أفرجت السلطات الأمنية أمس (الثلثاء) عن الرادود الحسيني مهدي سهوان بعد استكماله باقي عقوبته في قضية الجامعة.
وكانت المحامية ريم خلف قالت إن سهوان نقل إلى السجن ليقضي باقي فترة العقوبة المقررة في حقه بالنسبة إلى قضية الجامعة، والمحكوم فيها بالحبس لمدة ستة أشهر، موضحة أن سهوان قضى نصف المدة المقررة سابقاً، وبقي منها قرابة ثلاثة أشهر.
العدد 3840 - الثلثاء 12 مارس 2013م الموافق 29 ربيع الثاني 1434هـ
رد على التعليق
الحمدالله عاى سلامته
ونعم الإصلاح
ونعم الإصلاح الذي اصلحك يا اباصالح فأنت صالح ولكن السجن قد زادك حماساً وثباتاً لن تتراجع عنه
كلمة حق
انا من ديرة فيها الرواديد مشهورون على نطاق عالمي ولا يٌعدون لم ارى اخلاق رادود ومهدي سهوان ليس من ديرتي ولكن لم ارى اخلاق رادود مثله وصادق النية مثله فسلامي له احر السلام أحبك يا مهدي انا كنت حمالي في السوق وشاهدته يمشي وسلم علي رغم صغري ولم اكن جميل ورغم فقري والنهاية اللهم افقر من فقرنا واشبعنا كلام في كلام تحياتي
حمد الله على السلامة
قرة الأعين
ابو حسين
الحمد لله على السلامة وعرت اعينكم جميعا كم انا احترم واقدر هذا الرجل
فعلا هو اسد المواكب
أم محمد81
أبو صالح هذا رمز من رموزنا الصامدين وفعلا ًأسد يا أسد المواكب.
فاعل خير
قرت عينكم ... منور بو حسن
العالي
الحمد الله علي سلامه ابو صالح والله انك صمود
مهدي سهوان
اسد يا مهدي سهوان .. اللهم اهلك كل ظالم
الصيبعى
الحمد لله على سلامتك واقبال الافراج عن النشطاء السياسين
الحمد لله على السلا مه
الحمد لله على السلا مه
اسد المواكب
الحمدلله على السلامه يا أبو صالح