ذكرت وزارة التربية والتعليم أن مدرسة الضياء الابتدائية للبنين تعرضت إلى اعتداء تمثل في قيام المخربين برمي عدد من الأسياخ الحديدية على المدرسة، ليرتفع بذلك عدد الاعتداءات على المدارس إلى 133 اعتداءً متنوعاً.
#بإنتظار حقلة باجر بفارغ الصبر، و أنا واجد مشوق للحلقة الأخيرة، مدري البطل، هل راح يتحصل على مراده من إفتعال هذه الاعمال الاستحمارية، لتحقيق مآرب شخصية و دنيئة على حساب سمعة وطن.
#س: ما هي المدرسة التي ستستهدف من البطل صاحب الاعمال الاستحمارية؟
الجميع يعلم بان لا توجد مصلحة سياسية في التعرض للمدارس ولكن وزارة الداخلية لها مصلحة بذلك ... لتشويه سمعت المعارضة ولتستند عليها وقت الشده ... علماً بان هذه المسرحيات مثل غيرها قصيرة الامد.
كم وصلوا ؟ 133 ألحين؟
بووووووووووووووووووووه !
السالفة وما فيها إن هناك قباقب يسبحون في مستنقع قريب من المدرسة نتيجة المطرة الأخيرة أول أمس‘ بعض الأولاد حاولوا يصيدونهم بالأسياخ كالعادة، قامت المديرة بلغت وزارتهه، قامت وزارتهه بلغت وزارة داخليتهه التي حرصاً منها على الشفافية نشرتها على تويترهه علشان الناس يطالعونهه و يقولون هههههههه!
أقول ليش ما تنصبون لوخات إليكترونية عملاقة في الميادين العامة (بس بلاش ميدان اللؤلؤة) توضح الحصيلة إبتداء من عدد اليوم 133 ؟
شيئ طبيعي يركزون علي التعليم لانهم تفاجئوا بأن نسبه كبيره من حمله الشهادات العليا يتقدمون الاحتجاجات للمطالبه بالاصلاح رغم الوضع المادي الممتاز الا انهم كما قلنا يتقدمون الاحتجاجات ولان صوتهم بشهاداتهم يكون صداه اقوي من الذين لايحملون الشهادات مع احترامنا وتقديرنا لجميع المطالبين ، ولاللجهل والمخربين ونعم للتعليم والمصلحين وعاشت بلادي بالتربيه والتعليم السوي
امس اعتداء علي مدرسه بنات واليوم اولاد وبكره ما ادري شنو ، فكروا ياجماعه بالعقل من المستفيد من خراب التعليم ، ومن الذي استهدف خلال السنين الماضيتين ، قبل لانقول الطائفه الفلانيه لابد ان نذكر (من في الطائفه ، وهنا( من) هو
كل يوم اعتداء
اذا كانوا من تسمونهم بالارهابين يعبثون بالابواب او ما شاكل
فأنتم يوميا تعبثون بالمدرسين المواطنين بالفصل والاستقطاع من الراتب والتوقيف عن العمل
اخجلوووووووووووووو
بسكم عاد
چم مدرسه باقي بعد يبي لها اسياخ، ودي اعرف بس شي واحد ، هاالأخبار اللي كل مابين شهر او شهرين نسمع عنها بس علشان لا نودي عيالنا المدرسه مثلاً أو حق شي ثاني؟
فارس الغربية14
#بإنتظار حقلة باجر بفارغ الصبر، و أنا واجد مشوق للحلقة الأخيرة، مدري البطل، هل راح يتحصل على مراده من إفتعال هذه الاعمال الاستحمارية، لتحقيق مآرب شخصية و دنيئة على حساب سمعة وطن.
#س: ما هي المدرسة التي ستستهدف من البطل صاحب الاعمال الاستحمارية؟
هههههههه
اليوم القصه ما ليها حل! الظاهر الجدران فيها روح راحوا يقتلونها بالاسياخ!
