قال النائب عبدالله بن حويل في تعليقه على رد وزير الصحة على السؤال المقدم بشأن حجم الإنفاق على مستشفى الطب النفسي «من خلال الجواب؛ عرفت أن الوزير لم يطلع على الجواب المرسل، والأسباب المذكورة في جواب الوزير مبهمة، هناك أدوية تكلف الدولة مبالغ باهظة، ولكن من يستخدمها هما شخصان فقط، هناك شوائب تحوم حول مستشفى الطب النفسي، الوزير لم يذكر أعداد المرضى».
وفي تعليقه؛ شدد وزير الصحة صادق الشهابي «أنا اطلعت على الرد، وأنا من أعده بالاشتراك مع مسئولي الطب النفسي، وحاولنا الإجابة، النائب تطرق إلى أمور أخرى، يمكن بحثها في أية لجنة من اللجان».
وأردف «حاولنا الإجابة على السؤال، ونحن لا نصرف المبالغ الباهظة إلا لمصلحة الناس والمرضى، سواءً أكان في الطب النفسي أم المراكز الصحية، 5 في المئة فقط مصروفات الوزارة على الطب النفسي، وهذا في سياق المعدلات العالمية».
وأكمل «جميع الأنظمة في وزارة الصحة مسجلة بكل تفاصيلها، وأعداد المرضى متوافرة، ويمكن أن نوفرها للنائب، والأدوية بشكل عام باهظة الثمن، ويجب أن نشكر الحكومة على ما تقدمه من موازنات كبيرة للأدوية لعلاج المرضى».
العدد 3847 - الثلثاء 19 مارس 2013م الموافق 07 جمادى الأولى 1434هـ
يعني شنو!!!
يعني تبغي المواطن الفقير اللي يتعالج في الطب النفسي يشتري أدويته من مخباه?!!!
هل الحورة بحاجة لمركز اكبر؟
..... عيادة الأسنان ، هل قمت أيها النائب بدراسة تقييمية لمعرفة ضغط العمل على تلك العيادة؟
اتقو الله في أموال الشعب ولا تهدروها في مشاريع الغرض منها الاستعراض لضمان الفوز الانتخابات في السنوات المقبلة.