نفى مساعد مدير عام شركة دلمون للدواجن خليل الدرازي، «وجود عجز على صعيد الإنتاج اليومي من الدجاج المدعوم حكوميّاً»، مستدركاً أن «الشركة توفر ما يزيد على 27 ألف دجاجة يوميّاً في الأسواق».
وقال الدرازي لـ «الوسط» إنه «لانقطاع ومحدودية الدجاج المبرد المستورد من المملكة العربية السعودية والبرازيل وغيرهما، إلى جانب عزوف المستهلكين عن شراء اللحوم المبردة المتوافرة حاليّاً بعد انقطاع الأغنام الحية المعدة للذبح محليّاً، ومن جهة أخرى ارتفاع أسعار الأسماك وعدم استقرارها، حدث ما يسميه البعض أزمة نقص الدجاج». من جهة أخرى؛ نقل أصحاب مطاعم ومطابخ ولائم معلومات مفادها أن «شركة دلمون للدواجن أبلغت عدداً من مطابخ الولائم والمطاعم بوقف صرف الدجاج المدعوم حكوميّاً لهم، على أن يقتصر شراء المتوافر منه في الأسواق. وذلك وسط شح ومحدودية توافر الدجاج في الأسواق المحلية».
دمستان - صادق الحلواجي
نفى مساعد مدير عام شركة دلمون للدواجن خليل الدرازي «وجود عجز على صعيد الإنتاج اليومي من الدجاج المدعوم حكومياً»، مستدركاً بأن «الشركة توفر ما يزيد على 27 ألف دجاجة يومياً بالأسواق».
وقال الدرازي لـ «الوسط» إن «انقطاع ومحدودية الدجاج المبرد المستورد من المملكة العربية السعودية والبرازيل وغيرها مثلاً، إلى جانب عزوف المستهلكين عن شراء اللحوم المبردة المتوافرة حالياً بعد انقطاع الأغنام الحية المعدة للذبح محلياً، ومن جهة أخرى ارتفاع أسعار الأسماك وعدم استقرارها، أدى إلى ما يسميه البعض (أزمة نقص الدجاج)».
وأوضح مساعد المدير العام أن «الإنتاج اليومي للشركة لم يتراجع ولا يوجد نقص أبداً، وما نوفره يومياً في الأسواق كافياً لتغطية طلب المواطن، إلا أن الشح جاء بسبب تعويل المطاعم والمطابخ على الدجاج المدعوم حكومياً والذي توفره الشركة بسبب نقص المنتج الآخر المستورد وارتفاع سعر ما هو متوافر منه».
وبيّن الدرازي أن «المطاعم والمطابخ كانت تعتمد بالدرجة الأولى على منتوجات الدواجن المستوردة من المملكة العربية السعودية والبرازيل وغيرها من الدول، وهو ما يسمى بالدجاج المجمد ذي الأمد الطويل. ومع انقطاع تصدير الكميات الكافية من الدجاج من هذه الدول أو محدوديته، وارتفاع أسعار المتوافر منه في السوق المحلي، أدى ذلك إلى تعويل الكل على ما توفره شركة دلمون للدواجن من منتوج مدعوم حكومياً والذي يعتبر سعره ثابتاً في الأسواق ويتوفر بصورة يومية».
وفي تعليقه على وقف صرف الدجاج المدعوم إلى المطاعم والمطابخ، أفاد مساعد المدير العام بأن «الشركة ملتزمة وللأهمية بأن توفر الدجاج في الأسواق المركزية والمحلات التجارية الرئيسية والكبرى حتى يصل إلى المستهلك مباشرة، وذلك بالتنسيق مع إدارة حماية المستهلك بوزارة الصناعة والتجارة، وهي سياسة الشركة ومشروعها منذ السابق».
وأكد الدرازي مجدداً أنه «لا يوجد نقص أو عجز في إنتاج الشركة اليومي، فقد كان يوجد فائض في الدجاج في الفترة التي كان يتوافر في الأسواق الدجاج المجمد المستورد من الخارج، والذي كانت المطاعم تتعامل به، لكن ثبات سعر المنتج البحريني وتوافره في الأسواق زاد من حجم الطلب عليه بسبب الظروف التي أشرت إليها سالفاً، ما خلف شحّاً من حيث الوفرة بالأسواق».
وذكر مساعد المدير العام: «ننتج يومياً ما يزيد على 27 ألف دجاج تضخ جميعها للسوق المحلي، فنحن نتعامل مع مزارع التربية، وهي تابعة للقطاع الخاص، علماً أن حجم الدجاج المنزّل في الأسواق في بعض الأيام يصل لـ 30 ألف دجاج».
