...
فكرته محرر فلسطين
أكيد الراشي مو هامور.
لو كان الراشي هامور لأختلف الموضوع لكن الراشي يبين عليه من فئة مغضوب عليها.
زين سويت بس
احس مسرحية لأن لو بحراني ينضرب من هندي وهو مفتش الداخلية تقول ضد مجهول ههههه
يعني غصب تبون ترفعون ناس معينين بالغصب
والله عزوجل .. جزاءه أكبر
أحسنت أيه الموظف الشهم ..
جزاك الله خيراً
كان أفضل
دام انّ العامل اسيوي ولا يعلم بالقانون ، كا يفترض ان يتم نصحه بأنّ ذي الشيء ممنوع احسن من عمل الكمين وبيكون اجرك على الله، وبالأخير الواحد يعامل ضميره