كانت البداية حين كتب أرسطو وأفلاطون عن توريث الصفات من جيل الآباء إلى الأبناء بين عامي 470 - 322 ق. م واعتقدا أن السائل المنوي المسئول عن ذلك، حتى كان القرن السابع عشر الميلادي إذ قدم روبرت هوك وصفاً للخلية والنواة على أنها الوحدة الأساسية للحياة واختلفت النظريات العلمية.
قدم بعدها الراهب والعالم النمسوي مندل للعالم مبادئ علم الوراثة التي أدخلت مفاهيم جديدة إلى مجرى الأبحاث العلمية في مجال توريث الصفات والعوامل التي تتسبب في تباين الصفات الآدمية، وبدأ حينها علم الوراثة يشغل الأفراد والعلماء حول العالم.
العدد 3844 - السبت 16 مارس 2013م الموافق 04 جمادى الأولى 1434هـ