بدأت مجاميع عديدة من المواطنين بالتأسف على مجالس الماضي والتي كانت تمتلئ بالأحاديث العائلية والفكاهية والسياسية والاقتصادية وغيرها، واستبدلت هذه الأحاديث بالهواتف الذكية، والتي تطبق أفواه كل الحاضرين، وتجعلهم منسجمين مع الهاتف الذكي فقط لا غيره.
وعبرت مجاميع من المواطنين عن بالغ ألمها لما في ذلك من انحسار دور المجلس في العائلة البحرينية مثلاً وبين الأصدقاء والجيران... انحسار ذلك الدور الكبير الذي كان يقوده معنى المجلس، إلى "إمساك كل حاضر بالمجلس هاتفه والحديث مع آخرين بالواتس.أب أو مشاهدة مقطع فيديو أو سماع مقطع مضحك"، وعلق أحد المواطنين مضيفاً على هذا الوضع "ان ذلك لا ينحصر فقط في الحديث بالواتس.اب بل تقديم صورة مخادعة للآخرين، فمثلاً قيام أحد الحاضرين بالمجلس بتصوير الجالسين ووضع الصورة بالإنستغرام وكتابة عنوان للصورة بـ (أحلى جلسة)، بينما الواقع لا يتعدى التقاطه للصورة وعودته للهاتف مجدداً، وأن المجالس بدأت تختفي معانيها الحقيقية".
ووجه مواطن آخر نصائحه بألا يسيء المستخدم للهاتف الذكي استخدامه للهاتف في غير أوقاته، مشيراً إلى تخصيص أوقات خاصة لتكون مع العائلة أو الأصدقاء أو الجيران، وأن تكون لقاءات فعلية، لا لقاءات سرعان ما تتحول إلى شكلية، وتسكت الألسن وتبدأ الأصبع وحدها بالتنقل في برامج الهاتف الذكي، مؤكداً ضرورة تعزيز ثقافة المجالس التي بدأت تضيع هذه الأيام.
{{{ كلمة حق }}}
لو العاقل تفكر في المجالس ان كانت القديمه او الحديثه هناك مجالس تسعى للخير والنصح وهناك مجالس فيها الذم والشتم . لو كانت مجالسنا مثل ماكانت أيام زمان تتحاور في الشئون الحياتيه وعن احوال اهالي الديره ومن المحتاج ومن يستطيع ان يساعد المعتاز لما وصلنا الى هذا الحال الذي نحن فيه .
نعم الهواتف اصبحت وسيله بلاء هنا في البحرين وخاصتا التواصل الاجتماعي بدلا من الانسان يستخدمه للمفيد اصبح يستخدم للشر . وكذلك الاستخداء الغير في محله مثل السياقه والتخاطب مع الاصدقاء 000 وشكراااا
....
بعد اذا القعدة سخيفة الواحد يستخدم التلفون اذا القعدة فن الواحد يبربر
لاتبكي
لاتتأسف ياحبيبي... الحياة في تطور مستمر
مشكلة
المشكلة اكبر من جدي، الله ايعين
ايام زمان
المساجد أصبحت ليس لها احترام فما بالك المجالس الشعبية والعائلية
بنت البحرين
نعيب زماننا والعيب فينا، الخلل مو في التكنولوجيا بل في العقليه وسوء الاستخدام، وقلة الوعي. والجهل بأضرارها الصحيه والاجتماعيه والنفسيه ...على الفرد والمجتمع. تخيل، الفرد كل شهر يغير موبايل! وطفل اصبح مهوس ببرامج الالعاب في الهاتف في عزله عن بقية افراد العائله! وسائق دمر من حوله بسبب الهاتف ويا كثر الحوادث هالايام! وام ولدها غرق بدموعه من الصياح وهي تصبع ابهالموبايل!........... وشخص عنده 3 ارقام ، ليش؟ قال عندي 3 هواتف! مسكين يا ابن آدم شغله الغرب بنفسه!
ليش التأسف يعني ؟
ليش التأسف يعني . تقدرون تتركون التلفون لما تدخلون المجالس ولما تقعدون مع الأهل ولا تحطون كل شي على الأشياء والعيب فيكم . انتوا المسؤولن عن نفسكم مو التلفون .