عسى بس ما يجون يأخذون حديدنا تونا مشترينه برأس حصان هههههه!
لا يكون تبي التربيه سوي احصائيه
غريبه كل يوم وثاني قالو اعتداء وين حراس التربيه ولا وكاله بدوان بواب
لا توجد مصلحة للمعارضة وللحكومة ايجابية
الجميع يعلم بان لا توجد مصلحة سياسية في التعرض للمدارس ولكن وزارة الداخلية لها مصلحة بذلك ... لتشويه سمعت المعارضة ولتستند عليها وقت الشده ... علماً بان هذه المسرحيات مثل غيرها قصيرة الامد.
مال شنو الأسياخ ؟!
الأسياخ مال تكة لوكباب ؟
دايماً متعودة
كم وصلوا ؟ 133 ألحين؟
بووووووووووووووووووووه !
السالفة وما فيها إن هناك قباقب يسبحون في مستنقع قريب من المدرسة نتيجة المطرة الأخيرة أول أمس‘ بعض الأولاد حاولوا يصيدونهم بالأسياخ كالعادة، قامت المديرة بلغت وزارتهه، قامت وزارتهه بلغت وزارة داخليتهه التي حرصاً منها على الشفافية نشرتها على تويترهه علشان الناس يطالعونهه و يقولون هههههههه!
أقول ليش ما تنصبون لوخات إليكترونية عملاقة في الميادين العامة (بس بلاش ميدان اللؤلؤة) توضح الحصيلة إبتداء من عدد اليوم 133 ؟
اشلون اعتداء بالاسياخ ليش بالحجارة
غريب امر وزارة التربية و الاصلاح كل يوم اعتداء
مركزين
شيئ طبيعي يركزون علي التعليم لانهم تفاجئوا بأن نسبه كبيره من حمله الشهادات العليا يتقدمون الاحتجاجات للمطالبه بالاصلاح رغم الوضع المادي الممتاز الا انهم كما قلنا يتقدمون الاحتجاجات ولان صوتهم بشهاداتهم يكون صداه اقوي من الذين لايحملون الشهادات مع احترامنا وتقديرنا لجميع المطالبين ، ولاللجهل والمخربين ونعم للتعليم والمصلحين وعاشت بلادي بالتربيه والتعليم السوي
باقي كم؟
باقي كم مدرسة؟
ول ول ول
امس اعتداء علي مدرسه بنات واليوم اولاد وبكره ما ادري شنو ، فكروا ياجماعه بالعقل من المستفيد من خراب التعليم ، ومن الذي استهدف خلال السنين الماضيتين ، قبل لانقول الطائفه الفلانيه لابد ان نذكر (من في الطائفه ، وهنا( من) هو
فاعل خير
وتستمر المسرحيات ... متى الحلقة الأخير
سلمان دائي
يعتدون على مدرسة بالأسياخ الحديدية!!!!
دائماً أسمع تلك الكلمة تتردد
اقتراح
أقترح تغير اسم الوزارة إلى "وزارة الداخلية والتعليم" وان يتم تعين مسؤوليها برتبة عسكرية تتناسب مع عقليتهم وأحلامهم.
هههه
كل يوم اعتداء
اذا كانوا من تسمونهم بالارهابين يعبثون بالابواب او ما شاكل
فأنتم يوميا تعبثون بالمدرسين المواطنين بالفصل والاستقطاع من الراتب والتوقيف عن العمل
اخجلوووووووووووووو
بسكم عاد
رجعنا لنفس المسلسل
چم مدرسه باقي بعد يبي لها اسياخ، ودي اعرف بس شي واحد ، هاالأخبار اللي كل مابين شهر او شهرين نسمع عنها بس علشان لا نودي عيالنا المدرسه مثلاً أو حق شي ثاني؟
انت
من وين ياي لنه انت شنو اصلك ودي اعرف تفكيرك !!حق تقول الوزراه تسوي اشاعه حق لاتودي عيالك المدرسه بقق عينك وشغل مخك المدستر وبتعرف الجواب