صدر مرسوم ملكي بتعيين نزار صادق البحارنة وزيراً للدولة للشئون الخارجية، وبذلك ضمت الحكومة أول عضو في جمعية سياسية معارضة.
وكان البحارنة قد استقال في أغسطس/ آب 2004 من مجلس إدارة جمعية «الوفاق» وأعلن نيته تأسيس جمعية أخرى احتجاجاً على ما أسماه وقتذاك انتهاج بعض أعضاء الجمعية نهجاً تصعيدياً.
وفي سبتمبر/ أيلول 2005 عاد إلى «الوفاق» بعد أن قررت الجمعية التسجيل ضمن قانون الجمعيات واتجهت إلى المشاركة السياسية.
وكان قد ظهر إلى واجهة الحياة السياسية في أبريل/ نيسان 1995 عندما حاول منع قوات الأمن من اقتحام حرم الجامعة أثناء تظاهرة طلابية آنذاك.
- النائب الثاني لرئيس غرفة تجارة وصناعة البحرين.
- عمل عضواً إدارياً في جمعية الوفاق الوطني الإسلامية .
- والده رئيس سابق لمجلس إدارة الأوقاف الجعفرية وعمه أول وزير للشئون القانونية في حكومة البحرين.
- لديه خبرة تمتد إلى أكثر من 30 سنة في الإدارة، الهندسة، التعليم والاستشارات.
- المؤهل العلمي: الدكتوراه في الهندسة الميكانيكية من جامعة ويلز - بريطانيا العام 1979.
- اللقب العلمي: أستاذ الهندسة الميكانيكية.
- البحوث والمؤتمرات: نشر أكثر من 30 ورقة وبحثاً علمياً في مؤتمرات ومجلات عالمية محكمة في مجالات الهندسة الميكانيكية، الطاقة، التعليم، التدريب والإدارة.
- الخبرات العملية: عضو هيئة المكتب ومجلس إدارة غرفة تجارة وصناعة البحرين ورئيس لجنة الدراسات المالية والاقتصادية.
- عضو مساهم في عدة شركات تجارية في مجالات تقنية المعلومات، الاستشارات، التدريب، والتجارة.
- خبير ممارس في مجالات التعليم، التدريب، الطاقة، استراتيجيات التقنية، وإدارة ونقل التقنية.
- نائب رئيس جامعة البحرين للبرامج الأكاديمية والبحث العلمي مدة 3 سنوات.
- عميد كلية الهندسة في جامعة البحرين مدة 5 سنوات.
- رئيس مجلس البحث العلمي في جامعة البحرين مدة 5 سنوات.
- عضو لجنة مزاولة المهن الهندسية مدة 16 سنة.
- عضو المجلس الأعلى للتدريب مدة 12 سنة.
- عضو لجنة تطوير التعليم الثانوي بوزارة التربية والتعليم مدة 16 سنة.
- رئيس لجنة تطوير التعليم الصناعي بوزارة التربية والتعليم مدة 12 سنة.
- المساهمة كخبير في مجال تطوير المؤسسات التعليمية بمملكة البحرين، المملكة العربية السعودية، الكويت، الإمارات العربية المتحدة، واليمن
العدد 1559 - الثلثاء 12 ديسمبر 2006م الموافق 21 ذي القعدة 1427هـ
م ع م
نتمنى له دوام التوفيق و النجاح لإخراج البلد من الأزمة