وختم الدرازي بأن «موضوع شح اللحوم بالأسواق يرتبط أيضاً، باللحوم البيضاء والحمراء، فعزوف المستهلكين عن شراء لحوم الأغنام والأبقار المبردة المستوردة حالياً نظراً لانقطاع الأغنام الحية عن البحرين خلال الأشهر الماضية، وكذلك ارتفاع أسعار الأسماك نسبياً من حين لآخر، أدى كله إلى اعتماد المستهلكين على الدجاج المدعو والمتوافر بأسعار ثابتة، ومن الطبيعي سيلحق ذلك شحّاً من حيث الوفرة بالأسواق».
وكان عضو مجلس إدارة شركة دلمون للدواجن إبراهيم الدعيسي قد صرح إلى «الوسط» بأن «المملكة العربية السعودية أوقفت تصدير إنتاجها من الدواجن إلى الخارج، ما سبب أزمة نقص دجاج في البحرين»، موضحاً بأن «القرار السعودي جاء رغبة في توجيه الدعم الحكومي إلى المواطنين السعوديين، بدلاً من تصدير الإنتاج إلى الخارج، منوهاً إلى أن تأثير ذلك لم يقتصر على البحرين فقط، بل امتد إلى دول أخرى».
وشركة دلمون للدواجن (ش.م.ب) شركة مساهمة بحرينية عامة تأسست في عام 1980 بموجب المرسوم الأميري رقم 2 لسنة 1980 والتي كان لحكومة مملكة البحرين الدور الأساسي في بلورة فكرة تأسيسها - كجزء من سياسة حكومة مملكة البحرين لتوفير الأمن الغذائي للمواطنين. وهي شركة مدرج أسهمها في بورصة البحرين، ويبلغ رأس مال الشركة المصرح به 10 ملايين دينار، فيما بلغ رأس المال الصادر والمدفوع 3 ملايين و120 ألف دينار بقيمة أسمية 100 فلس للسهم الواحد.
العدد 3837 - السبت 09 مارس 2013م الموافق 26 ربيع الثاني 1434هـ
أفواه تتزايد بوتيرة اسرع من تكاثر الدجاج شلي يشبعهم !!!!
ولا لو تنتجون 1000000 دجاجة في اليوم راح توصلون لمرحة الإكتفاء بل ولا حتى حد الكفاف !!!
stsfoonst
لنرى ماهو حاصل لجهة النقص
1-معظم البرادات وخاصة التي تحصل على نصيب أكبر من غيرها يرفعون معظم الدجاج الموجود بصفة أنه محجوز للتوصية القديمة حسب الاولوية ولكن هو فعلاً محجوز ليس للمواطن بل الحقيقة موصى عليه من قبل مطاعم لأنه سوف يدفع بسعر أعلى بذلك لابد أن ينقص على المواطنين
2-كذلك نريد أن تسجيل أسم العائلة يقول صاحب البراد لا أستطيع لكثرة الطلب
3-أما البرادات الكييرة سوف يدخل براداتهم ثم يحجز مرة أخرى للمقاصب الخاصة لديهم فيعبى بعد التبهبر وإستبدال أكياس التعبئة وكذلك يزداد سعره الضعف او الضعفين
مها
لا تزعلون ترى الى يبغى دجاج يروح لا لولو هايبر ماركت والله الخير موجود وانا اشتريت اليوم للبيت انتم ليش خايفين يخلص الدجاج ولا اللحم انا صراحه من زمان صرت نباتيه يعنى ما اكل لحوم وما فى شى وعايشه يعنى لازم كل يوم بريانى وصالونه و مجبوس والله خلكم مثلى محافظه على رشاقتى صحيح عندى ضعف وصداع و كلسترول بس يالله عايشين
ساعة كاملة مصطف اليوم وثلاث برادات
وثلاث برادات كل ما يقرب يوصل دوري يقولون خلص الدجاج وآخر شي يعطونك دجاجة واحدة والكل عيونه فيها اقول اتقوا الله في الناس يامسؤولين.
كذب المنجمون ولو صدقو
اسمع كلامك يعجبني اشوف اافعالك اتعجب!!
ثلاث ايام اضرب شوط من مدينة حمد اخر داور الى السوق المركزي وفي الاخر يقال لك نصيبك دجاجة واحدة..
الشعب ناضج وواعي ويعرف سبب نقص الدجاج.
