قالت الناخبة فاطمة الصيرفي من الدائرة الخامسة بالمحافظة الشمالية ان الشعارات والحملات كثيرة، مشيرة إلى أنها مازالت محتارة فيمن تختار(...)، ومن هو المترشح الافضل من وجهة نظرها، وخصوصاً في ظل تشابه البرامج السياسية للمترشحين.
واضافت معلقة «ستكون اول تجربة في حال قررت من هو مترشحي النيابي والبلدي باعتبار ان حق التصويت والترشح هو شيء تفتخر به المراة البحرينية، لكون نساء بعض الدول مازلن محرومات من هذه الحقوق التي هي اساسا حق مدني لكلا الرجل والمراة دون فرق».
- أكد أحمد العامر أنه سيشارك في الانتخابات المقبلة، متطلعاً من أعضاء مجلس النواب الجدد، الاهتمام برفع رواتب المتقاعدين، وتحسين مستوى معيشتهم، وزيادة رواتب الموظفين، وتوفير وحدات سكنية، وإلغاء الفوائد المحتسبة على القروض التي يقدمها «بنك الإسكان» الى المواطنين والتي تمثل عبئاً على كاهل المواطن وخصوصاً ذوي الدخل المحدود، متمنياً تخصيص صندوق لإعانة الفقراء والمحتاجين والمعوزين من أبناء هذا الوطن.
- انتقد المواطن عبدالعزيز الخياط أداء نواب 2002، مؤكداً أنه لا يرغب في ترشيح أي منهم مجدداً لأنهم بحسب اعتقاده دافعوا عن مصالحهم فطالبوا باحتساب راتب تقاعدي لهم وعدم سحب الجوازات الدبلوماسية منهم، معتقداً أنهم لم يحققوا إنجازاً ملحوظاً للشعب، متمنياً من المجلس النيابي المقبل زيادة الرواتب وتحسين مستوى المعيشة وإنشاء دور رعاية للوالدين في منطقة البحير، داعياً المترشحين للاهتمام بهموم المواطن، لأنهم مندوبون عنه لطرح قضاياه ومحاسبون أمام الله على ذلك.
- احمد حسن علي من منطقة المعامير قال إن «مشاركتي في الانتخابات تصب في مصلحة المجتمع والوطن»، مفيدا أن الانتخابات جعلت المواطن البحريني أكثر وعياً وان «صوتي له تأثير على الناخب والمنتخب».
وتمنى علي حياة كريمة وتوفير الحاجات الأولية للقرية، مطالبا بتوفير مدرسة ثانوية ومستشفى وتعديل الطرق بالإضافة إلى بناء وحدات سكنية للمنطقة
العدد 1530 - الإثنين 13 نوفمبر 2006م الموافق 21 شوال 1427هـ