قال نائب رئيس مجلس بلدي المحرق علي يعقوب المقلة: «إن البحرين خالية من الأغنام الحية منذ (18 ديسمبر/ كانون الأول الماضي)، مطالباً بكسر الاحتكار الحالي لشركة البحرين للمواشي في استيراد الأغنام الحية، وتوزيع هذا الدعم على أكثر من شركة وطنية من أجل إيجاد التنافسية التي تُمكن من استيراد الأغنام ذات الجودة العالية بحسب المواصفات البيطرية البحرينية».
ودعا الحكومة إلى أن يكون الدعم الذي تقدمه للحوم ليس موجهاً فقط إلى تأمين استيراد الأغنام الحية، ولكن أن يتم تخصيص جزء من هذا الدعم للاستثمار في السودان وغيرها من الدول الغنية بالثروة الحيوانية والمنتجات الزراعية كالأعلاف والدواجن.
وأشاد بالاهتمام الذي يوليه رئيس الوزراء صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة، لكل ما يتعلق بتلبية احتياجات المواطنين والحفاظ على صحتهم، مشدداً على أهمية قيام المسئولين بترجمة توجهيات سموه بشأن تنويع مصادر استيراد المواد الغذائية واللحوم على أرض الواقع من أجل تحقيق الأمن الغذائي في البلاد، منوهاً إلى ضرورة تنويع استيراد اللحوم الحية، لاسيما الأغنام من الدول المنتجة والغنية بالثروة الحيوانية.
وأكد أن البحرين مرت ولا تزال بأزمة في الأغنام الحية يلمسها المواطن بصورة يومية في ظل عدم تواجدها في الأسواق، بالإضافة إلى الأزمة المستمرة المتمثلة في نقص اللحوم بسبب فسادها، والنقص الحاصل بقطاع الدواجن، محذراً من نشوء أزمات أخرى في القمح والمواد الغذائية الرئيسية في حال استمرت نفس السياسات.
وأشار المقلة إلى أن اللحوم المبردة التي تأتي من أستراليا وباكستان والدول الإفريقية الأخرى تتعرض للفساد قبل وصولها إلى السوق البحرينية لعدة أسباب، منها رداءة وسائل النقل وطول الرحلة، حيث يتم نقل اللحوم من طائرة إلى أخرى عبر ثلاثة موانىء حتى تصل إلى البحرين، مما يعرضها للتلف ثم يتم مصادرتها من قبل الطب البيطري ومفتشي وزارة الصحة.
ودعا إلى تكليف فريق من الطب البيطري بوزارة شئون البلديات والتخطيط العمراني ووزارة الصحة ووزارة الصناعة والتجارة وإدارة شئون الزراعة إلى الذهاب للدول المنتجة للثروة الحيوانية لإجراء عمليات الفحص قبل إرسال الأغنام إلى البحرين.
كما طالب المقلة بوضع حلول سريعة لمشكلة نقص الأغنام الحية، وعدم تقاذف المسئولية بين وزارة شئون البلديات ووزارة الصناعة والتجارة وشركة البحرين للمواشي، لأن المواطن هو المتضرر الأول والأخير.
العدد 3851 - السبت 23 مارس 2013م الموافق 11 جمادى الأولى 1434هـ
كفو يا المقلة
المشكلة من الشركة الوطنية والدواجن الطاىفية والتعابة اللي ما يعرفون يديرون البزنس،، نطالب بفتح السوق ودعمه للجميع وتوفير المسالخ والمذابح مثل ما قال المقلة،، ما بقى الا انتوا تعلمونا
حالتنا حالة بعد ما كنا نصدر
حالتنا حالة بعد ما كنا نصدر
دفن البحار والسرقات والاحتكار
وسوف نصل الى التجويع .....
ما قصرتوا .. عفية عليكم .. هذه الإنجازات وإلا بلاش ..
المقلة: البحرين خالية من الأغنام الحية منذ ديسمبر الماضي
احسن لك تسكت
سبب كل هالمصايب إنت صرت إتهدد وإتكول أغنام مريضة ولحوم عفنة وكل يوم تصريح على فاشوش لا او بعد سويت لجنة لحماية المستهلك بدون اعضاء افلام والله في البداية صدقت ولكن يوم جفت اللحم والدجاج إنقطعت من الأسواق وصار ما في غير اللحم الإسترالية المجفن كلت في نفسي أكيد شركة اللحوم عرفت ان كل الحجي مجرد فاشو ش وقامت بمعاقبت المواطنين وقفت عن إستيراد الأغنام الحية وأكتفت بالمجفن بدون روس ولا رجلول ولا جبود يعني ما في البحرين احشاء الأغنام اكول ترى جبدي مبطوطة احسن لك تسكت / دونكي شوط
الفساد من أين اتى
الخوف ليس من الفساد من المواشي المستوردة من الخارج الخوف من فساد بعض القلوب التي لا تريد أن يكون الذباحيّن من طائفة معينه !! أوف صحيح إن الإنسان ضعيف عندما يمتلئ قلبه حقدا على الآخرين
صحيح
كلامك صحيح يااخوك الله يعينهم على انفسهم
اي والله صادق
اذا القلب مريض والنفس ملوثه ، يصبح تفكيرها فقط في الشر ، سمعت مداخلت احد النواب عن الدجاج كان الحس فيها طائلفياً وليس وطنياً
ينطبق عليك المثل القائل : يقتل القتيل ويمشي في اجنازته
ما كان انت اللي سببت هالشي؟ كنا انروح نشتري اللحوم المذبوحة حلالاً ومحلياً لين ما قمت وفتحت لنا مواضيع وتسببت في قطع اللحوم الحية .. والحين السوق مشحونة كلها من المجفن اللي خلى معظم المواطنين ما تشتري منها لعدة أسباب ومنها الشك في ذبحها .. ومن أيام بعد فتحت موضوع الدجاج .. نبغي بس نعرف شنهو استفاد المواطن ؟ خبرنا
المقله
هذا حاط محاله ويا الاغنام
مللتونا بهالحوم
نبي أغنام حية مذبوحة محلياً ما نبي ناكل جيف
تنــحّ يا مقلة
من غيرك سبـّـب لنا هالأزمة. حاط بالك مع اللحوم، و كل شوي طالع بتصريح. ما شفنا هالمشاكل في دول الجوار، اشمعنى انت اللي تكتشف الأغنام المريضة و اللحوم الفاسدة و كل العالم ما يكتشفون؟!
اختلاق الأزمات
اختلاق الأزمات لإحتكار الحلول تجارة مربحة و طبعاً بعيدة عن معنى الوطن و المواطنة