هي سياسة ممنهجة لتجويع الشعب وكذلك لجعل الشعب ذليل في لقمة عيشه.واضيف كذلك بانه السياسية من اجل تربيح الشركات الاجنبية الجارة
الدجاج
اذا كان الشعب مليون ولا يوجد دجاج ولا لحم ولا سمك فماذا لو كان الشعب بالملايين كالهند وغيرها اللذين يحتاجون الى مليار بيضة يوميا
شح الدجاج مشكلة كبيرة
الساعه ثمان صباحا لا يوجد دجاج في اي براده يعني تبون الساعة كم انروح نصطف للحصول على دجاجه
اخيرا
احنا بناكل خبز وطماط وهم بياكلون الدجاج صحيح صرنا مثل السورين واللبنانين عذرا موجايفين خير ومحصلين دجاج انزهقوا يالله انصير نباتين علشان لا نبنبع ولا انكاكي
تعليق بسيط
التجنيس سبب بعد
هههههه
والله حاله حتى الدجاج صار نادر الوجود الظاهر اخرتها بناكل طماط وخبز نفس اللبنانيين والسورين..بصير العكس المجنس ياكل اللحوم وحنا بس الخبز اليابس
كله من التجنيس
زيدتوا عدد السكان وهذي احد النتائج والقادم اعظم
27000 chicken
for 1200000 pepole ???!?!?
لو بعد ينقلب الشارع احمر
اكيد البحرين بخير ولا فيها شئ وهذا كلام قيييير صحيح والكل شبعان دجاج بس كل ربو وعبو ونطالب بوقف التدخل الايراني في نقص الدجاج ..... يعني الحين هالعلماء والمفكرين والمهندسين والاطباء الي تجنسوا لخدمةالوطن ما يبون ياكلون وهم ماشاء الله كل واحد مزوج بالثنتين واكثر وأمان يالبحرين امااااااان
الدجاج
ان اقول اليكم السبب معضم الدجاج يدهب الى المطاعم وانا شهدة بام عيني الهنودوهم يحصلون عليه ونحن ننتظر الباقي
الحل في زيادة الإنتاج!!
الحل في زيادة الإنتاج أو افساح المجال لشركة منافسة أخرى تدعم حكوميا وكذلك إيجاد حل لموضوع استيراد الأغنام والأبقار الحية من قبل شركة مواشي البحرين وذبحها محليا لاطمئنان المستهلك من حليتها أولا وسلامتها من أي مرض أو تلف ويذلك يخف الضغط على استهلاك الدجاج وأما عن الأسماك فهذا راجع لعملية العرض والطلب والمناخ بحسب وفرته في البحر في ظل الدفن الجائر وتدمير المصائد والفشوت.
ماله داعي
جوفوا الدجاج فيه نقص و صار له فتره طويله حتى البياعين احددون جم دجاجه الشخض يشتري و القهر انه احجزون حق ربعهم و اللي يقول انه متوفر ف الرفاع اقول خاف ربك عاد مو لهدرجه ( ام نوران )
بعد تغير ادارة الشركة
اي اكيد ما في عجز بس اليي يبغي الدجاج يروح اليه في الحد والرفاع والجنوبيه متوفر وفائض بعد
صباح الخير
زين واللة يبعون من السيارة كنت فى السوق المركزي المنامة اقول حق راعي السيارة ابي دجاج يقول ممنوع يبيع من السيارة والحين يصير بيعون من السيارة فى وين السيارة هذي بروح اشتري دجاج او ناس وناس الشاطر يفهم
شركة اجنبية
شركة لا يوجد لديها مزارعها الخاصة وتعتمد ع المربين كمن يضع رقبته ورزقه في يد الغير ، عموما لازم يكون حل نبي ناكل دجاج! شنو يعني اروح السوق حته دياية وحدة ما حصل او تعال حته الدجاج في هالبلد بالواسطة
اذااااااااااااااا
ليش تتعب روحك عندك طيور البحر ببلاش عندك اللوهه والجنه الي هي النورس وعندك القريوي وعندك بوقردان الي هو الفنتير بعد هذي مافي احلى منه وترك عنك الواسطات والخرابيط
صح النوم
الشركة حلمانه كل اروح البرادة ما فيه دجاج تنفون او غيره
اكيد
الدجاج عمرة مانفذ من السوق ومافي غير السعودي يعني يامافي يايصدر الى خارج البحرين بالسعر مغاير اعلى لدفع الخسارة
يبدو ان هناك فرصة ذهبية لزيادة الانتاج
الشركة عمرها يربو على الثلاثون عام ولايات زال انتاجها 27 الف مع كل الزيادة فيه السكان والمطاعم خلال الاعوام السابقة. الكل ربحان مع زيادة الانتاج.