انا
انا اتأسف على غدر اخوان لنا قد غدرو بنا
وليش الزعل
الرجال مسوي له جلستين وحده بالتلفون وحده مباشر هههههههههههه الله يقطع بليسك يا تلفون النحس
نأسف على البحرين كلها مو بس على المجالس
عندما تتجول في أحياء ودواعيس المحرق والمنامة وغيرها فلا ترى وتسمع سوى الرطينة الآسيوية والأردية والبيوت الخربة بروائحها المنتنه والقمامة المبعثرة بعد أن مزقت أكياسها بحثا عن علبة فارغة ، والطرقات مملوءة بالبصاق الملون وأعقاب السجائر الرخيصة فتملئك الحسرة على الماضي فترفع عينيك الى السماء لتترحم على تلك الأيام واذا بناظريك مرغما يقع على ملابسهم الصفراء المزرية وقد غطت أسطح تلك البيوت التي كانت تصدح بذكر الله . تواصل مسيرك بحثا عن مواطن مثلك فلا ترى سوى نظرات الازدراء .. من هذا الغريب ؟
السبب
السبب في ان الناس تتكلم في تلفوناتها وتخلي الجالسين بأن عندها في التلفون شخصيات تحبها وتبي تتكلم معاها اكثر من الموجودين الناس حبايبها بعيدة والقلب مع الحبايب.قدروا مشاعر بعض وما له داعي تنشرون هالشي في الجرايد.
تواصل اجتماعي لاسلكي ( عن بعد) والحالة كسيفه
ما بعد دخولنا عالم التواصل الاحتماعي اللاسلكي بالأجهزة الذكية اللاسلكية ( wifi,wimax , 3g) وقد قرأت الكثير من ملاجظات المستخدمين على مواقع الإنترنت باللغة الإنكليزية والعربية بأنهم يتحدثون عن ما شعرت به بداية واحس بألمه الآن ، وقد وجدت الكثير من البحرينين لديهم نفس الحالات وهي :
1- الشعور بوجع الراس
2- حرقة بالعيون
3- ألم بالبطن
4- الحاجة المستمرة للتبول
6- التهاب البلاعيم
و...... ، وكل هالأحاسيس تذهب وقت الابتعاد عن الأجهزة الذكية
وقالوا لنا بسبب تعرضنا لموجات الكهرومغناطيسية بتقنية الوايرلس
آه على ماضينا
الهواتف المحموله سهم فيه حدين وما وراها الا المشاكل
صباح الخير
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
اولا انتشرت ظاهرة التلفونات الذكيه مثل مايسميها البعض لتواصل طبعا هذا شي طيب بس الشي المعييب لمن تستخدم التلفون وتطرش برودكاست او مسجات وانت تمشي السيارة اوكي اذا ما خفت على نفسك فكر بغيرك بشارع وهذا كل يوم طبعا نشوفة في الشارع وهو اساس الحواث الله يحفظ المسلمين والمسلمات في انحاء العالم
في وقتنا الحالي اصبح الموبايلات جزأ من حياة الانسان و نسوا الحديث مع بعض وهذه الظاهره ليست بجيده
فزعة تكنولوجية (wireless)
اقولها هنا هي فزعة تكنولوجية وبدأت تهتز وتحتاج لمن يحل مضارها الكبيرة ويمكن الجميع البحث عن ما يحدث بأميركا و أوروبا والهند والصين وحتى اليابان من حراك علمي يطالب المصنعين وسلطات التشريع ومنظمة الصحة العالمية للحد من انتشار الأمراض لدى مستخدمي تقنينات اللاسلكية بكافة أنواعها.
اه على زمان اول
حيقيقة ان الموضوع ذو شجون فانت تري الناس تحسبهم جميعا وقلوبهم شتى قد انغمسوا بما يسمى بمواقع . التواصل الاجتماعي . وهو في الحقيقة التشرذم الاجتماعي ففي البيت كل قد انعزل بركن يضحك مع نفسه ويبكي لوحده وفي المجالس الامر من بعضه وفي العمل كذلك وقد يدخل السارق ويسرق البيت بما حوى واهله ينظرون لا يحركون ساكنا منكبين على هواتفهم منشغلين . وختاما نقول اه على زمان أول هل لك من عوده فنسعدك بايامك الحلوه .
أجساد بلا أرواح
أنتشرت هذه الظاهره بشكل كبير جدا ،وعندما تقدم النصح تصبح شخص متخلف ولا تواكب التطور .
كل منك ياتلفون
يعني على شنوا الي ابي اقولة هذا التلفون فاضح فئة يمكن تعرف تستخدمةويمكن ماتعرف و طريقة استخدامة السليمة والسلمية واضحة فاضحة لفئة لذلك بكون الهاتف عدهم موبزين لكن التكنلوجيا شيء اساسي لخدمة البشرية ففي حالة استخدامها بشكل سيء تسيء لصاحبها فقط